بالفيديو .. عمرو = 2 مليون مشاهدة × 3 أيام !

حققت الأغنية الرئيسية لألبوم النجم عمرو دياب "بناديك تعالى" أكثر من مليون مشاهدة عبر موقع اليوتيوب من خلال الحسابات المختلفة خلال 48 ساعة فقط من طرحها..
حيث قام عمرو بطرح الأغنية لأول مرة عبر إذاعته الخاصة والمعروفة بدياب FM، ومن ثم تم تحميلها على القناة الخاصة به على موقع اليوتيوب وبمجرد أن تم نشرها وأصبح عدد المشاهدات تتزايد بمئات الآلاف على مدار الساعات القليلة الماضية، وقد سجلت الأغنية حتى كتابة هذه السطور على قناة عمر دياب 1,238,765مشاهدة، بينما حققت مئات الآلاف على حسابات أخرى على اليوتيوب قامت بنقل الأغنية من القناة الرسمية لعمرو دياب، الأغنية من كلمات تامر حسين وألحان عمرو دياب وتوزيع عادل حقي، وهي ضمن ألبوم يحتوي على 11 أغنية آخرين منهم "هالله هالله" من كلمات تامر حسين، وألحان عمرو مصطفى، و"ألومك ليه" من كلمات أيمن بهجت قمر وألحان عمرو دياب، و"مقدرش أنا" من كلمات تامر حسين، وألحان عمرو طنطاوى، و"ياريت سنك" من كلمات بهاء الدين محمد وألحان عمرو دياب، و"عارف حبيبى" من كلمات أيمن بهجت قمر وألحان عمرو دياب، و"يوم ما أتقابلنا" من كلمات تامر حسين، وألحان عمرو دياب، و"معاك برتاح" من كلمات أمير طعيمة وألحان أحمد صلاح حسنى، وعمرو دياب، و"هى حياتى" من كلمات مجدى النجار وألحان عمرو دياب، و"تجربة وعدت" من كلمات مجدى النجار وألحان عمرو دياب، و"أغلى من عمرى" كلمات مجدى النجار وألحان عادل حقى وعمرو دياب، و"مالى عينيا" من كلمات تامر حسين وألحان عمرو دياب.
ويبدو أن دياب كان حريصا إلى حد كبير إما في الإشراف على الألحان أو تلحين معظم أغاني الألبوم بنفسه، وهو ما يعكس أن المزيكا المتواجدة في الألبوم المقرر طرحه يوم 28 القادم ستكون مختلفة إلى حد كبير عما قدمه دياب من قبل، خصوصا وأن أغنية بناديك تعالى هي أول أغنية عربية تصنع مزيجا بين مزيكا الهاوس ونغمات آلة العود الشرقية، وقد تلقى النجم عمرو دياب العديد من التعليقات على الأغنية بقناته الرسمية على اليوتيوب حيث كتب آسر سامح "موسيقى ممتازة, صوت ممتاز, كلمات ممتازة, أنت لازم يبقى اسمك امتياز الجيل"، بينما كتبت سارة "طبعا يا جماعة تمورة راح يموت.. ألبومه الأخير معملش ربع ضجة أغنية "بناديك تعالى" بس.. ويكفي انه فشل فشل مالوش مثيل.. الهضبة وبس والباقي كومابرس"، بينما أكتفى أحمد علاء أن يكتب "خلاص كده فاضل أسبوع وألبوم عمرو دياب ينزل استعدوا للصدمة الديابية".