أسعار الفراخ في البورصة اليوم الجمعة 26 ديسمبر    كيف يؤثر قرار خفض الفائدة على أسعار الذهب؟.. «الغرف التجارية» توضح    لماذا ثار زيلينسكي غضبا في خطاب عيد الميلاد.. خبير فنلندي يوضح    6 مواجهات قوية بدوري الكرة النسائية اليوم الجمعة    وفاة كبير مساعدى زعيم كوريا الشمالية.. وكيم جونج يرسل إكليلا من الزهور للنعش    باحث أمريكي: كيف يمكن الحفاظ على استقرار العلاقات بين الصين واليابان؟    مستشفى العودة في جنوب غزة يعلن توقف خدماته الصحية بسبب نفاد الوقود (فيديو)    وزير العمل يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تحديد العطلات والأعياد والمناسبات    لاعب جنوب إفريقيا: أثق في قدرتنا على تحقيق الفوز أمام مصر    تفاصيل جلسة حسام حسن مع زيزو قبل مباراة مصر وجنوب إفريقيا    إذاعي وسيناريست ورسَّام، أوراق من حياة الدنجوان كمال الشناوي قبل الشهرة الفنية    الأرصاد تحذر من ضباب يغطي الطرق ويستمر حتى 10 صباحًا    الطرق المغلقة اليوم بسبب الشبورة.. تنبيه هام للسائقين    45 دقيقة تأخير على خط «طنطا - دمياط».. الجمعة 26 ديسمبر 2025    ترامب: نفذنا ضربات قوية ضد «داعش» في نيجيريا    شعبة الأدوية: موجة الإنفلونزا أدت لاختفاء أسماء تجارية معينة.. والبدائل متوفرة بأكثر من 30 صنفا    الزكاة ركن الإسلام.. متى تجب على مال المسلم وكيفية حسابها؟    عمرو صابح يكتب: فيلم لم يفهمها!    وداعا ل"تكميم المعدة"، اكتشاف جديد يحدث ثورة في الوقاية من السمنة وارتفاع الكوليسترول    ريهام عبدالغفور تشعل محركات البحث.. جدل واسع حول انتهاك الخصوصية ومطالبات بحماية الفنانين قانونيًا    انفجار قنبلة يدوية يهز مدينة الشيخ مسكين جنوب غربي سوريا    أمن الجزائر يحبط تهريب شحنات مخدرات كبيرة عبر ميناء بجاية    وزير العمل: الاستراتيجية الوطنية للتشغيل ستوفر ملايين فرص العمل بشكل سهل وبسيط    ارتفاع حجم تداول الكهرباء الخضراء في الصين خلال العام الحالي    الفريق أحمد خالد: الإسكندرية نموذج أصيل للتعايش الوطني عبر التاريخ    اختتام الدورة 155 للأمن السيبراني لمعلمي قنا وتكريم 134 معلماً    وفاة الزوج أثناء الطلاق الرجعي.. هل للزوجة نصيب في الميراث؟    الإفتاء تحسم الجدل: الاحتفال برأس السنة جائزة شرعًا ولا حرمة فيه    استمتعوا ده آخر عيد ميلاد لكم، ترامب يهدد الديمقراطيين المرتبطين بقضية إبستين بنشر أسمائهم    سكرتير محافظة القاهرة: تطبيق مبادرة مركبات «كيوت» مطلع الأسبوع المقبل    «الثقافة الصحية بالمنوفية» تكثّف أنشطتها خلال الأيام العالمية    حريق هائل في عزبة بخيت بمنشية ناصر بالقاهرة| صور    هشام يكن: مواجهة جنوب أفريقيا صعبة.. وصلاح قادر على صنع الفارق    أردوغان للبرهان: تركيا ترغب في تحقيق الاستقرار والحفاظ على وحدة أراضي السودان    «اللي من القلب بيروح للقلب».. مريم الباجوري تكشف كواليس مسلسل «ميدتيرم»    كأس مصر - بتواجد تقنية الفيديو.. دسوقي حكم مباراة الجيش ضد كهرباء الإسماعيلية    محمد فؤاد ومصطفى حجاج يتألقان في حفل جماهيري كبير لمجموعة طلعت مصطفى في «سيليا» بالعاصمة