الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
النصر يُلغي معسكره في النمسا بسبب ظروف طارئة ويبحث عن بديل
نادية مصطفى لفيتو: احنا مش متطرفين ومصطفى كامل بيخاف على البلد (فيديو)
«زي النهارده» فى 30 يوليو 2011.. وفاة أول وزيرة مصرية
رغم إعلان حل الأزمة، استمرار انقطاع الكهرباء عن بعض مدن الجيزة لليوم الخامس على التوالي
ترامب يحذر من تسونامي في هاواي وألاسكا ويدعو الأمريكيين إلى الحيطة
وزير الخارجية يلتقي السيناتور ليندسى جراهام بمجلس الشيوخ الأمريكي
الاتحاد الإفريقي يصدم "الدعم السريع" بعد تشكيل حكومة موازية بالسودان ويوجه رسالة للمجتمع الدولي
فتح باب التقدم لاختبارات الدبلومات والمعاهد الفنية لدخول كلية الحقوق والرابط الرسمي
ثروت سويلم: لن يتكرر إلغاء الهبوط في الدوري المصري.. وخصم 6 نقاط فوري للمنسحبين
انهيار جزئي لعقار مكون من 7 طوابق في الدقي
من "ترند" الألبومات إلى "ترند" التكت، أسعار تذاكر حفل عمرو دياب بالعلمين مقارنة بتامر حسني
طريقة عمل الأرز باللبن، تحلية سريعة التحضير ولذيذة
البنك العربى الإفريقى يقود إصدار سندات توريق ب 4.7 مليار جنيه ل«تساهيل»
جدول مباريات بيراميدز في الدوري المصري الممتاز الموسم الجديد 2025-2026
"البترول" تتلقى إخطارًا باندلاع حريق في غرفة ماكينات مركب الحاويات PUMBA
عبداللطيف حجازي يكتب: الرهان المزدوج.. اتجاهات أردوغان لهندسة المشهد التركي عبر الأكراد والمعارضة
حظك اليوم الأربعاء 30 يوليو وتوقعات الأبراج
السيد أمين شلبي يقدم «كبسولة فكرية» في الأدب والسياسة
ليلى علوي تسترجع ذكريات «حب البنات» بصور من الكواليس: «كل الحب»
فلكيًا.. موعد بداية شهر رمضان 1447-2026
موعد إجازة المولد النبوي الشريف 2025 للقطاعين الحكومي والخاص
ترفع الرغبة الجنسية وتعزز المناعة.. 8 أطعمة ترفع هرمون الذكورة بشكل طبيعي
لا تتبع الوزارة.. البترول: السيطرة على حريق سفينة حاويات قرب منصة جنوب شرق الحمد
وزير الثقافة: جوائز الدولة هذا العام ضمت نخبة عظيمة.. ونقدم برنامجا متكاملا بمهرجان العلمين
4 أرغفة ب دينار.. تسعيرة الخبز الجديدة تغضب أصحاب المخابز في ليبيا
تنسيق الثانوية 2025.. ماذا تعرف عن دراسة "الأوتوترونكس" بجامعة حلوان التكنولوجية؟
تنسيق الجامعات 2025| كل ما تريد معرفته عن بكالوريوس إدارة وتشغيل الفنادق "ماريوت"
إبراهيم ربيع: «مرتزقة الإخوان» يفبركون الفيديوهات لنشر الفوضى
الجنايني يكشف سبب تعثر بيع زيزو لنيوم السعودي
وفاة طالب أثناء أداء امتحانات الدور الثاني بكلية التجارة بجامعة الفيوم
القانون يحدد شروط لوضع الإعلانات.. تعرف عليها
متابعة تطورات حركة جماعة الإخوان الإرهابية مع الإعلامية آلاء شتا.. فيديو
