إقبال متزايد فى الأقصر |ناخبو «العشى» يرفعون شعار «لجنة واحدة لا تكفى»    "مجتمع المصير المشترك".. الصين وأفريقيا تعززان شراكتهما بأدوات قانونية متطورة    واشنطن تطلب من إسرائيل حلًا سريعا لأزمة مقاتلي حماس في رفح    الصين: نتوقع من أمريكا الحماية المشتركة للمنافسة النزيهة في قطاعي النقل البحري وبناء السفن    3 منتخبات عربية تتأهل لدور ال32 في كأس العالم للناشئين    هشام نصر: تصرف زيزو غير جيد ويستوجب الإحالة للانضباط    نجم الزمالك يزين قائمة منتخب فلسطين ب معسكر نوفمبر    مسعف يعيد ذهبًا ب750 ألف جنيه عثر عليه في موقع حادث انقلاب سيارة بالمنيا    دار الكتب تحتفي ب"أنغام التاريخ" في ندوة تجمع بين التراث والفن التشكيلي    القاهرة السينمائي يعلن القائمة النهائية لبرنامج الكلاسيكيات المصرية المرممة    مستشار البنك الدولى ل كلمة أخيرة: احتياطى النقد الأجنبى تجاوز الحد الآمن    مهرجان القاهرة الدولي لمسرح الطفل العربي يكرّم نخبة من نجوم الفن والمسرح العربي    9 أصناف من الخضروات تساعد على تهدئة الأعصاب وتحسين النوم    المصل واللقاح: انخفاض الحرارة بيئة خصبة لانتشار الفيروس المخلوي    كشف حساب صفقات الزمالك 2025 بعد خسارة السوبر.. ثنائى ينجو من الانتقادات    وزارة الداخلية السعودية تطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر ومعرض الحج 2025    الداخلية تكشف حقيقة «بوست» يدعي دهس قوة أمنية شخصين بالدقهلية    مراسل إكسترا نيوز ل كلمة أخيرة: لجان المنيا شهت إقبالا كبيرا حتى ميعاد الغلق    استجابة سريعة من الداخلية بعد فيديو تعدي سائق على والدته بكفر الشيخ    ترامب يصدر عفوا عن شخصيات متهمة بالتورط في محاولة إلغاء نتائج انتخابات 2020    فيديو.. سيد علي نقلا عن الفنان محمد صبحي: حالته الصحية تشهد تحسنا معقولا    العراق يرفض تدخل إيران في الانتخابات البرلمانية ويؤكد سيادة قراره الداخلي    وزارة السياحة والآثار تُلزم المدارس والحجوزات المسبقة لزيارة المتحف المصري بالقاهرة    الأمم المتحدة: إسرائيل بدأت في السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة    المستشارة أمل عمار: المرأة الفلسطينية لم يُقهرها الجوع ولا الحصار    وزير التموين: توافر السلع الأساسية بالأسواق وتكثيف الرقابة لضمان استقرار الأسعار    أخبار الإمارات اليوم.. محمد بن زايد وستارمر يبحثان الأوضاع في غزة    قريبًا.. الذكاء الصناعي يقتحم مجالات النقل واللوجستيات    دعاء مؤثر من أسامة قابيل لإسماعيل الليثي وابنه من جوار قبر النبي    هل يظل مؤخر الصداق حقًا للمرأة بعد سنوات طويلة؟.. أمينة الفتوى تجيب    وزير الصحة يستقبل نظيره اللاتفي لتعزيز التعاون في مجالات الرعاية الصحية    منتخب الكاس شرفنا يا ناس    طريقة عمل الكشرى المصرى.. حضري ألذ طبق علي طريقة المحلات الشعبي (المكونات والخطوات )    فيلم عائشة لا تستطيع الطيران يمثل مصر في المسابقة الرسمية لمهرجان مراكش السينمائي    في أول زيارة ل«الشرع».. بدء مباحثات ترامب والرئيس السوري في واشنطن    نماذج ملهمة.. قصص نجاح تثري فعاليات الدائرة المستديرة للمشروع الوطني للقراءة    العمل تسلم 36 عقد توظيف