الإدارية    الأقصر تستضيف مؤتمرًا علميًا يناقش أحدث علاجات السمنة وإرشادات علاج السكر والغدد الصماء    أسامة كمال عن قضية السباح يوسف محمد: كنت أتمنى حبس ال 18 متهما كلهم.. وصاحب شائعة المنشطات يجب محاسبته    كشف لغز جثة صحراوي الجيزة.. جرعة مخدرات زائدة وراء الوفاة ولا شبهة جنائية    بروتوكولي تعاون لتطوير آليات العمل القضائي وتبادل الخبرات بين مصر وفلسطين    ناقد رياضي: تمرد بين لاعبي الزمالك ورفض خوض مباراة بلدية المحلة    نجم الأهلي السابق: تشكيل الفراعنة أمام جنوب إفريقيا لا يحتاج لتغييرات    متابعة مشروع تطوير شارع الإخلاص بحي الطالبية    محافظة الإسماعيلية تحتفل بالذكرى الخمسين لرحيل كوكب الشرق بحفل "كلثوميات".. صور    جلا هشام: شخصية ناعومي في مسلسل ميد تيرم من أقرب الأدوار إلى قلبي    ساليبا: أرسنال قادر على حصد الرباعية هذا الموسم    أخبار مصر اليوم: سحب منخفضة على السواحل الشمالية والوجه البحري.. وزير العمل يصدر قرارًا لتنظيم تشغيل ذوي الهمم بالمنشآت.. إغلاق موقع إلكتروني مزور لبيع تذاكر المتحف المصري الكبير    "التعليم المدمج" بجامعة الأقصر يعلن موعد امتحانات الماجستير والدكتوراه المهنية.. 24 يناير    واعظات الأوقاف يقدمن دعما نفسيا ودعويا ضمن فعاليات شهر التطوع    40 جنيهاً ثمن أكياس إخفاء جريمة طفل المنشار.. تفاصيل محاكمة والد المتهم    فاروق جويدة: هناك عملية تشويه لكل رموز مصر وآخر ضحاياها أم كلثوم    تطور جديد في قضية عمرو دياب وصفعه شاب    جراحة دقيقة بمستشفى الفيوم العام تنقذ حياة رضيع عمره 9 أيام    "إسماعيل" يستقبل فريق الدعم الفني لمشروع تطوير نظم الاختبارات العملية والشفهية بالجامعة    هل للصيام في رجب فضل عن غيره؟.. الأزهر يُجيب    الوطنية للانتخابات: إبطال اللجنة 71 في بلبيس و26 و36 بالمنصورة و68 بميت غمر    الأزهر للفتوى: ادعاء خصومات وهمية على السلع بغرض سرعة بيعها خداع محرم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



50 رسالة من ماسبيرو إلى الرئيس-2

رغم كل المشكلات التى يعانيها، والإنتقادات التى توجه إليه، إلا أنه مازال رمزا هاما من رموز الدولة والمدرسة الأولى والعريقة للإعلام المصرى.. لذلك قررنا اليوم أن نصبح "همزة وصل" بين إعلاميى ماسبيرو- بكل قطاعاته-، والرئيس عبد الفتاح السيسى، من خلال إتاحة الفرصة لهم لتوصيل رسائلهم إلى الرئيس وعرض أهم مطالبهم فى المرحلة الحالية ... إليكم التفاصيل ..
- عمرو قنديل " مذيع بالقناة الأولى" :
أعتقد أنه بدلا من أن نطلق على ماسبيرو "إعلام الدولة" ، لابد أن نطلق عليه "إعلام الشعب" لأن الهدف منه فى الأساس هو تقديم خدمات إعلامية للشعب، بصرف النظر عن تحقيق أى مكاسب مادية، لذلك سيادة الرئيس: أرى أن التليفزيون المصرى يحتاج إلى دعم مادى ومعنوى من خلال توفير الإمكانيات المادية، من أجهزة ومعدات واستديوهات على أعلى درجة من التكنولوجيا ، بالإضافة إلى الدعم المعنوى للعاملين داخل ماسبيرو من خلال تكثيف تواجد الإعلام الرسمى فى المحافل العامة والمؤتمرات الدولية، وألا يقتصر ذلك على قطاع الأخبار فقط .
