... من ألان سوف تغلق كل دور الإعاقات سوف وتلغي أقوات كل " المرتزقة" ... من ألان لن تعود تتجدد دموع الإباء والأمهات في "العتمة " لحال أبناءها أو الخوف من "ألإنجاب في بئره تلك العتمة" ...وأخيرا لن تعد تحسس بقيه الأنفس بحسره لحلها و حال بقيه الأشخاص ولا تمقت بقيه الأشخاص وتتمني حلاوة عيش بقيه الأشخاص ...من الآن لن تعد تبالي تلك الأنفس المعاقة بالغير أو تحسد الغير سوف تساير حياه الغير سوف تصنع كالغير سوف تنتج كالغير سوف تحقق الآمال كالغير. ،،، ،،، ...من ألان سوف تخلد الشعوب أسم ذاك الطبيب العربي العظيم بزخرف الذهب والسمو لنفعه الكبير لا إعفاء ملاين الأطفال المعاقين "القادمون"!! لفضله العظيم لشفاء ملاين المعاقين " السابقون"!! وسير أقدامهم بجرعة علاجه "الثمين" ... ذاك الطبيب الذي صادفه الإحساس وقهر مرض المعاق وأصطنع العلاج للمعاق الذي بفضله ألان تقف. تسير. تتجول. ترقص. ملاين الأنفس ولا تريد الخلود ولو لحضه واحده لقسط راحة من فرحه الشفاء تقف ألان في كل العالم بالفرحة و تعلوا بالصوت لها والصراخ و تسقط الشرذمة "الصانعون" بكل بساطه أصتناع (أعاقه الشعوب!!) ... ذاك الطبيب المسمي "البوعزيزي" الذي "سيخلد " التاريخ ذاته و حرق نفسه لاحياه أخيه ' الإنسان' نوح العلي~~~محائل عسير ~~~السعودية