افتقدت ساحة مدربى كرة القدم فى مصر للكثير من البريق الذى تميزت به الساحة على مدار السنوات الطويلة للعبة، سواء المدربين على المستوى المحلى أو الأجانب، حتى حسام حسن الذى وضعنا عليه آمالاً كبيرة فى عودة النجومية والقوة واللمعان لأسرة التدريب المصرى ليكون امتدادًا لأستاذه الجوهرى قائد مدرسة الدوغرى، رسب فى الامتحان الأصعب وعاد إلى شغبه ومهاتراته «الصبيانية» رغم أنه فى الخمسين من عمره أى وصل لمرحلة النضج.. ولكن هيهات راح يدخل فى متاهات مع الحكام.. واتحاد الكرة.. وما أعاده لنقطة الصفر.. وحلنى!!.•