قال عادل محمد السامولى المرشح المنافس للرئاسة ورئيس المجلس السياسى للمعارضة المصرية ان هناك مؤامرة حقيقية تستهدف مصر واشار الى ان تفاصيل تلك المؤامرة انه وبعد الاعلان في ميدان التحرير عن رفض الجنزوري ورفض رئاسته للحكومة و الدعوة لتشكيل مجلس رئاسة مدني برئاسة محمد البرادعي من طرف شباب 6 ابريل تحت اسم ميدان التحرير يريد البرادعي لرئاسة مجلس انتقالي لانقاذ مصر و بعدها تنصيبه رئيسا لمصر قبل الانتخبات التي سيتم رفضها هي ايضا وتبدا الاشتباكات مجددا.. ستسمعون من يطلبون ان الي نازل للتحرير عشان اسقاط المجلس العسكري يحاول ياخذ معاه مية نار و حاجات متفجرة و الرشاش والذخيرة عشان المخطط دا بداية لتنصيب الرئيس المستورد الصناعة الصهيونية المائة بالمائة محمد البرادعي يريدون ان يبقى البرادعي هو الشخص النقي والبريء والرافض لاي منصب ميدانن التحرير الان رفض حكومة الجنزوري والمطالبة باسقاط المجلس العسكري و سيبدا الحديث مجددا عن تشكيل مجلس رئاسي لانقاذ مصر ثم يبدأ تنصيب البرادعي بعدما تكون البلد دخلت في مرحلة حرب حقيقية بين من سيقال عنهم ثوار يسعون لتنظيف البلاد من مجلس العار فنشهد بعد نجاحهم المسلح (من اجل التطهير ) اول احتفال بميدان التحرير بان الله استجاب للثوار وسقط الحكم العسكري ولنتحتفل جميعا بتنصيب البرادعي الرئيس المستورد الصناعة الامريكية رئيس صهيوني مائة بالمائة وستبدا امريكا قريبا تقول ان الممثل الوحيد والممثل الرسمي للشعب المصري هو مجلس الرئاسة الانتقالي ويبدا التشاور مع البرادعي وطراطير هذا المجلس لنبدا عهد مصر في جمهورية البرادعي رئيسا هدية من الصهيونية العالمية لشعب مصر الثائر سيسالني الكثير لماذا لا يق'وم المجلس العسكري بطرد او اغتيال البرادعي الجواب بوضوح تام لشعب مصر هناك من المجلس العسكري والاعلام وحتى من رجال الدين وغيرهم كثير من هو متحالف في هذه المؤامرة على مصر والمصريين قناة الجزيرة وغيرها ستظهر ان الميدان مليونية بمعنى اغلبية ضد المجلس العسكري اما في الجهة الاخرى ممن لا يزالون يؤيدون المجلس العسكري اقلية في حدود 20000 الف لتكون هذه مشاهد النهاية قبل الدخول في صراع مسلح لاساقط المجلس العسكري تحت مسمى تطهير مصر من النخبة العسكرية