- محمود الفقى مقدم برنامج"اصحى للدنيا" على"راديو مصر":
مشكلة ماسبيرو الحقيقية هى الاعتماد على نفس اللوائح والقوانين والشكل التنظيمى الموجود فى المبنى منذ عقود طويلة دون أى تطوير أو تعديل، فنجد من ينتج ويحقق أرباحاً للمبنى يتساوى فى الأجر والهيكل الوظيفى مع من لا يعمل، ماسبيرو بحاجة لثورة على اللوائح والقوانين المنظمة، بحاجة لقيادات جديدة وشابة، ثورة على البيروقراطية والروتين، وتجربة إذاعة راديو مصر بنجاحها على مستوى العائد الإعلانى والجماهيرى خير دليل على أن ماسبيرو قادر على المنافسة.
- نرمين البنبى.. مقدمة برنامج "اصحى للدنيا" براديو مصر:
ماسبيرو مبنى قابل للإصلاح والاستثمار، ولكن بشرط البعد عن الطرق والأشخاص التقلديين وأصحاب الأفكار المستهلكة، وقبل ماسبيرو والإعلام أتمنى أن ينصلح حال التعليم وإعادة الأخلاق، وعدم دعم النماذج البذيئة وتقديمها للناس على أنهم رموز هذا الوطن .
- محمد الطوبجى "مذيع بقناة العائلة" :
أرجو من السيد الرئيس أن يضع فى الاعتبار أن التليفزيون المصرى لابد أن يكون هو الأول، فالتجارب الأخيرة أثبتت أن الإعلام الخاص لا يهدف إلا لمصلحته الخاصة ومكاسبه هو فقط، حتى لو كان ذلك على حساب الوطن ، فى حين أن إعلام الدولة هو الوحيد الذى يدعم الدولة تحت أى ظرف وهو الجهة الوحيدة التى ليس لها أى أغراض أو أهداف خاصة، بل كل ما يهمنا هو مصلحة الوطن والشعب .
- كامل عبد الفتاح "مذيع بالقناة الأولى" :
سيادة الرئيس: لاأستشعر اهتماما واضحا بالملف الإعلامى، رغم أنه ملىء بالتجاوزات، وأرى أنه من الضرورى أن تشرف بنفسك على إنشاء قناة تليفزيونية ومحطة إذاعية، تمثل ذراعا إعلامية حديثة للدولة، مثلما يحدث فى كل دول العالم؛ تعبر عن السياسة العامة للدولة وتمنع تعرضها لأى تطاول بالحق أو بالباطل .
- سهام نصار.. مدير إدارة التنفيذ براديو مصر:
أتمنى من الرئيس الاهتمام بقضايا الفساد وفتح ملفاتها جميعا، وتفعيل دور الأجهزة الرقابية أكثر وأكثر، ومراعاة محدودى الدخل بالفعل وليس بالقول، ووضع ميثاق شرف إعلامى يلتزم به الجميع.
- عاصم بكرى "مذيع بالقناة الأولى" :
لسنا فى حاجة إلى مواثيق شرف إعلامية أو قوانين وقرارات تحكم العمل فى مجال الإعلام، فالتشريعات الإعلامية موجودة منذ فترة طويلة لكنها فى حاجة شديدة لتطبيقها وتفعيلها كما يجب . ولابد من تغيير كل قيادات ماسبيرو؛ لأن اختيارهم فى الأساس كان له اعتبارات يعرفها الجميع ، كما أن معظمهم منعدم الثقافة، وليس لديهم أى استيراتيجية إعلامية أو سياسة واضحة، معتقدين أن القيادة الصالحة هى التى لا توجد بها أى مشكلات؛ وبالتالى يقومون بمراضاة أصحاب "الصوت العالى" تجنبا لحدوث مشكلات، وهو ما ليس مقبولا على الإطلاق.
