رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات يكشف الاستعدادات النهائية لانتخابات الشيوخ    إعلام عبري: توتر العلاقة بين سموتريتش ونتنياهو    عبد العاطي يدعو إلى دعم جهود تنفيذ الخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار غزة    ألمانيا تعلن إقامة جسر جوي مع الأردن لإيصال المساعدات إلى غزة    بيراميدز يختتم معسكره في تركيا بالفوز على بطل إيران (صور)    ديفيد ديفيز: سعيد بالعودة للأهلي.. وهذه رسالتي للجماهير    لم نشعر بالغربة.. السودانيون يشكرون مصر على كرم الضيافة    رئيس الوزراء يستعرض خطوات إنشاء وحدة مركزية لحصر ومتابعة وتنظيم الشركات المملوكة للدولة    مدبولي يستعرض الخطوات التنفيذية لإنشاء وحدة مركزية لحصر الشركات المملوكة للدولة    رفقة العراق والبحرين .. منتخب مصر في المجموعة الثانية بكأس الخليج للشباب    أسيوط تبدأ تطوير 330 منزلًا بالمناطق الأكثر احتياجًا (فيديو وصور)    صور.. محافظ القاهرة يكرم 30 من أوائل الثانوية العامة والمكفوفين والدبلومات    «المصري اليوم» داخل قطار العودة إلى السودان.. مشرفو الرحلة: «لا رجوع قبل أن نُسلّم أهلنا إلى حضن الوطن»    زياد الرحباني عانى من مرض خطير قبل وفاته.. ومفيدة شيحة تنعاه بكلمات مؤثرة    بسمة بوسيل عن ألبوم عمرو دياب "ابتدينا": "بصراحة ماسمعتوش"    "النهار" ترحب بقرار الأعلى للإعلام بحفظ شكوى نقابة الموسيقيين    متحدث "الموسيقيين" يعلن موعد انتخابات التجديد النصفي: الجمعية العمومية مصدر الشرعية    هل "الماكياج" عذر يبيح التيمم للنساء؟.. أمينة الفتوى تُجيب    أزهري: الابتلاء أول علامات محبة الله لعبده    أمينة الفتوى: ملامسة العورة عند التعامل مع الأطفال أو أثناء غسل الميت تنقض الوضوء (فيديو)    هيئة الرعاية الصحية تعلن نجاح وحدة السكتة الدماغية بمجمع الإسماعيلية الطبي    وزارة الصحة: حصول مصر على التصنيف الذهبي للقضاء على فيروس سي نجاح ل100 مليون صحة    ضعف عضلة القلب- 5 أعراض لا ترتبط بألم الصدر    شهادة تقدير ودرع المحافظة.. أسوان تكرم الخامسة على الجمهورية في الثانوية الأزهرية    هيئة فلسطينية: كلمة الرئيس السيسي واضحة ومصر دورها محورى منذ بدء الحرب    نموذج تجريبي لمواجهة أزمة كثافة الفصول استعدادًا للعام الدراسي الجديد في المنوفية    كم سنويا؟.. طريقة حساب عائد مبلغ 200 ألف جنيه من شهادة ادخار البنك الأهلي    ترامب: خاب أملي في بوتين    هل ظهور المرأة بدون حجاب أمام رجل غريب ينقض وضوءها؟.. أمينة الفتوى توضح    «أكسيوس»: مسؤولان إسرائيليان يصلان واشنطن لبحث ملفي غزة وإيران    5 شركات تركية تدرس إنشاء مصانع للصناعات الهندسية والأجهزة المنزلية في مصر    مجلس إدارة غرفة السياحة يعيّن رؤساء الفروع السياحية بالمحافظات ويوجههم بدعم النمو    ختام فعاليات قافلة جامعة المنصورة الشاملة "جسور الخير (22)" اليوم بشمال سيناء    وثيقة لتجديد الخطاب الديني.. تفاصيل اجتماع السيسي مع مدبولي والأزهري    مصرع شخص صدمته سيارة تقودها طفلة في إمبابة    طريقة عمل التورتة بمكونات بسيطة في البيت    مران خفيف للاعبي المصري غير المشاركين أمام الترجي.. وتأهيل واستشفاء للمجموعة الأساسية    عمار محمد يتوج بذهبية الكونغ فو فى دورة الألعاب الأفريقية للمدارس بالجزائر    رئيس تعليم الشيوخ: محاولات تشويه دور مصر باسم غزة يائسة والدليل "زاد العزة"    توجيهات بترشيد استهلاك الكهرباء والمياه داخل المنشآت التابعة ل الأوقاف في شمال سيناء    قرارات هامة من الأعلى للإعلام ل 3 مواقع إخبارية بشأن مخالفة الضوابط    مهرجان الإسكندرية السينمائي يكرم فردوس عبد الحميد بدورته ال 41    ديمقراطية العصابة..