أرسل عاطف جلال الدين مدير الإعلام والعلاقات العامة بوزارة الأوقاف الرد التالي فيما يلي نصه: ردًا علي ما نشر بجريدتكم الغراء تحت عنوان “شكوي من العلماء أبحاث الدعوة مسجونة في أدراج مسئولي الأوقاف”. نحيطكم برد وكيل الوزارة لشئون الدعوة بالآتي: إن الإدارة العامة لبحوث الدعوة وهي إحدي الإدارات المهمة جدًا التابعة للإدارة المركزية لشئون الدعوة تعني بدراسة القضايا الفكرية المعاصرة وترصد الظواهر الاجتماعية وتقوم بمعالجتها وجميع ما يصدر عنها يتم طبعه أولاً بأول، كما يتم توزيع جميع المطبوعات علي جميع أئمة المساجد لتوعية الجماهير من خلال خطب الجمعة والدروس والندوات، ولا تتواني الوزارة في طبع ما يصدر عن هذه الإدارة من دراسات وأبحاث ونشرات وكان من أهمها: (التحرش الجنسي أسبابه وعلاجه النقاب عادة وليس عبادة ظاهرة الإرهاب الأبعاد والمخاطر ختان الإناث ليس من شعائر الإسلام السلف والسلفية).. ولا يوجد إطلاقًا أي بحث يفيد الأمة في هذا الوقت الراهن تم حبسه أو تأخير طبعه أو نشره.