- داليا درويش "مذيعة بالقناة الأولى" :
ما أريد أن أقوله للرئيس هو: إن ماسبيرو ملىء بالكفاءات التى صنعت جميع تليفزيونات العالم العربى، ومازال يضم العديد والعديد من أصحاب الطاقات التى تحتاج إلى توظيف . فأنا أشعر بأننا "طاقات مكبوتة" لم تحصل على حقوقها، رغم أننا لسان الحق والحقيقة، فمن يرغب فى تأسيس إعلام صادق وحقيقى يقوم على كفاءات أصيلة عليه أن ينظر إلى اتحاد الإذاعة والتلفزيون
- أحمد سمير.. مدير محطة "نغم إف إم": سيادة الرئيس:
الإعلام الوطنى هو العصا السحرية التى من خلالها نستطيع تثقيف وتعليم المصريين، لذلك نحتاج إعلاما مهنيا وطنيا، نجاحه قائم على المحتوى والرؤية وليس على نجومية بعض الإعلاميين، فليس من المنطقى أن دولة بحجم وتاريخ مصر يقوم إعلامها على مجموعة من الأسماء لاتتعدى أصابع اليد، والتجربة أثبتت أن بعضهم- وربما معظمهم- يصعد ويهبط مع المصالح الخاصة و"البروباجندا" الإعلامية، ليزداد شهرة دون اعتبار لمصلحة الوطن، والحل هو اهتمام سيادتكم المباشر لبناء إعلام الدولة، وفتح آفاق جديدة لأفكار الشباب المتطورة والمتحررة من البيروقراطية والجمود الفكرى، دون الإخلال أو التفريط فى قيم وأخلاق المجتمع المصرى.
- نسرين عكاشة "مقدمة برنامج كلام وسط البلد "براديو مصر:
أناشد الرئيس السيسى أن يلتفت إلى كارثة ماسبيرو، وإلا سيبقى سخرية العالم كله ، ولأننا نثق فى تفاعل سيادتكم الدائم مع الأمور المختلفة، ومحاولة إيجاد حلول لها، نتمنى أن تنظر إلى ماسبيرو لحل مشكلاته وأزماته المتعاقبة فى أسرع وقت، حتى لا نفيق على كارثة .
- محمد عويضه.. رئيس شبكة القرآن الكريم:
سيادة الرئيس: نريد إنشاء الهيئة العليا للإعلام فى أسرع وقت لتنظيم العمل الإعلامى، وإنشاء نقابة الإعلاميين لتكون كيانا مستقلا، كل يعمل على تفعيل ميثاق الشرف الإعلامى والحد من التجاوزات الإعلامية، وأن يتبرأ الرئيس بكل من يتحدث باسمه أو باسم مؤسسة الرئاسة، ويدّعون أنهم على صلة وثيقة بالرئيس، والكشف عن حقيقة المدعين بأنهم عالمون ببواطن الأمور، لأن هؤلاء كالدببة التى تقتل أصحابها .
- ميرفت خير الله.. رئيس شبكة البرنامج العام:
نحن ياريس معك فى كل ما تنادى به أو تفعله من أجل هذا الوطن، نحاول فى البرنامج العام أن نحارب الإرهاب مثلما يفعل الجيش فى سيناء ولكن بالكلمة والفكر، نحاول تجديد الخطاب الدينى والوصول للشباب وأفكارهم، وأن نكون حلقة الوصل بين كل مسئول فى الدولة، وبين الناس بشتى طوائفهم وأعمارهم وانتماءاتهم الفكرية.
- شاهيناز جاويش "مذيعة بقطاع الأخبار" :
يا سيادة الرئيس: نعمل بكل جد واجتهاد، ونعلم أننا الأكثر مهنية وكفاءة، لكننا نشعر بأننا "إعلاميون من الدرجة الثانية"؛ لأننا نفتقد الاهتمام والتقدير، فنحن فى حاجة شديدة إلى قيادات لها رؤية واضحة للنهوض بماسبيرو ..كما نرجو إعادة هيكلة ماسبيرو بما يساهم فى رفع كفاءة وإمكانيات العاملين به، ويعيد المشاهد إلينا مرة ثانية .