انتخابات مجلس شيوخ السيسي المقاعد موزعة قبل التصويت وأحزاب المعارضة تشارك فى التمثيلية    حملات الدائري الإقليمي تضبط 18 سائقا متعاطيا للمخدرات و1000 مخالفة مرورية    ينطلق غدا.. تفاصيل الملتقى 22 لشباب المحافظات الحدودية ضمن مشروع "أهل مصر"    البربون ب320 جنيهًا والقاروص ب450.. أسعار الأسماك والمأكولات البحرية اليوم في مطروح    الشرطة التايلاندية: 4 قتلى في إطلاق نار عشوائي بالعاصمة بانكوك    الحوثيون يهددون باستهداف السفن المرتبطة بموانئ إسرائيلية    كريم رمزي: فيريرا استقر على هذا الثلاثي في تشكيل الزمالك بالموسم الجديد    رئيس جامعة القاهرة يشهد تخريج الدفعة 97 من الطلاب الوافدين بكلية طب الأسنان    شوبير يدافع عن طلب بيراميدز بتعديل موعد مباراته أمام وادي دجلة في الدوري    هل ستفشل صفقة بيع كوكا لاعب الأهلي لنادي قاسم باشا التركي بسبب 400 ألف دولار ؟ اعرف التفاصيل    متحدثة الهلال الأحمر الفلسطيني: 133 ضحية للمجاعة فى غزة بينهم 87 طفلًا    أحمد الرخ: تغييب العقل بالمخدرات والمسكرات جريمة شرعية ومفتاح لكل الشرور    «تغير المناخ» بالزراعة يزف بشرى سارة بشأن موعد انكسار القبة الحرارية    بداية فوضى أم عرض لأزمة أعمق؟ .. لماذا لم يقيل السيسي محافظ الجيزة ورؤساء الأحياء كما فعل مع قيادات الداخلية ؟    بالأسماء.. 5 مصابين في انقلاب سيارة سرفيس بالبحيرة    الداخلية تكشف ملابسات وفاة متهم محبوس بقرار نيابة على ذمة قضية مخدرات ببلقاس    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نشرة الأخبار..
نشر في بوابة الشباب يوم 20 - 10 - 2012

نتابع معكم على "بوابة الشباب" الأخبار لحظة بلحظة..الأحداث التي تحدث في مصر وأخبار من كل أنحاء العالم على مدار اليوم.. فتابعونا
سفارتنا بطرابلس تسعى لإجلاء مصريين رفضوا مغادرة بني وليد
أكد الوزير المفوض عمرو رشدي المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية أن السفارة المصرية في طرابلس تبذل جهودا كبيرة لنقل مئات المصريين من مدينة بنى وليد والذين قد فضلوا البقاء في المدينة وعدم الرحيل ضمن مجموعات المصريين الذين قامت السفارة بنقلهم الأسبوع الماضى حماية لهم من الأوضاع الأمنية المتفجرة داخل المدينة.
وقال رشدي في تصريح له إن المستشار حاتم عبد القادر القائم بأعمال السفارة تلقى إتصالات عديدة من المواطنين المصريين في المدينة لطلب مساعدة السفارة لهم على الخروج من بني وليد إثر اشتداد الاشتباكات بين الكتائب المتقاتلة هناك.
وأوضح المتحدث أن المستشار طارق دحروج قنصل السفارة المصرية أجرى اتصالات مع رئاسة أركان الجيش الليبي وقيادات وزارتي الخارجية والداخلية الليبيتين بل وبقيادات الكتائب ذاتها طلبا لتأمين خروج المواطنين المصريين الباقين, إلا أنها جميعها أفادت بعدم إمكانية إعادة فتح الطرق من وإلى المدينة قبل هدوء الأوضاع مرة ثانية, كما رفضت شركات نقل الركاب إرسال حافلاتها إلى المدينة لنقل المواطنين بسبب توتر الأوضاع هناك.