للشباب في مجال الزراعة بالأردن    انطلاق اختبارات مسابقة الأزهر الشريف لحفظ القرآن بكفر الشيخ    كرة سلة - الكشف عن مواعيد قبل نهائي دوري المرتبط رجال    تأجيل محاكمة 23 متهمًا ب خلية اللجان النوعية بمدينة نصر لجلسة 26 يناير    انتخابات مجلس النواب 2025.. إقبال كثيف من الناخبين على اللجان الانتخابية بأبو سمبل    ما حكم المشاركة في الانتخابات؟.. أمين الفتوى يجيب    البنك المركزي: ارتفاع المعدل السنوي للتضخم الأساسي إلى 12.1% بنهاية أكتوبر 2025    محافظ المنوفية يزور مصابى حريق مصنع السادات للاطمئنان على حالتهم الصحية    مصابان وتحطيم محل.. ماذا حدث في سموحة؟| فيديو    بعد 3 ساعات.. أهالي الشلاتين أمام اللجان للإدلاء بأصواتهم    بالصور| سيدات البحيرة تشارك في اليوم الأول من انتخابات مجلس النواب 2025    كشف هوية الصياد الغريق في حادث مركب بورسعيد    تأجيل محاكمة المتهمين بقتل أحمد المسلماني تاجر الذهب بالبحيرة لتعذر حضورهما    هبة عصام من الوادي الجديد: تجهيز كل لجان الاقتراع بالخدمات اللوجستية لضمان بيئة منظمة للناخبين    وزير النقل التركي: نعمل على استعادة وتشغيل خطوط النقل الرورو بين مصر وتركيا    حالة الطقس اليوم الاثنين 10-11-2025 وتوقعات درجات الحرارة في القاهرة والمحافظات    الرعاية الصحية: لدينا فرصة للاستفادة من 11 مليون وافد في توسيع التأمين الطبي الخاص    وزارة الصحة: تدريبات لتعزيز خدمات برنامج الشباك الواحد لمرضى الإدمان والفيروسات    جامعة قناة السويس تحصد 3 برونزيات في رفع الأثقال بمسابقة التضامن الإسلامي بالرياض    وزير الزراعة: بدء الموسم الشتوى وإجراءات مشددة لوصول الأسمدة لمستحقيها    د.حماد عبدالله يكتب: " الأصدقاء " نعمة الله !!    شيكابالا عن خسارة السوبر: مشكلة الزمالك ليست الفلوس فقط    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



سيناريو فيلم «صائد الدبابات» "الحلقة الثانية"

40 - ل.ب - الأرض الزراعية فى قرية شيبة قش، فلاح خلف محراثه البدائى الذى تقوده جاموستان.. فلاح آخر على مقربة منه يعزق الأرض بفاسه.
موسيقى
41 - ل.ب- مصورة من أعلى.. مشارف قرية شيبة قش التى تطل على الأرض الزراعية، بيتان ومقام.. ورجل بعيد وفوق حصان ويخرج من بين الكادر
موسيقى
42 - ل. - ق - كاميرا حرة. نرى يدى فلاح منحنى صوب الأرض.. يقوم بالمعجنة.. خلط الطين بالتبن.. حركة (بان) قصيرة إلى اليسار تصاحبه وهو يقوم بملء قصعة إلى جواره تسندها فلاحة واقفة حتى لا تميل.. تتراجع الكاميرا بضع خطوات إلى الخلف.. فنكشف عن الفلاح وهو يخلص ذراعيه من المعجنة تنحنى الفلاحة.. حركة (تلت) إلى أعلى تصاحبه وهى ترفع القصعة بمساعدة الفلاح.. تضعها فوق رأسها وتستدير حركة (بان) إلى اليسار تصاحبها وهى تتقدم بضع خطوات وتدخل الدار.. تتقدم الكاميرا خلفها ثم تتوقف عندما يختفى إطار المدخل من الكادر.. جانبا الكادر غارقان فى ظلام الدار.. بينما يغرق عمق الكادر فى ضوء الشمس القادم من فتحة السطح.. تبتعد الفلاحة عن الكاميرا فى اتجاه العمق.. حتى تصل إلى السلم الخشبى الذى يفضى إلى السطح. وتصعد درجاته حتى تتوارى عن أنظارنا.. ولا نلمح منها سوى قدميها اللتين توقفتا.