- محمد جوهر "مذيع بقطاع الأخبار" :
أتمنى أن يصبح الرئيس السيسى أكثر اهتماما بالتليفزيون المصرى وتطويره بما يتلاءم مع مكانة مصر بين دول العالم ، فنحن فى حاجة ماسة لإعلام وطنى قوى يعبر عن احتياجات المواطن المصرى، ويتحدث عن الحقائق بشكل أكثر دقة بعيدا عن المصالح التى تظهر بشكل واضح فى الفضائيات الخاصة ؛ فلابد أن نستعيد مكانة وهيبة هذا الصرح الإعلامى العريق، الذى يتمنى الكثيرون المرور أمامه وليس فقط دخوله، كما أرجو أيضا أن تكون هناك عقوبات رادعة لكل من يستهزئ بإعلام الدولة لأن هذا لا يعد انتقاصا من هيبة ماسبيرو فقط، وإنما أيضا من هيبة الدولة بأكملها .
- حسام محرز "مذيع بقناة النيل للرياضة" :
أناشد الرئيس بإعادة النظر فى إدارة ماسبيرو وقوانينه ولوائحه وآلية الترقيات بداخله والتى يغيب فيها معايير الكفاءة والتقدير، كما أرجو منه أن يدعمنا لاستعادة ثقة الجمهور فى الإعلام الرسمى، وأن تتاح الفرصة للإعلاميين الشباب للظهور وإثبات كفاءاتهم وإمكانياتهم، وذلك من خلال لجنة تقوم بفحص الكفاءات ووضعها فى قوائم للاستعانة بها، وأن يتم ذلك فى كل المجالات وليس فقط فى مجال الإعلام، وأتمنى أن يكون هناك اهتمام من مؤسسة الرئاسة بالرياضة والإعلام الرياضى .
مجدى عبد العال "مخرج بالقناة الأولى" :
أود أن أوجه سؤالا للرئيس السيسى: متى ينتهى التخبط الإعلامى الموجود الآن فى مصر ؟ فكل قناة فضائية لها ميولها وتوجهاتها وأجندتها الخاصة ، أما ماسبيرو فهو التليفزيون الوحيد الذى ليس له أجندة خاصة به، وعلى الرغم من ارتفاع سقف الحرية إلا أنه مازال بداخلنا خوف من المجازفة وتناول أى موضوعات قد تسبب أزمات.
- حسام عصام.. مقدم برنامج"صباح السعادة" ب "نغم إف إم":
نرجو ضبط الخطاب الإعلامى سيادة الرئيس، والعمل على إعادة ماسبيرو الى ريادته فالتليفزيون المصرى كان يضم روادا فى الإعلام، وهذا لن يتحقق إلا من خلال العديد من النقاط، أولها القضاء على ملف التوريث داخل ماسبيرو، وتولى المسئولية لقيادات أفنت عمرها بهذا المبنى، فليس من المنطقى أن يكون هناك شخص حاصل على إجازة بدون مرتب لمده 20 سنة مثلا ثم يعود من إجازته ليصبح وكيل وزارة أو أحد قيادات هذا المبنى، فيجب أن تختلف معايير الترقى فى العمل الإعلامى، فهذه المهنة لاتريد موظفين بأفكارهم، بل تريد مبدعين وفنانين يريدون أن يقدموا شيئا مفيدا لهذا الوطن ولإعلامه.
- هدى الجندى.. مذيعة برنامج "مصر الأهم بالقناة الأولى" :
أتمنى أن يقوم الرئيس السيسى بزيارة ماسبيرو، هذا الصرح الذى يضم بين جنباته العديد من الإعلاميين الوطنيين المحبين لبلادهم، كما أطالبه بإنشاء نقابة للإعلاميين وإصدار تشريعات تنظم الإعلام بشكل عام، سواء خاصاً أو حكومياً، بحيث يصبح هناك نوع من التكامل بينهما، بدلا من حالة الفوضى التى نعيشها الآن على الساحة الإعلامية . كما أتمنى أن يكون لدينا ميثاق شرف إعلامى يتم متابعة تطبيقه بدقة وألا يكون مجرد كلام فقط .