الدقيقة بتفرق في إنقاذ حياة .. أعراض السكتة الدماغية
تنسيق الجامعات 2025 .. تفاصيل برامج كلية التجارة جامعة عين شمس (مصروفات)
يسمح ب«تقسيط المصروفات».. حكاية معهد السياحة والفنادق بعد قضية تزوير رمضان صبحي
إخماد حريق في محول كهرباء في «أبو النمرس» بالجيزة
منافسة غنائية مثيرة في استاد الإسكندرية بين ريهام عبد الحكيم ونجوم الموسيقى العربية.. صور
إنجاز غير مسبوق.. إجراء 52 عملية جراحية في يوم واحد بمستشفى نجع حمادي
رئيس مدينة الحسنة يعقد اجتماعا تنسيقيا تمهيدا للاستعداد لانتخابات الشيوخ 2025
أحمد فؤاد سليم: عشت مواجهة الخطر في الاستنزاف وأكتوبر.. وفخور بتجربتي ب "المستقبل المشرق"
رسميًا.. جدول صرف مرتبات شهر أغسطس 2025 بعد تصريحات وزارة المالية (تفاصيل)
عاجل- ترمب: زوجتي ميلانيا شاهدت الصور المروعة من غزة والوضع هناك قاس ويجب إدخال المساعدات
ناشط فلسطيني: دور مصر مشرف وإسرائيل تتحمل انتشار المجاعة في غزة.. فيديو
أسامة نبيه يضم 33 لاعبا فى معسكر منتخب الشباب تحت 20 سنة
مصرع عامل اختل توازنه وسقط من أعلى سطح المنزل في شبين القناطر
عمرو الجناينى: تفاجأت باعتزال شيكابالا.. ولم أتفاوض مع أحمد عبد القادر
«الجو هيقلب» .. بيان مهم بشأن حالة الطقس اليوم : أمطار وانخفاض «مفاجئ»
جدول امتحانات الثانوية العامة دور ثاني 2025 (اعرف التفاصيل)
ترامب: الهند ستواجه تعريفة جمركية تتراوح بين 20% و25% على الأرجح
عيار 21 الآن يسجل رقمًا جديدًا.. سعر الذهب اليوم الأربعاء 30 يوليو بعد الانخفاض بالصاغة
محمد السادس: المغرب مستعد لحوار صريح ومسؤول مع الجزائر
سبب غياب كريم فؤاد عن ودية الأهلي وإنبي وموعد عودته
الجنايني عن شروط عبدالله السعيد للتجديد مع الزمالك: "سيب اللي يفتي يفتي"
معلقة داخل الشقة.. جثة لمسن مشنوق تثير الذعر بين الجيران ببورسعيد
هل يُحاسب الطفل على الحسنات والسيئات قبل البلوغ؟.. واعظة تجيب
أمين الفتوى: الشبكة جزء من المهر يرد في هذه الحالة
ما الذي يُفِيدُه حديث النبي: (أفضل الأعمال الصلاة على وقتها)؟.. الإفتاء توضح
أمين الفتوى: مخالفات المرور الجسيمة إثم شرعي وليست مجرد تجاوز قانوني
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
نِظامُ المُؤاخاةِ الذي وَضَعَهُ رَّسُولُنا الكريم
أحمد شجيع
نشر في
شمس الحرية
يوم 06 - 01 - 2012
مَا هُو نِظامُ المُؤاخاةِ الذي وَضَعَهُ الرَّسُولُ - عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ؟وما الحِكْمةُ في هذا النِّظامِ؟
الإخاءُ في اللهِ مِنْ أسمى الرَّوابطِ التي تجمعُ بينَ البشرِ؛ لما تحمِلُهُ مِنْ معاني التَّجردِ والحُبِّ والإيثارِ. بعدَ أنْ هاجرَ الرسولُ - صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّمَ - إلى