وأضاف المتحدث باسم الخارجية أن السفارة المصرية تواصل القيام بكل ما في طاقتها لمساعدة المصريين في بني وليد, حيث أنهت الجمعة إجراءات إعادة 48 مواطنا إلى مصر كانوا قد جرى توقيفهم عند بوابة ترهونة أثناء توجههم من بني وليد إلى طرابلس كما استقبل القسم القنصلي بالسفارة عشرات المواطنين الذين تمكنوا من التسلل خارج بني وليد حيث استخرجت السفارة وثائق سفر مؤقتة لمن رغب منهم في العودة إلى مصر
اتحاد الكتاب ينتقد تهميش المثقفين في مسودة الدستور
انتقد اتحاد كتاب مصرمسودة الدستورمعتبرها "استمرارا لسياسة إقصاء الأدباء والكتاب والمثقفين والمفكرين من الجمعية التأسيسية".
ولاحظ بيان أصدره الاتحاد مؤخرا أن المسودة "خلت تماما من النص على أي دور لمثقفي مصر الذين هم رمزو مصدر قوتها على الساحة العربية والدولية".
وأشارالبيان إلى أن الباب الخاص بمجلس الشيوخ المقترح ينص على أن ربع أعضاء المجلس يتم تعيينهم من قبل رئيس الجمهورية.
وأضاف أن المسودة عكست باستبعاد المثقفين موقف الأكثرية المنتمية لتيارالإسلام السياسي إذ أنها قصرت على فئات المسؤولين والوزراء السابقين والسفراء وكأن هذا الوطن ليس به أدباء وكتاب ومفكرون وفنانون ومثقفون يمثلون ضمير الأمة وعقلها المفكر".
وأكد البيان رفض فكرة أن يقوم رئيس السلطة التنفيذية بتعيين ربع أعضاء المجلس النيابي الذي يفترض أن يختاره الشعب اختيارا حرا مباشرا.
وجاء في البيان ايضا ان الاتحاد راعى الكثير مما ورد في الأبواب الأخرى لمسودة الدستوروفي مقدمتها ما يخص تشكيل المحكمة الدستورية العليا التي هي أعلى التشكيلات القضائية في مصروالتي نصت المسودة على أن يعين رئيسها بواسطة رئيس الجمهورية وليس بالأقدمية أو بالانتخابات الداخلية كما كان مقترحا".
وأضاف "لقد وجدنا في هذا الدستور تكريسا لسلطات رئيس الجمهورية يعيدنا مرة أخرى إلى الأوضاع التي كانت سائدة قبل ثورة 25 ينايروهو ما يعتبر نتاجا طبيعيا للتشكيل المعيب الذي قامت عليه الجمعية التأسيسية الأولى والثانية, والتي استبعدت منها فئات الشعب كافة لصالح أكثرية غير شرعية لأتباع تيار واحد يسعى للاستحواذ وليس للتوافق, مع مختلف فئات الشعب التي صنعت مجد هذه الأمة على مر العصور"
الأهلي ينهي مرانه الأخير استعدادًا لمواجهة صن شاين الاحد
ينهي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي مرانه الأخير الذي يبدأ في الرابعة من عصر اليوم بتوقيت القاهرة الثالثة بتوقيت نيجيريا استعدادًا لمباراة الفريق أمام صن شاين النيجيري في ذهاب الدور قبل النهائي بدوري أبطال إفريقيا والمقرر إقامته في الرابعة عصر الاحد بتوقيت القاهرة.
شارك في المران جميع اللاعبين الذين ظهروا بمستوى طيب وتنافسي للحصول علي فرصة دخول التشكيل الأساسي لمباراة صن شاين وركز الجهاز الفني بقيادة حسام البدري علي بعض النواحي الفنية والتكتيكية التي ينوي تطبيقها في اللقاء.
وستنقل القناة الثانية و قناة النيل للرياضة على البث الارضى المباراة الاحد الساعة السابعة والنصف مساءً ويبدأ الاستوديو التحليلي للمباراة الساعة السادسة مساءً مع عرض لمشوار الفريقين بالبطولة .
