من هو الشيخ القرضاوى ؟؟؟وماهى حياته وكيف نشأ ؟؟؟؟؟؟؟؟ استطاعت قناة الجزيرة أن تصنع من "شيخ الفتن" المصري الجنسية يوسف القرضاوي (والذي يحمل كذلك الجنسية القطرية)، نجماً تلفزيونياً دينياً، ليُصبح مرجعاً دينياً بديلاً أو منافساً لشيخ الأزهر وللمرجعيات الدينية السعودية التي طالما وصفته بالكلب العاوي. وذلك بعد أن نجح حكام المشيخة، رعاة قناة العهر العربي المسماة "الجزيرة"، في جعل القرضاوي مُفتياً لقطر التي وصلها العام 1961 فكان مسموعاً ومتبوعاً، وبات "مرجعاً دينياً" للبعض من المُضللين في العالم العربي والإسلامي. والرجل لمن يجهله ذا هوى إخواني ويتمتع بشخصية ميكافيلية، وهو رئيس "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين"، ويحسبُ على جماعة "الإخوان المسلمين" ويعتبر منظرها الحالي. ورغم أنه رفض في عديد المناسبات تقلد منصب "المرشد العام للجماعة" إلا أنه أبدى ترحيباً بوصول "الإخوان" إلى السلطة في مصر وتونس، ويسعى لتيسير صعودهم إلى الحكم في أقطار أخرى، وقد كان يحضر لقاءات "التنظيم العالمي للإخوان المسلمين" بصفته ممثلاً للإخوان في قطر إلى أن اعتذر عن العمل التنظيمي في "الجماعة" ليتفرغ لأدوار أكثر "أهمية"، حسب تعبيره.ولكنه لم يتخلى عن خدمة الجماعة بأغراضها الدنيئة طول الوقت ويصنفه السواد الأعظم من رجالات الدين والعلماء الأجلاء كواحد من أبرز "أعمدة الفتنة" في الوطن العربي، من الذين يسهرون ويصرون على تمزيق الأمة وإبقائها متخلفة ضعيفة مطواعة خدمة لمصالحهم ومصالح الأجنبي الذي يوفر لهم الأمن ويمدهم بالقوة الكافية للاستمرار في سياساتهم، لا بل هو عمودها الفقري. فهو اليوم في طليعة رجال دين السلطة الذين لديهم الاستعداد لبيع آخرتهم بدنياهم، وإصدار الفتاوى التي تبرر للحاكم سوء صنيعه. ذلك أن الرجل - الثمانيني الخرف - دأبَ على إصدار فتاوى وأحكام ومواقف تتفاعلُ مع ما يستجدّ في الساحة السياسية العربية والإسلامية من أحداث ووقائع من منظور قطري صهيو –أمريكي. ومع ما يتفقُ - حدّ التطابق - مع مواقف وأهواء "الحمدين" لا الرسمية فقط وإنما الشخصية أيضاً. وللعلم الخاص القرضاوي جاسوس اميركي وصهيوني قالت عنه أسماء زوجته " تزوجت شيطان و انه كان يترجم العبري لأمير قطر - وأنه من صاحب فتوى لجنود الأميركان المسلمين بجواز قتل المسلمين في العراق وعليه بأسم كل مصرى مخلص محب لوطنه نطلب من هيئة الازهر التبرؤ رسميآ من هذا الرجل بل ان البعض يتمنى ويطلب سحب الجنسية من هذا الرجل الذى - كما قلنا - اصبح يد امريكا واسرائيل فى الوطن العربى ومهمته هى اضعاف الوطن العربى بل ان هناك من يؤيد ان هذا الرجل جاسوس رسمى لاسرائيل وامريكا وعليه نرجو ان يصل صوتنا الى شيخ الازهر بضرورة تبرؤ الازهر منه نهائيآ لانه يعد اساءة بالغة الى الازهر بل فى جبين علماء الدين الاشراف الذين يقولون عنه انه من أشترى دنيته بآخرته وخرج على أصول الدين الاسلامى بالكثير من الفتاوى الدليفرى التى يقوم بالافتاء بها من وقت لآخر من أجل المال والذهب وان كان هذا طبع الكثير من رجالات الاخوان فكان يجب الا يكون اسلوب رجل دين اساء الى الازهر وأخيرآ حرض على دمار مصر بفتاويه التى يسب بها الجيش حاليآ ومن المفروض ان من يسب جيش مصر لايصح ان يحمل الجنسية المصرية لان مثل ذلك خائن لامكان له فى مصر