مكةَ
, آخَى بينَ المهاجرينَ والأنصارِ، فتآخَوا في اللهِ أخوينِ خوينِ، وصارَ لهذا الإخاءِ حُكْمُ إخاءِ الدَّمِ والنَّسَبِ، بحيثُ لو ماتَ أحدُ الأخوينِ وَرِثَهُ الآخرُ، كما يرِثُ الشَّقيقُ الشَّقيقَ، وقد ذَكَرَ الإمامُ ابنُ القيم أنَّ هذه المؤاخاةَ كانتْ في دارِ أنسِ بنِ مالكٍ، وقَدْ ظلَّت تَبِعَاتُ هذهِ المؤاخاةِ ساريةً إلى حينِ غزوةِ بدرٍ، فلمَّا أنزلَ اللهُ تبارك وتعالى قولَهُ: (وأُولُوا الأَرْحَامِ بَعضُهمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ في كتابٍ اللهِ )0الأنفال: 75 0رَجَعَ الميراثُ إلى أساسِ القَرَابةِ النَّسَبيةِ، وكانَ مُستوى المهاجرينَ قد ارتفعَ واعتدلَ، وكان مِنْ نتائجِ هذه المُؤاخاةِ أنْ أحسنَ الأنصارُ استقبالَ المهاجرينَ الذين أُخرِجُوا مِنْ دِيارِهم وأموالِهم بغيرِ حَقٍّ إلا أنْ يقولُوا ربُّنا اللهُ، وكانَ فَرِيقٌ من الأنصارِ يَعرِضُونَ عَلَى إخوانِهم المهاجرينَ أنْ يُشَاطِرُوهم أموالهَم، ويُقاسِموهم ما يَملِكونَ، وفي الوقتِ نَفْسِهِ كانَ المهاجرونَ لا يتَّكِلون عَلَى هذا، بَلْ كانُوا يعملونَ في التِّجارةِ أو الزِّراعةِ أو غيرِهما، وكانُوا يُنافِسونَ إخوانَهم الأنصارَ في العَمَلِ والإنتاجِ والكَسْبِ، حَتَّى قِيلَ عَنْ بعضِهم أنه يُحِيلُ بالتِّجارةِ رمالَ الصَّحراءِ ذَهَباً.
وقد رَوى الإمامُ ابنُ جَريرٍ الطبريُّ في تفسيرِهِ هذا الحديثَ: قالَ رَسُولُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّمَ للأنصارِ: "إنَّ إخوانَكُم قَدْ تَركُوا الأموالَ والأولادَ, وخَرَجُوا إليكم". فقالُوا: أموالُنا بينهم قَطَائِعُ، فقالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّمَ : "أو غيرَ ذلكَ؟ قالُوا: وما ذلكَ يا رسولَ اللهِ؟ قالَ: "هُم قومٌ لا يَعرِفُونَ العَمَلَ (أي لا تتهيأُ لهم فرصتُهُ، ولم يتدرَّبوا عليهِ بعدُ) فتكفُوهم وتُقاسِموهم التَّمرَ". قالوا: نَعَمْ, يا رسول اللَّه.
وكانَ هناكَ فَرِيقٌ مِنَ المسلمينَ اشتدتْ بهم الحاجةُ والعَوَزُ، فخَصَّصَ الرَّسُولُ لهم مكانَ "الصُّفَّةِ"، وهُو مَكَانٌ مَسقُوفٌ بجانبٍ مِنَ المسجدِ النَّبويِّ، وأجرَى عليهم رِزْقَهم مِنْ مالِ المسلمينَ مِنَ المهاجرينَ والأنصارِ الذينَ آتاهُم اللهُ رِزْقًا حَسَناً وَاسِعاً.
كَمَا نستطيعُ أنْ نقولَ إنَّ هذهِ المؤاخاةَ التي أجراها الرَّسُولُ بينَ أتباعِهِ كانتْ خُطْوةً رَائِعةً قَصَدَ بِها الرَّسُولُ إلى تحقيقِ الوحدةِ بينَ المهاجرينَ والأنصارِ، وإلى إزالةِ الشَّحْناءِ التي كانتْ موجُودةً بينَ الأوسِ والخَزْرجِ مِنْ أهلِ
المدينةِ
.