وعلى جانب آخر وافق العامري فاروق وزير الرياضة على طلب النادي الأهلي الذي تقدم به لإرتداء الفريق "تي شيرت" يحمل رقم (74) في جميع مبارياته المحلية، تخليدا لذكرى شهداء مذبحة بورسعيد التي وقعت أحداثها عقب مباراة ناديي الأهلي والمصري البورسعيدي وراح ضحيتها 74 شخصا.
وكانت لجنة الكرة بالنادي الأهلي قد تقدمت بهذا الطلب لتخليد ذكرى الشهداء وجرى التنسيق بين الأهلي ووزارة الرياضة التي وافقت على الطلب على أن يتم تفعيله في أول مباراة محلية للأهلي خلال الفترة المقبلة.
ويأتي ذلك في إطار تأكيد الأهلي على عدم نسيان شهداء مذبحة بورسعيد الذين قدموا حياتهم فداء لتشجيع ناديهم.
مقتل 3 وإصابة 12بحادث قطار بقليوب.. والركاب يقطعون الطريق
لقى 3 أشخاص مصرعهم وأصيب 12 آخرون عندما حاول سائق القطار القادم من شبين القناطر إلى قليوب، التوقف عند محطة كفر رمادة فحدث تدافع لعربات القطار بسبب السرعة الزائدة، فيما قطع العشرات من الركاب شريط السكك الحديدية احتجاجا على الحادث.
وذكر بيان لهيئة السكك الحديدية، أنه أثناء دخول القطار رقم 974 على "سكة التخزين" في "رمادة"، من أجل تعدية قطار سريع قادم خلفه، سقط بعض الركاب الذين كانوا يعتلون سطح القطار المذكور.
وأضاف البيان، أن سقوط الركاب جاء نتيجة لسلوكهم السىء وتسطحهم للقطار، مناشدا الركاب عدم إعتلاء أسطح القطارات والالتزام بالركوب في الاماكن المخصصة لهم حفاظا على أرواحهم.
وقطع العشرات من الركاب شريط السكك الحديدية في منطقة "رمادة" الواقعة بين القناطر وقليوب, معترضين حركة القطارات بين القاهرة والزقازيق من الاتجاهين, احتجاجا على سقوط عدد من المسطحين للقطار رقم 974 القادم من الزقازيق للقاهرة ووفاة 3 منهم وإصابة اخرين.
مستشار شيخ الأزهر: حرية الفكر والتعبير فى مصر هى رؤية وطنية شاملة يدعمها الأزهر
أكد الدكتور محمود عزب مستشار شيخ الأزهر لشئون الحوار أن حرية الفكر والتعبير في مصر هي رؤية وطنية شاملة يدعمها الأزهر، وقال "الأزهر هو مدرسة وسطية منذ 1050 عاما، وهو بعيد بأي حال من الأحوال عن التطرف.
وقال عزب اليوم /السبت/ في الجلسة الثانية للقاء "حرية الفكر والتعبير في مصر" الذي تنظمه الهيئة القبطية الإنجيلية بالإسكندرية، "إن الأزهر يبتعث الآن دوره من جديد ويستعيد دوره في كافة الدوائر الوطنية والعربية والإسلامية".
وأضاف مستشار شيخ الأزهر لشئون الحوار أن الشعب المصري الآن يحاول إزالة العقبات التي وقفت أمام ثورته، حيث أن الثورة لن تكتمل إلا حين يشمل التغيير جميع المجالات والسلوكيات الخاطئة.
وأشار إلى أن الأزهر أجرى حوارا مع عدد من المذاهب الإسلامية غير السنية وعلى رأسها الشيعة، كما أجرى حوارا مع الكنائس المصرية المختلفة في إطار مبادرة بيت العائلة المصرية، كما كان يجرى حوارا مع الفاتيكان إلا أن هذا الحوار متوقف الآن بسبب بعض مواقف وتصريحات البابا بنديكت السادس عشر بابا الفاتيكان.
وأوضح عزب أن إصلاح الخطاب الديني الذي فسد خلال الثلاثين عاما الماضية يأتي على رأس اولويات مؤسسة الأزهر الشريف حاليا، بالإضافة إلى حل مشاكل الفتنة الطائفية وإزالة الاحتقان بين المسلمين و المسيحيين.