- سارة عبد البارى.. مذيعة براديو مصر:
مساندة الإعلام الوطنى من جانب الدولة، ليتصدر المشهد بدلا من إعلام المال الخاص ورجال الأعمال، فجميعنا يعلم أن ذلك الإعلام موجه ولا يهمه مصلحة الوطن والمواطن، فهدفه الأول هو مصلحة صاحب القناة وتحصين مصالحه، فالإعلام الخاص يا سيادة الرئيس: يضلل الناس ويملأ عقولهم برسائله الخاصة، فيجب تفعيل ميثاق الشرف الإعلامى ويطبق على الجميع لمحاربة الإعلام الفاسد.
- أحمد الشناوى.. مقدم برنامج"شعبى الحبيب" ومدير التنفيذ ب"نغم إف إم": ياريس:
الداخل محتاج نظرة منك مثل الخارج، لدينا ملفات كثيرة تحتاج تدخلك وقرارك المباشر، إعلامنا الوطنى يحتاج لقيادات وأفكار شابة تنقله نقلة نوعية، فالتجربة خير دليل، انظر سيادتك إلى المحطات الإذاعية التى يتولى مسؤليتها شباب كيف استطاعت أن تصل إلى الناس وعقول الشباب وتحقق أعلى نسب استماع، فقارن هذا بالإعلام الذى مازال يتولى مسئوليته أناس كل مؤهلاتهم أن الدرجة الوظيفية فقط هى ما أتت بهم إلى الكراسى التى يجلسون عليها.
- شريف فؤاد.. "مذيع بالقناة الأولى " :
أتمنى أن يتم تطوير الإعلام الرسمى؛ لأننى أعتقد أنه لا يوجد أمل لضبط الحالة الإعلامية المتردية إلا بدعم وتطوير الإعلام الوطنى؛ مما يساهم فى خلق مناخ متوازن جنبا إلى جنب مع الإعلام الخاص الذى يسعى وراء أهدافه الخاصة ، لأننى بصراحة لا أجد أى جدية فى محاولة تطوير ماسبيرو، ولدى شعور دائم بأن الدولة "رمت طوبته" وهذا يمثل خطورة شديدة ليس فقط على الإعلام، وإنما على الأمن القومى المصرى .. كما أتمنى أن يتم تعيين وزيرا للإعلام بالمعنى المفهوم، يساهم فى ضبط الحالة الإعلامية ووضع خطة واضحة لحل المشكلات وفقا لخطة مدروسة بدقة .
- نيرة شريف.. مقدمة برنامج "واحدة وبس" ب "نغم إف إم":
القضاء على التوريث داخل ماسبيرو، سيادة الرئيس: هذا المبنى به المئات من الناس ممن لا عمل لهم، ونفسى الدولة تقضى على موضوع عمالة الأطفال.
- محمد أبو المجد.. مقدم برنامج "من قلب القاهرة" على "راديو مصر":
أين ميثاق الشرف الإعلامى يا سيادة الرئيس الذى كان جزءا من خريطة المستقبل؟ يجب أن نبحث عن الأسباب التى أدت إلى تحويل أبناء ماسبيرو من إعلاميين إلى موظفين، إذا كنت حضرتك تريد إعلاما وطنيا قويا يساند الدولة فى وجه أعدائها فيجب أن تجد حلا للقضاء على البيروقراطية داخل ماسبيرو التى تعطل جميع المراكب السائرة.