كَمَا نستطيعُ أنْ نقولَ: إنَّ هذهِ المؤاخاةَ كانتْ أيضاً خُطوةً نحوَ تحقيقِ العَدَالةِ الاجتماعيةِ،والتقارُبِ بينَ أفرادِ الجَمَاعةِ المؤمنةِ،وإيجادِ نوعٍ مِنَ التعادلِ في الأحوالِ الاقتصاديةِ المتعلِّقةِ بمستوى المعيشةِ المُرتبطِ بأمورٍ, منها: العَمَلُ والتملكُ وأسلوبُ التَّوزيعِ.
والرَّسُولُ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّمَ لا يعملُ عَمَلاً يتعلَّقُ بالدَّعوةِ ومبادئِها إلا عنْ طريقِ الوحي؛لأنَّ الله تبارك وتعالى يقولُ في حقِّ نَبيِّه: (وما يَنْطِقُ عَنِ الهَوَى0 إنْ هُوَ إلاَّ وَحْيٌ يُوحَي )0(النجم: 3 4). ولا يُشترَطُ أنَّ الوحيَ أتى النَّبيَّ نصَّاً قُرآنياً، فجبريلُ سفيرُ الرَّحمنِ كانَ يغدُو ويروحُ بينَ اللهِ ونبيِّهِ؛ ليُبلِّغَهُ أوامِرَهُ وأحكامَهُ،وهناكَ أمورٌ كثيرةٌ عبَّر عَنْها النَّبيُّ أو تصرَّفَ فيها بمُقتضى هذا الوحي،وفي بعضِ الأحيانِ يأتي القُرآنُ الكَرِيمُ ليُصوِّرَ ما حَدَثَ،وما كانَ للهِ فيهِ مِنْ إرادةٍ أو فَضْلٍ. وفي موقفِ المؤاخاةِ يقولُ القُرآنُ عنِ المهاجرينَ ومُعاونتِهم للأنصارِ وتقديرِهم لإخوانِهم: {الذينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إليهمْ، ولا يَجِدُونَ في صُدُورِهمْ حاجَةً مِمّا أُوتُوا، ويُؤْثِرُونَ على أنْفُسِهِمْ ولوْ كانَ بهمْ خَصَاصَةً ومَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ؛ والذينَ جاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقولونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لنَا ولإِخْوَانِنَا الذينَ سَبَقُونَا بِالإيمَانِ، ولاَ تَجْعَلْ في قُلوبِنَا غِلاًّ للذِينَ آمَنُوا ربَّنَا إنَّكَ رءوفٌ رَحيمٌ }0( الحشر: 9 10 ).
وسواءً أكان تصرُّفُ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّمَ بنصٍّ سابقٍ أو بوحْي مستورٍ، فإنَّ الذي نُؤمِنُ به أنَّ النَّبيَّ صلواتُ اللهِ وسلامُهُ عَلَيهِ مَعْصُومٌ مِنَ الخَطَأِ في حَقِّ دعوتِهِ وحَقِّ أُمَّتِهِ؛لأنَّهُ الأمينُ عَلَى وَحْي رَبِّهِ، المُبلِّغُ لرسالتِهِ، النَّاشِرُ لدعوتِهِ بينَ العالمينَ..
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
المؤاخاة والإيثار
حدث في رمضان .. المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار
هكذا صنع إمام الأنبياء دولة ومجد الإسلام
وضع النبى صلى الله عليه وسلم أسساً ثلاثة للدولة الناشئة وهى المسجد كمقر للحكم والإخاء بين المهاجرين والأنصار وكتابة الصحيفة التى تنظم العلاقة بين مواطنى المدينة
أبو هريرة
أسس قيام الدولة الإسلامية گما وضحتها الهجرة النبوية
أبلغ عن إشهار غير لائق