وأشار إلى أن الأزهر بعد ثورة 25 يناير بدأ بالحوار مع جماعة الإخوان المسلمين والسلفيين والليبراليين ومن يطلق عليهم "العلمانيون الأقباط"، مشيرا إلى كل تلك اللقاءات خرجت بوثيقة الأزهر التي أرست مبادئ الدولة والتي كانت أول مادة بها تنص على أن "مصر دولة وطنية ديمقراطية دستورية حديثة".
وقال "الأزهر يعمل حاليا على إصلاح مناهجه لاستعادة الإسلام الوسطي الذي يؤمن بحق الاختلاف مع احترام الرأي الآخر"
محسن جابر: صداقتي لتامر أجبرتني على إيقاف ألبوم زوجته
اعترف المنتج محسن جابر أن قرار إيقاف إطلاق الألبوم الأول المغنية المغربية الشابة بسمة بوسيل كان صعبا للغاية، لكنه قام بذلك رضوخا لضغوط زوجها الفنان تامر حسني، الذي استغل الصداقة التي تجمعهما.
وأوضح جابر، ان نجمة ستار أكاديمي كانت قد انتهت بالفعل من تحضير الألبوم، لكن ارتباطها بالزواج من حسني واشتراطه عليها أن تتوقف عن الغناء لتتفرغ لحياتها الزوحية جعلها تقع بين شقي الرحى، مؤكدا أنه اتخذ هذا القرار بعد اتصال من تامر حسني الذي عبر له عن رغبته في عدم طرح ألبوم بسمة، لأن هناك اتفاقاً بينه وبين زوجته على ألا تغني منذ اللحظة التي ارتبطا فيها.
وأضاف محسن جابر أنه احترم رغبة تامر، خاصة أن هناك صداقة قوية تجمعهما، وأن الأغنيات التي سجلتها بسمة سوف تعيد تسجيلها مطربة أخرى، وأنه رغم الخسارة المادية التي سوف يتكبدها جابر، قرر إعلاء قيمة الصداقة بينه وبين تامر على أي ماديات
أحمد السقا: من يفتقدون الجماهيرية يحاولون تشويه نجاحي
أكد النجم أحمد السقا أن فترة النشاط الفني التي عاش فيها مؤخرا، هي أيضا تحمل قدرا كبيرا من التنوع، مؤكدا أن رد فعل الجمهور في الحالات الثلاث كان مفاجئا له ، وهو أمر يشكر من يتابعونه عليه ، فبرغم كل المجهود الذي قام به لم يكن متوقعا أن يكون الجمهور قريبا منه الي هذا الحد..
وأكد أن دوره في مسلسل "خطوط حمراء" هو دور ضابط يكافح عصابات التهريب، ثم تحول الى واحد منهم لينتقم من قاتلي زوجته، وبعد ذلك مرّ بتطورات ومراحل كثيرة في حياته وتاريخه المهني، كذلك فإن دوره في فيلم " المصلحة " الذي عرض قبيل شهر رمضان مباشرة، دور ضابط لكن الشخصية لم تكن تحمل الكثير من التفاصيل التي جاءت في المسلسل، فيما جاء دور الدكتور حازم في فيلم "بابا" مغاير تماما ، وهو شهد عودته لأفلام الكوميديا الخفيفة.
وأضاف قائلا: اعتقد أن كثيرين ممن يفتقدون الجماهيرية ومن لا تحقق افلامهم ايرادات تذكر في شباك التذاكر يحاولون تشويه نجاحات الاخرين بدلا من العمل على أنفسهم ومحاولة تقديم الجديد ، فهؤلاء يجب ان يجلسوا ويتحدثوا الي انفسهم بهدوء لمحاولة تخطي عثراتهم ، بدلا من الحقد على الآخرين ، ومحاولة التنفيس عن غضبهم بالافتراء والكذب والادعاءات الفارغة .