موسيقى
43 - ل.م - الفلاحة واقفة على السلم.. تهبط بالقصعة من فوق رأسها وتفرغ المعجنة على السطح. موسيقى 44 - ل.ع - فلاحة عجوز تضع نضارة طبية على عينيها.. تقوم بتلبيس جانب من بيت طينى وهى جالسة على عقبيها.
موسيقى
45 - ل.ق.م - الكاميرا الحرة خلف فلاح جالس على مصطبة دار فى الهواء الطلق أمام حلاق قروى يواجه الكاميرا وهو يقوم بحلاقة وجه الفلاح بالموس تتحرك الكاميرا حركة نصف دائرية تقريبا من اليمين للشمال حتى تصبح خلف الحلاق وتواجه الزبون..
موسيقى
46 - ل.ع - فلاحة تغزل وهى جالسة فى الظل فوق مصطبة دار تطل على زقاق.
موسيقى
47 - ل.ع - ثلاث فلاحات يفترشن الأرض أمام دار حول غربال وهم يعملن فى برم عجين الشعرية.. حركة (زووم) إلى الأمام حتى (ل.ق) لأيديهن أثناء العمل.
موسيقى
48 - ل.ق - يدان تجدلان حبل تيل.. والمقدم تضغط فوق الجزء الذى انتهى عمله.. حركة (تلت) إلى أعلى حتى يطالعنا وجه الفلاح المشغول بالعمل.. الفلاح يرتدى ثيابه الداخلية والصديرى فقط دون الجلابية..
موسيقى
49 - ل.ع - حارة ضيقة فى القرية.
طفل يجرى فى اتجاه الكاميرا.
موسيقى
50 - ل.ع - قمة شجرة.. حركة (تلت) إلى أسفل مع الحبل المعقود فى فرع من فروع الشجرة الذى ينتهى إلى أرجوحة بدائية تتحرك أمام الكاميرا رائحة وجيئة ويركب عليها صبى فوق حجره طفل ظهره للكاميرا.. الشجرة تقع فى جانب من طريق بين بيوت القرية.
موسيقى
51 - ل.ع - اللقطة مصورة من أسفل.
طفلة مبتسمة تطل من طاقة فى الدور العلوى البيت طينى.. حركة (تلت) إلى أسفل حتى أربعة أكواز من الذرة معلقة معا فوق مدخل الدار.
موسيقى
52 - فلاح يسحب جملا خلفه خلال طريق فى القرية ويختفى من يسار الكادر، صور تصور زيارة بيت الله الحرام مرسومة على واجهة الدار فى خلفية الكادر.
موسيقى
53 - ل.ق فلاحة تحمل فوق رأسها مشنة تعبر الكادر من اليسار لليمين فى الخلفية بين الكادر سلم خشبى مركون على واجهة دار.. فى الوسط باب مغلق وإلى جواره.. إلى اليسار باب آخر مفتوح، ولكن زاوية الكاميرا الجانبية لا تسمح برؤية الداخل.
موسيقى
54 - ل.ع - جانب من بيت مبنى بالطوب الأحمر ومدهون باللون الأصفر.. فى الوسط نافذة.. وعلى كل جانب من الجانبين رسم قلب يتخلله سهم وينبت من تجويفه زهرتان.
