يا هذا ... أهو طيفك يداعبني أم بوح عينك يحدثني ءأنت حلمي وأمنيتي هل ستفتح ذراعك لي ولبحر الأشواق تأخذني فتشرب وترويني أمن عالم الفضاء نزلت بكوكبي كان دربي تائها مني وكانت الغيرة تسكنني من الأحبة حولي أتصدق ... أني قد واريت قلبي بين التراب حيا يبكي نسيته رغم أنينه بصدري ومن خلال عينك رأيتني أرى الدنيا في حبك تغني وتمنيت أن يراك الكون مثلي ليتني ... ليتني طيرا لأهاجر إليك وأبني عشي بين أضلعك أغني لحني معزوفا على نبضك ليتني ياسمينة وسط زهور بستانك يفوح عطري بربيع أيامك ليتني ظلا يسير وراءك لا تفارقني خطواتك ولا أنفاسك