اتهم وزير الداخلية والجماعات المحلية الجزائري، دحو ولد قابلية، أطرافا أجنبية بالوقوف وراء الدعوات المنادية عبر شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" للخروج يوم السبت فيما يعرف ب"ثورة 17 سبتمبر/أيلول" لإسقاط النظام وهو التاريخ المصادف لاتفاقية "كامب ديفيد" التي تعبر حسب الوزير "عن فعل إسرائيل." وقال الوزير ولد قابلية يوم الخميس: "أطراف صهيونية تسعى لتنفيذ مخطط صهيوني، تستهدف من خلاله زعزعة استقرار البلد، ولكن نحن هنا لمحاربة كل من تسول له نفسه أن يتطاول ويزرع سمه وسط الجزائريين، فالشعب الجزائري واع ووصل إلى درجة كبيرة من الوعي السياسي ما يجعله مسلحا لصد كامل ما يخطط له البعض ويريد تكسير وتحطيم استقرار الجزائر