موسيقى
55 - ل.ق - كف مطبوع باللون الأبيض على جدار واجهة بيت طينى.. ويظهر كف آخر إلى جواره مقطوع فى يسار الكادر.
موسيقى
56 - ل.ع - رسم بدائى بالطباشير يصور طفلة على جدار واجهة بيت طنى فى يسار الكادر.. ويظهر نافذة مقطوعة فى يمين أعلى الكادر.
موسيقى
57 - ل.ع - طفلة على الأرجوحة تسقط من زاوية الكادر العلوية فى اليمين إلى عمق الكادر ثم تعود مندفعة صوب الكاميرا إلى نفس الزاوية التى هبطت منها.
موسيقى
58 - ظلام - شاشة سوداء
صوت المخرج –
كاميرا
59 - ل.م الجبهة - كاميرا حرة تواجه عبدالعاطى الذى يتحدث إلى المحقق وهو يتوسط عبدالفضيل وعوض فى وقفتهم المستندة إلى جانب الدبابة التى أصابها عبدالعاطى فى الحرب، فوق الدبابة يقف الخولى وبيومى يتفحصها. .. الخولى يذهب إلى بيومى ويريه شيئا وجده فى الدبابة ثم يلقيه إلى الرمال.. بيومى هو الآخر يريه شيئا فى يده.. يتحرك عبدالعاطى من مكانه ويقود خلفه المحقق وعبدالفضيل وعوض.. تصاحبهم الكاميرا بحركة متابعة جانبية من الشمال لليمين.. وفى طريقهم خلف عبدالعاطى ينحنون مثله ليعبروا من تحت مدفع الدبابة المنحرف إلى جانبها.. حتى يقفوا عند مقدمة الدبابة.. تتوقف الكاميرا خلف عبدالعاطى الذى يشير إلى دبابة أخرى دمرها تبدو عن بعد يمين الكادر، تواصل الكاميرا حركتها من الشمال لليمين بالتفاف حول الجنود الثلاثة والمحقق حتى تواجههم..
وتصبح زاوية الكاميرا فى الاتجاه العكس تماما بداية اللقطة..
لتتراجع الكاميرا بضع خطوات حتى تظهر المجموعة فى (ل.ع) وتظهر مقدمة الدبابة فى يمين الكادر تبدو دبابات مدمرة للعدو عن بعد فى خلفية الكادر كالجثث الهامدة على رمال الصحراء، أثناء حديث عبدالفضيل يتقدم عبدالعاطى يضع خطوات وينحنى ليلتقط شيئا من فوق الرمال.. يتفحصه ثم يرميه.
عبدالعاطى –
فى المكان ده كان فيه هجوم للواء مدرع إسرائيلى.. كان فى مقدمته ست دبابات إسرائيلية.. فى اللحظة ديه دمرت خمس دبابات من الستة فى حوالى عشر دقائق.. كانت الدبابات داخلة على موقعنا.. فكان فى الوقت ده طبعا.. كانوا فى مقدمة اللواء المدرع الإسرائيلى.. لما ادمروا الدبابات ديه.. وقفت تقدم اللواء المدرع الإسرائيلى.. لما ادمروا الدبابات ديه.. وقفت تقدم اللواء المدرع الإسرائيلى.. ديه بقى دبابة من الدبابات التى دمرتها الخمسة... و... = وديه دبابة.. مدفع 106 ملى محمول على دبابة.. دول دبابتين من الخمسة إلى اللى دمرتهم.. وكان فى الموقعة ديه معايا المقاتل عبدالفضيل.
فى الوقت دا كنا بننتقل إلى مكان جديد.. من مكاننا إلى مكان جديد.. فكلنا أنا والمقاتل الخولى.. كنا اتأخرنا شويه عن عبدالعاطى.. وهو كان سبقنا للموقع الجديد..فهو جه قاسم بسرعة.. وجه محضر صاروخ لنفسه.. وجه ضارب أول دبابة وصلت الموقع..
