الشهيد موسي محمد موسي 45 سنة أب لأربع بنات هن «ولاء، هبة، بسمة، وولد اسمه محمد».. كان عائداً من عمله حيث كان يعمل سائقاً في هيئة النقل العام وأصيب قبل أن يصعد إلي المنزل وتم نقله لمستشفي «سيد جلال» ولكن لم يكن هناك مجال لاستقبال حالات أخري، فذهبنا به إلي مستشفي الحسين الجامعي، ولكنه كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة.. ولم يعد لنا الآن إلا الله وأمي التي بدأت في البحث عن المعاش الذي سنأخذه ليصرف علينا وسنبحث عن عمل الآن لنساعدها.. كان أبي صديقي.. أخذوه مني ومن إخوتي..