- أسامة بهنسى" نائب رئيس قطاع القنوات المتخصصة":
سيادة الرئيس: أتمنى أن يكون الإعلام الحكومى مدعوما منكم شخصيا، وأن يصبح هو الإعلام الأساسى للدولة حقا ،لأنه يقدم خدمة لا تهدف للربح المادى ،على عكس الفضائيات التى تسعى وراء المادة والمعلنين فقط . ولابد من تقنين وضع الفضائيات التى أثرت سلبا على سلوك المجتمع المصرى، وأصبحنا نشاهد عليها مهازل من أجل جذب المشاهدين بشتى الطرق، فعندما كان ماسبيرو هو المنفذ الإعلامى الوحيد كان الوضع أفضل كثيرا .
- علا بكر.. مقدمة برنامج "بيك وبيها هنبنيها" براديو مصر:
هل هناك خطة موضوعه لتحسين الإعلام المصرى ولانعرفها؟.. ياريت لو هناك تصور للإعلام من قبل الدولة نعرفه، هل ياسيادة الرئيس من المنطقى والمعقول أن يكون لديك مجلس استشارى للتعليم يضم نخبة من أفضل عقول أبناء مصر، ولدينا أكثر من نوع وشكل من التعليم ونحصل على المركز ال139 فى مستوى التعليم عالميا؟ يبدو أن أفكار مجلسك الاستشارى لا تُطرَح عليك أو أمامك، لماذا لا تجرى حواراً حتى اليوم مع التليفزيون المصرى؟، هل التليفزيون المصرى لا يليق بأن تجرى سيادتكم معه حواراً حتى اللحظة منذ توليك الرئاسة؟
- عايدة سعودى..رئيس إذاعة "راديو هيتس" :
أتمنى أن تلغى وزارة الإعلام، وتشكل فورا الهيئة الوطنية المسئولة عن إدارة الملف الإعلامى، والإفراج عن المعتقلين المظلومين من مجموعة الاتحادية كما وعدت سيادتكم من قبل.
- نجلاء بيومى.. مذيعة بالقناة الثانية:
اتحاد الإذاعة والتليفزيون صرح إعلامى كبير له تاريخ، ملىء بالقدرات البشرية التى تحتاج إلى توظيفها بشكل جيد وصحيح، نفسى يكون التليفزيون هو لسان الدولة، وحلقة الوصل بين الحكومة والناس، أتمنى أن تكون جميع تصريحات المسئولين عن طريق التليفزيون المصرى فقط، وعندما نطلب أى مسئول يلبى دعوتنا؛ لأن هذا حق عليه أن يتواصل مع الناس عن طريق تليفزيون الدولة.
- هدى عبد العزيز.. مقدمة برنامج "كلام معقول" بردايو مصر:
إعلاميو مصر معاك ياريس، ولكن نريد أن نشعر أن هناك اهتماماً أكثر بملف الإعلام الرسمى.
- رشا عطية.. "مدير إنتاج بالقناة الثانية":
أخلص إعلاميين فى مصر هم إعلاميو ماسبيرو، احنا بنحاول نوصل للناس بجد ياريس؛ لذلك نريد من حضرتك أن تعيد لنا قيمتنا، وأن تكون جميع تصريحاتك وحواراتك للتليفزيون المصرى فقط ، فعندما تعيد قيمتنا سوف يعود ماسبيرو لقيمته.
- عصام إمام.. مدير عام التنفيذ والإعداد بالقناة الثانية:
ماسبيرو يحتاج دعما معنويا كبيرا من سيادتكم ياريس، محتاجون أن نشعر أنك مهتم بنا وبالتليفزيون المصرى، فعندما تصرح وتجرى حواراتك من المحطات الخاصة نشعر أننا فاشلون، سيادة الرئيس: التليفزيون يحتاج إلى دعمك بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
- جلال حبيش.. مدير إدارة المتابعة براديو مصر:
لن يعلو البناء الا بتأمين القواعد، ولن يتم تأمين القواعد إلا بالقضاء على الفساد، وغير ذلك هو جهد ضائع وأموال مهدرة.
- محمد مصيلحى.. تشغيل الأخبار:
نفسى يعود الإعلام إلى مصداقيته، والقضاء على الفساد بشتى أنواعه داخل ماسبيرو حتى يعود لمكانته التى كان عليها.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.