60 - ل.ق - صورة ثابتة - طابور لمجموعة من أسرى حرب أكتوبر وهم رافعين الأيدى فوق الرؤوس. ويظهر فى الصورة فى ثلث الكادر الأيسر جنودنا ببنادقهم
ضربة موسيقية
61 - ل.ق - مخلفات العدو ملقاة على رمال الصحراء.. صفحة ممزقة من جريدة عبرية حافتها محترفة ويظهر فيها صورة صغيرة لجولدا مائير.. زجاجات مياه غازية فارغة.. علب سجائر فارغة.. صندوق ورقى صغير. ضربة موسيقية
62 - ل.ب.ج - أربع دبابات للعدو كالجثث الهامدة راقدة على رمال الصحراء فى السماء
ضربة موسيقية
63 - دبابتان من دبابات العدو المصابة فى الصحراء.. مقدمة دبابة منهما مقطوع بقية جسمها بين الكادر.. والأخرى تظهر على مسافة أبعد بكاملها يسار الكادر.
ضربة موسيقية
64 - ل.ع - دبابة مصابة للعدو فى وضع مائل فوق الرمال.. أقرب إلى يسار الكادر واتجاه مدفعها إلى اليمين.. ضربة موسيقية
65 - ل.ع. دبابة مصابة للعدو بين الكادر واتجاه مدفعها إلى اليسار.
ضربة موسيقية
66 - ل.ب - دبابة مصابة للعدو فوق الرمال عند خط الأفق فى ثلث الكادر الأعلى.. حركة (زوم) إلى الخلف، حتى (ل.ب.ج).
ضربة موسيقية تبدأ الموسيقى فى الظهور.
67 - ل.ب - مصورة من أعلى.. الأرض الزراعية.. أسطح بعض بيوت قرية شيبة قش فى مقدمة الكادر، حركة (بان) إلى اليسار حتى ساحة فى القرية.. بيوت تظهر عن بعد.. وخلفها الحقل.. أشجار على جانبى مقدمة الكادر. موسيقى
68 - ل.ع - الكاميرا تواجه باب دار مغلق فى عمق زقاق بالقرية.. يظهر إلى اليسار قريبا من الباب.. السلم الخشبى الذى سبق رؤيته فى اللقطة (53)، حركة زوم إلى الأمام صوب الباب حتى (ل.م).
موسيقى
69 - ل.ق.م - ظلام.. محاسن خطيبة عبدالعاطى تفتح نافذة حجرتها التى تقع على السطح فيتخللها ضوء النهار.. كاميرا حرة تتابعها بحركة (بان) من اليمين للشمال.. تقع فى دائرة الظلام ثانية.. تفتح نافذة أخرى.. ثم تخرج من الحجرة.. ثم تخرج من الحجرة.. والكاميرا تتقدم خلفها ثم تتوقف لتتابعها بحركة (بان) إلى اليمين حتى تصل إلى سور السطح وتطل ناحية الطريق.. فتظهر في (ل.ع)
خلال الفراغ بين سلم خشبى إلى اليسار مسنود بزاوية مائلة على جدار الحجرة إلى اليمين.. تبتعد محاسن عن السور.. وتتابعها الكاميرا بحركة (بان) إلى اليسار..
وعندما يخرج السلم من الكادر تتقدم الكاميرا ناحيتها حتى نراها فى (ل.م).. وهى تسحب الفوطة المعلقة على حبل السطح.. تضعها على كتفها.. تواصل سيرها والكاميرا تتابعها بحركة (بان) إلى اليسار حتى تهبط محاسن بعض درجات سلم السطح المؤدى إلى أسفل الدار
موسيقى
تعليق عبدالعاطى:
محاسن خطيبتى وهى فى نفس الوقت بنت عمى برضه.. والحمدلله نجحت السنة دى.. وخدت دبلوم التجارة الثانوية وأنا عندى شقة جديدة فى المنيا القمح إن شاء الله حتجوز فيها..
