التآمر على القوات المسلحة

∎ القوات المسلحة: ظلت وستظل حصن أمان الشعب المصرى ومحل الحب والاحترام رغم محاولات الأقزام والعملاء النيل منها ونتمنى تقنين بيع الملابس العسكرية على أن تقتصر عمليات البيع داخل وحدات القوات المسلحة على الجنود والأفراد، فالتآمر مستمر ونتمنى اتخاذ موقف حاد وحاسم ضد المتطاولين والمتآمرين لديكم الكثير من الحقائق عن مخططات التآمر أعلنوها للشعب، فالشعب يثق فى قواته المسلحة ويعلم حجم التآمر الخارجى والداخلى عليها، فهى القوة الوحيدة الباقية فى المنطقة بعد نهاية الجيوش العربية القوية «لقمة فى الزور»!

∎ د. هشام قنديل: أليس من حق الشعب المصرى أن يكون أول من يعلم بتشكيل لجنة لتعديل مجموعة من مواد دستوره.. هل هو حقيقى أم تعديل «كينى»؟!
∎ مشيخة الأزهر والكاتدرائية: المساس بهما إهانة لشعب مصر بأكمله ووصمة عار فى جبين المقصرين فى حمايتهما التاريخ لا يرحم ولا يغفر!قتل الاقتصاد: نزيف الاقتصاد المستمر وتناقص الاحتياطى النقدى مع إغراق السوق المصرية بالسلع التركية بداية من البسكويت وانتهاء بقطع غيار السيارات والسخانات خيانة عظمى لوطن أغلقت فيه الكثير من المصانع لصالح فئة سوداء لا تريد بالوطن خيرا!

∎ الشفافية: أصبحت عملة نادرة فى ظل حالة التخبط وعدم الوضوح وإصدار تصريحات ليلية ولحسها فى الصباح، والحديث عن الحدود فى حلايب وشلاتين وسيناء الشعب يراقب لكن لن يسمح بالتفريط فى شبر من أرض مصر التى ارتوت بدماء أبنائها.. مجرد تحذير غضب الشعب لا يستطيع أحد أن يتحمله أو يقمعه، زمن القمع انتهى ولا رجعة فيه بأمر الشعب.

∎ الأسعار: البيوت المصرية تئن من ارتفاع الأسعار المعلن والخفى فى ظل مرتبات متردية وشعور بغياب الأمن واستهداف لقضاء مصر الشامخ وقواته المسلحة ورموزه الدينية.. الشعب لديه قدرة للاحتمال.. حذارى، ففى لحظة سيفرض كلمته على الجميع.