بداية كل عام وأنتم بخير بمناسبة حلول شهر رمضان المعظم . أشكر جريدة وحزب شباب مصر على سعة صدرها لتقبل مقالاتى - التى سبق نشرها فى الحوار المتمدن - ونشرها وقد أتاحت لى بذلك مجالا أوسع للنشر .. وأشكر كذلك واسمحوا لى ، أشكر موقع الحوار المتمدن (www.ahewar.org) لأنه كان أول من نشر مقالاتى على الإنترنت وتقبلها كلها فى سعة صدر أحييه عليها ، وأتمنى أن يحظى مقالى هذا بالقبول والنشر ها هنا فى جريدتنا المتميزة جريدة شباب مصر .. ربما كان علىَّ أن أكتب هذا المقال فى بداية مقالاتى السابقة لا بعد نشر العديد منها .. لكننى أنشره الآن . هكذا عرفت نفسى فى صفحتى على الإنترنت على الفيسبوك : "أنا ديانا أحمد مصرية مسلمة حاصلة على ليسانس كلية الآداب قسم التاريخ . أحب وأحترم جميع المذاهب الاسلامية سنة وشيعة وإباضية ودروز إلخ وجميع الأحزاب المدنية قومية وناصرية وليبرالية وعلمانية وجميع الأديان والأفكار والتيارات الإنسانية وأحترم اللادينيين على مستوى العالم .. وأرفض التكفير وفتاوى سفك الدماء باختصار أرفض الاخوانية والسلفية. M Proud to LoVe n Respect ALL Religions ! My political views is a mixture of Republicanism , Sufism , Liberalism , Socialism , Secularism and Nasserism. And I m completely rejecting Internet Censorship , Monarchism , Capitalism , Sharia Hudood , Islamism , Political Islam, Ikhwanism , Salafism and Wahhabism. The State - any State - should not have a Religion and it does not make sense to have a Religion because it is a Legal Entity, the State does not go to the mosque and pray, fast during Ramadan , does not give Charity , or perform Hajj.The second article of the Egyptian Constitution, is an underdeveloped article and it opens the door for the Muslim Brotherhood and the Salafis and the religious Theocratic State. الدولة - أى دولة - لا يجب ولا يعقل أن يكون لها دين لأنها كيان اعتبارى، فالدولة لا تذهب الى الجامع ولا تصوم رمضان ولا تصلي ولا تزكي ولا تحج. فى سبيل العلمانية نحيا وفى سبيلها نموت . Sharia is the Opium of the Egyptian people." مقالاتى كلها وثمرة عمرى موجودة هنا : http://www.ahewar.org/m.asp?i=4417 وكلما انتهيتم من تصفح صفحة من مقالاتى اضغطوا على عبارة ( المزيد - الصفحة التالية)