موسيقى
70 - ل.ق. مصورة من أسفل - أعواد البوص المتدلية أعلى سطح الدار تظهر سلوبت. حركة (بان) إلى اليسار فتباغت أشعة الشمس، عين الكاميرا.. وتثير هالات.
موسيقى
71 - ل.ع - محاسن تعمل عند جانب من سطح الدار وظهرها للكاميرا.. حركة (بان) إلى اليسار فتتلقف الكاميرا صبى (شقيق محاسن)
القادم فى اتجاه الكاميرا وهو ممسك بكتاب ويشرع فى هبوط سلم السطح الذى لا يظهر فى الكادر.. موسيقى
72 - ل.م- محاسن جالسة على كنبة تقرأ فى مجلة.. ضوء قليل يدخل الحجرة عبر النافذة خلفها.. تلمح فى الخلفية من خلال النافذة إلى اليسار سلم السطح الذى يغمره ضوء الشمس.. يهبط أخوها درجات السلم.. ثم يختفى إلى اليمين فى طريقه للدخول الحجرة.. يدخل من بين الكادر ويجلس إلى جوار محاسن التى تضع المجلة على حجرها وتمسك بكتابه لتشرح له ما استعصى على فهمه.. أم محاسن تظهر فى الخلفية وهى تهبط درجات السلم وممسكة بطشت.. ثم تختفى إلى اليسار.
موسيقى
73 - ل.م - ضوء قليل.. سجادة صلاة معلقة على الجدار فى ساحة الدار.. حركة (بان) إلى اليمين حتى نرى محاسن وأخاها من الخلف من خلال نافذة الحجرة.. الزاوية العكسية تماما اللقطة السابقة.. والد محاسن يظهر من يمين الكادر من خلال النافذة وهو يعبر داخل الحجرة من أمام محاسن وأخيها.. ويختفى إلى اليسار فى طريقه للخروج من الحجرة.. ثم يعود للظهور ثانية أمام الكاميرا داخلا من اليسار فى (ل.ق).. حركة (بان) إلى اليمين تصاحبه حتى تراه من الخلف وهو يتجه إلى جانب من الساحة يستعمل كمطبخ.. يرفع القلة ليدفع بالماء إلى جوفه.. فتاة واقفة ظهرها للكاميرا مشغولة بالعمل.. حركة (بان) قصيرة إلى اليمين.. حتى تشمل (اللقطة العامة الأم التى تدفع بالماء من طلمبة إلى الطشت.. رب البيت ينتهى من الشرب ويعبر من أمام الأم خارجا من يمين الكادر. موسيقى
مؤثر صوتى واقعى للعمل على الطلمبة..
74 - ظلام. الشاشة سوداء
صوت المخرج
كاميرا
75 - ساحة معسكر الكتيبة.. المقاتل عبدالجابر قائد الكتيبة يتحدث إلى المحقق وحولهما عبدالعاطى وبيومى والخولى وعبدالفضيل وعوض.. حركة زووم إلى الأمام فى اتجاه عبدالجابر حتى (م.ق.م).. ويظهر معه فى الكادر عبدالعاطى وبيومى.
عبدالجابر –
الوحدة اللى احنا فيها دمرت خلال حرب رمضان حوالى 140 دبابة..
اللى دمر الدبابات ديه هم أولاد مصر.. الفلاحين أبناء القرية المصرية زى ما بنقول عبدالعاطى.. هو صح دمر أعلى رقم فى الوحدة، إنما فيه برضه عندنا بيومى دمر عدد زيه أو أقل منه شوية.. وفيه برضه عوض مدمر أقل منه شوية.. وده يدل على أن الإنسان المصرى أو ابن القرية المصرية البسيطة قدر يستوعب المعلومات المعقدة الإليكترونية رغم أن الأعداء وأبواق الدعاية اللى هى الخارجية.. كانت بتقول إن المصريين مش ممكن يستوعبوا الأسلحة المعقدة..
