بعد 48 ساعة من الآن يتحول المصريون إلى نسيج واحد لا فرق بين غنى وفقير كبير أو صغير صاحب جاه أو ميسور الحال.. نجم كبير، وصغير.. الكل يذوب فى حب الوطن لعبور هذه المرحلة الفارقة من تاريخ مصر مرحلة توحدت آمال الوطن بعد أن تفككت أوصاله بفعل فاعل موتور ومأجور ومضلل. كبار النجوم سيكونون أمام مهمة صعبة لعزف سيمفونية «نعم» دستور مصر.
ولأول مرة فى تاريخ الاستفتاءات فى مجلتنا العريقة نشعر بالنبض الحقيقى والصدق وأيضًا الاحساس بالمسئولية الضخمة لهؤلاء النجوم بعد أن سجلوا أروع الأمثال بالنزول إلى الشارع والانضمام إلى صفوف المواطنين.. إنها المهمة الكبرى ودور البطولة الحقيقى فى حب هذا الوطن أمام صناديق الانتخاب.
غادة عبدالرازق: نعم للاستقرار
سأصوت «بنعم».. نعم للاستقرار ولثورة 30 يونيو وللجيش المصرى العظيم الذى حمى مصر، وتحية خاصة للفريق أول «عبدالفتاح السيسى» (الجنرال) الذى تحمل الكثير من أجل الوصول إلى هذه المرحلة الفارقة.
أحمد عز: عرس ديمقراطى
المشاركة فى الاستفتاء تمثل لى عرسًا ديمقراطيًا حقيقيًا خاصة أننى لأول مرة أطلع على دستور وأقرأ مواده بالتفصيل، لذلك فأنا أقول (نعم) للدستور وأتوجه بدعوة للشعب المصرى إلى الحشود فى يومى 15 ,14 لإثبات أن ثورة 30 يونيو لم تكن سوى انقلاب شعبى حقيقى.
تامر حسنى: 6 ملايين نعم على صفحتى
شعب مصر الهمام والذى أبهر العالم بثورتى 25 يناير و30 يونيو اليوم جاء دورك لترد كيد الظالمين والمتربصين بأمن واستقرار مصر.. ملحوظة: «اعرف دستورك» هى عنوان المواد التى قام بنشرها «تامر» عبر صفحته حتى يتم قراءتها من قبل (جمهوره) الذى تخطى حاجز (6) ملايين وأكد «تامر» أن جميعهم قال (نعم) للدستور.
رانيا : نهاية الجحيم
طبعًا هاقول «نعم» لابد أن تدور عجلة الاستقرار وأن ننتهى من هذا الجحيم فى أسرع وقت ممكن، وعن نفسى سأنزل للاستفتاء ومعى «بناتى» على الرغم من أنه ليس لديهن صوت بل سيشاركن معى بالنزول، دعمًا لهن على الإحساس بحب الوطن.
ليلى : زفة مصرية
سنقوم بزفة أنا ومجموعة من الأصدقاء حاملين علم مصر ونرتدى تيشرتات تحمل كلمة (نعم) للدستور.
إلهام شاهين: تحفيز الشعب مهمتى
(نعم) لدستور مصر الجديد ولجيشنا العظيم، لا للإرهاب والتطرف والعنف والتشويه والتكفير وسأقوم ببعض الجولات داخل اللجنة الخاصة بى لتحفيز الشعب المصرى على التصويت «بنعم» وهذا هو دورنا الآن.
هشام عباس: أغلى نعم
أجلت سفرى إلى الخارج من أجل الاستفتاء فأنا أريد أن أشارك الشعب المصرى فى هذا العرس الشعبى، هذا بالإضافة إلى أن (نعم) للدستور فى مصر تختلف عن نعم للدستور فى بلد آخر.
محمد هنيدى: أعظم الدساتير
لابد من المشاركة فى الاستفتاء وأقول (نعم) لدستور احترم كافة الفئات والحريات لمجتمع مصرى قدير.. هذا الدستور هو أعظم دساتير مصر بعد اطلاعى عليه.
حسن يوسف: 3 نعم
سأنزل إلى الاستفتاء وبإمكانى إذا استطعت أن أقول نعم نعمين 3 نغمات أغنية «محمد منير».
حسين فهمى: وداعا لحزب الكنبة
نعم للدستور، والنزول لصناديق الانتخاب واجب وطنى لا يمكن التخلى عنه، وأوجه ندائى لكل المواطنين بالمشاركة سواء بنعم أو لا وأدعو عشاق الكنبة أيضًا للنزول.
غادة عادل:أنا وزوجى وأولادى بعلم مصر
سأشارك ليس وحدى بل أنا وزوجى وأولادى فى هذا الاستفتاء المهم رافعين علم مصر، فنحن فى مهمة قومية وبعد 3 سنوات من المحنة لابد من العبور بدستور مصر الجديد إلى بر الأمان.
يسرا: نعم لبناء الدولة
لأول مرة أترقب موعد الاستفتاء لكى أقول نعم وبكل الحب لأكثر من سبب أولها لأنه دستور يعيد عمر هوايتها وكبريائها كما أنه يحفظ وحدتها الوطنية ويجمع أبناءها تحت سماء واحد وبدون تمييز وينحاز للإبداع والمبدعين بالإضافة أنه يؤكد نجاح ثورة 30 يونيو ولكل هذه الأسباب أقول: نعم نعم للدستور من «جوه القلب» ومبروك لمصر.