وعما يقال من تهميش أدوار النجمات اللاتي يشاركونه أعماله قال:هل أنا من أقوم بكتابة سيناريوهات أفلامي؟ بالطبع لا ، وبالطبع أيضا انا لا أفرض على المؤلف او كاتب القصة أن يجعلها تسير وفق اهوائي، او اطلب منه ان يحذف هذا او يضيف الى مساحة دور اخر ، فمن اتعامل معهم من الكتاب هم كتاب محترفون وكبار ، ولا يمكن أن املي عليهم شروطي ، فلكل قصة ظروفها المختلفة كما انني بشهادة الجميع اساهم دوما بمعرفة الجمهور بفنانين شباب فقد حدث هذا مثلا مع مصطفى شعبان في فيلم " مافيا " ، وأيضا مع منذر رياحنة الفنان الأردني الذي عرفه الجمهور المصري من خلال مسلسل " خطوط حمراء " عندما قدم دور دياب ، وبالمثل بالنسبة لزميلات كثيرات ، فمثلما وجدت انا فنانين كبار ساندوني ووقفوا بجواري أحاول أن ارد الجميل لهم عن طريق زملاء أخرين ، فهذه هي طبيعة الحياة .
وعن الراحل أحمد رمزي قال: كنت قد وعدته ألا اتركه حتى آخر يوم في حياته عندما كنت التقي به ، وعموما هو كان فنانا كبيرا ومهذبا ومحترما وكنت أجده مثل والدي رحمه الله ، وحاولت أن أرد له جزءا من جميله علي ، فانا سعيد بأننا كنا نتحدث سويا ، وأنني كنت اعرف شخصا مثل هذا الرجل .
كمال الهلباوي: تسجيل المكالمات وصمة عار في عهد الإخوان
أكد الدكتور كمال الهلباوي، القيادي السابق بجماعة الإخوان المسلمين، أن فوز الدكتور محمد سعد الكتاتني برئاسة حزب الحرية والعدالة جاء متوقع، بل والكثير من قيادات التيارات الأخرى تنبأ بهذه النتيجة.
وأضاف في لقاء تلفزيوني على قناة «CBC» هناك الكثير من المشكلات التي تحققت في انتخابات حزب الحرية والعدالة منها أن هناك أكثر من مرجعية، فالمنتخبين يوجد عليهم تأثير جانبي بالسمع والطاعة أو بالتيار الذي ينتمون له داخل الجماعة والحزب وتفسيرهم لبعض الأحكام، وإذا لم تكن هذه المرجعيات لكان الحكم على الانتخابات بالنزاهة حقيقي، مضيفاً أن الواقع غير ذلك ويجب على الإخوان إدراك هذا والاعتراف به، فالانتخابات كانت بها حالة من السمع والطاعة.
وأشار إلى أنه يتمنى أن تكون جمع نساء الإخوان كصباح السقاري في استقلالها ووضوحها، فالمرأة يجب أن يكون لها دور ومكان داخل الجماعة والحزب، والإخوان يجب أن يتعلموا هذا، مضيفاً أن هناك من يلغي عقله تماماً ويرغب بأن يكون موجه.
وأضاف أن من يدخل الانتخابات الرئاسية لحزب الحرية والعدالة قد يكون "عارف قواعد اللعبة" ويعلب ما هو الدور الذي سيلبعه، مضيفاً -على سبيل المثال- أنه قد طبع في الجريدة التي تصدر عن حزب الحرية والعدالة بالأمس "الخميس" في الصفحة الأولى برنامج الدكتور الكتاتني بشكل تفصيلي مطول، وبرنامج الدكتور "العريان" في ثلاثة أسطر، مما يعطي للقارئ مؤشر بفوز الكتاتني، مضيفاً أن هذه غلطة كبيرة قد وقعوا بها الإخوان كان يجب ألا تحدث على الإطلاق.
وأعلن أن الإخوان أصبحوا لا يسمعوا، وإذا قام أحد المسئولين عن أحد الدوائر بإعطاء أمر لمن يترأسهم فالقرار يعد نافذ ولا تعليق، مضيفاً أن هذا الأسلوب يعد مشكلة التنظيمات التي تعتمد في قيامها على التنظيم أكثر من الفكر والعقل.
وأشار إلى أن الدكتور عصام العريان والرئاسة يجب أن يخجلوا من نفسهم لما أعلنه العريان عن قيام الرئاسة بتسجيل المكالمات للنائب العام، فالثورة قد أنهت هذا النظام "العفن"، وكون أن هذا النظام موجود في عهد الإخوان فهذا يعد وصمة عار، فالمصريين ليسوا خونة لكي يعاملوا بهذه الطريقة، فهذه الطريقة تعيد إنتاج النظام السابق.
وأضاف أن الشعب المصري يجب أن يحزن كثيراً ويقيم مأتم في ميدان التحرير على الشفافية التي فقدت


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.