76- ل.ق.م - داخل عربة التدريب الإلكترونى الموجه يلقى تعليماته إلى جندى - حركة (بان) إلى اليمين حتى الجندى الذى يقدم التمام ثم يضع عينه على منظار الجهاز حركة (بان) إلى اليسار حتى الموجة ثانية وقد وضع عينه على منظار آخر ليراقب التدريب.
77- ل.م - ساحة معسكر التدريب، الكاميرا الحرة تصاحب عبدالجابر بحركة متابعة جانبية إلى الخلف إلى اليمين، طابور الجنود الذين يحملون خلف ظهورهم الصناديق التى تحوى الصواريخ المضادة للدبابات، يتوقف عبدالجابر من السير ليتلقى التمام من المسئول عن الطابور الذى دخل الكادر من اليمين.. الكاميرا التى كانت قد توقفت مع عبدالجابر.. تتركه الآن وتصاحب فى حركة متابعة جانبية إلى اليمين المسئول عن الطابور وهو يسرع حتى طاقم عبدالعاطى الذى يقف مستعدا ويعطيه بعد أوامر الضبط والربط الأمر بتنفيذ التدريب.. يندفع الطاقم تقدما إلى اليسار.. مصاحباً الكاميرا فى اندفاعه بحركة جانبية من خلف الطابور.. ثم تخترقه متقدمة ناحيتهم بحيوية حتى تقترب من المساعدين (عبدالفضيل والخولي) وهما يعملان بهمة ونشاط فى إخراج الصاروخين وقاعدتهما من الصندوقين وإعدادهما للعمل.
الجو العام لتدريب عسكرى من ناحية الأوامر والتعليمات والمؤثرات الصوتية الواقعية.. يستمر حتى اللقطة. (82)
78 - ل.ق.م- عبدالجابر أمام الطابور يراقب التدريب من زاوية الوقت.. ينظر فى ساعة يده ثم يتطلع يسار الكادر فى اتجاه الطاقم الذى يقوم بالتدريب خارج الكادر ثم يعود إلى النظر فى ساعته.
79 - ل.ع - الخولى يعمل بهمة فى تركيب قاعدة الصارخ بين الكادر.. فى الخلف عن بعد يسار الكادر عبدالعاطى يقوم بتركيب جهاز التوجيه.
80- ل.ق.م- عبدالجابر مثل اللقطة (78).. ينظر فى ساعة اليد ثم يتطلع يسار الكادر.
81- ل.ع- الصاروخان جاهزان على القاعدتين.. عبدالفضيل والخولى يخرجان من الكادر بنشاط وهما يسحبان أسلاك القاعدتين لتوصيلهما بجهاز التوجيه خارج الكادر.. يدخل من يمين الكادر عبدالجابر والمسئول عن الطابور.. ينحنيان فوق القاعدتين ويتفحصان عمل الطاقم.
82 - ل.ق.م - الكاميرا الحرة تستعرض وجوه الجنود فى الطابور وهى تتحرك فى وضع المواجهة لهم بحركة جانبية إلى اليمين.
تعليق عبدالعاطى –
الوحدة اللى أنا كنت فيها..
الوحدة اللى كنت باحارب معها فى حرب أكتوبر.. كان الناس اللى فيها كلهم شباب متقارب سنهم لبعض.. وكان مثلنا الأعلى القائد عبدالجابر.. كان زى أبونا بالضبط.. وكانت روحه المعنوية عالية جدا.. لدرجة أنه لما أصيب فى فخده رفض أنه يخلى وقعد معانا فى الموقع..
ضربة موسيقية
1
2
3


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.