يستغل فنان أفيش فيلم "شارع البهلوان" الذي عرض جماهيرياً عام 8491 الجمال الطاغي والفتنة المثيرة "لكاميليا" التي تقوم بدور أساسي في الفيلم ليداعب الخيال العاطفي لفئة الشباب ويجعلهم متخيلين أن تلك الحسناء التي ترتدي زياً يكشف عن أعلي جسدها تنظر إليهم نظرات شوق وهيام. الأفيش من نوع أفيشات الإثارة الجنسية، لم يغفل صانع الأفيش مراعاة معني اسم الفيلم، وجعل أسفل الحسناء صورة لشارع بالرسم الكاريكاتيري حيث جعل العمارات الموجودة بالشارع تبدو كأنها تتحرك في صورة طريفة، وفعل نفس الشيء مع عمود الإضاءة بما يوحي بمعني البهلوان أو المهرج الذي يضع أقنعة بألوان غريبة ويتحرك حركات طريفة.