يستغلون الأحوال المعيشية للناس بتأجيرهم مجموعة من الأشخاص ممن لديهم مصالح خاصة تجعلهم يحرضون ضد الوطن من أجل الدولارات، أصحاب جنسيات مختلفة، حصلوا عليها مكافأة لتخريب وطنهم من دول أخرى طامعة فى إحداث فوضى داخل مصر بهدف الوصول لأرضها. ومن أمثلة تلك النخبة الهدامة الفاشلة البرادعى.. وهو جزء من المؤامرة الأمريكية على العراق قطعة من قلب الوطن العربى، تخلى عن مصر فى وقت عصيب بل وبدأ فى التحريض الدولى ضدها أثناء فض اعتصام رابعة المسلح وذلك عقب ثورة 30 يونيو.. وتنازل عن الجنسية المصرية فى مقابل الجنسية النمساوية، ومازال فى طريقه التحريضى ضد مصر. أيمن نور.. صاحب أشهر قضايا تزوير فى مصر، ممنوع من ممارسة المحاماة وفقاً للقانون، فهو يعمل تاجراً وذلك حسب ما ورد فى شهادة بياناته المستخرجة من السجل التجارى بتاريخ 5/6/2004، وهو أول من طالب بالتنازل عن الجنسية المصرية لأنها تقمع الحريات. أما وائل غنيم.. فزعم أنه وطنى، وثورى إلا أن المصريين كشفوا خداعه، فهو صناعة أمريكية ممتازة، وحاصل على الجنسية الأمريكية، وهناك دعوات مقدمة ضده لإسقاط الجنسية المصرية. آيات عرابى.. لديها هدف هو تشويه مصر، والسعى لإحداث التخريب والفوضى بها، تحرض دائماً من خلال القنوات المغرضة، وعبر اليوتيوب على قتل رجال الجيش والشرطة. محمود عزت نائب مرشد جماعة الإخوان الإرهابية، والقائم بأعماله الآن بعد سجنه دعا إلى لم شمل صف الإخوان قبل 25 يناير، والحشد فى الميادين، محرضا ضد الدولة، وضد رجال الجيش والشرطة.. الزهراء وعائشة خيرت الشاطر ابنتا نائب المرشد العام للإخوان والعقل المخطط لجميع الاغتيالات التى شهدتها مصر منذ ثورة 30 يونيو، حرضا ضد الوطن فى أوروبا، وألمانيا ودعا أفراد الجماعة الإرهابية من الرجال والنساء إلى النزول للميادين لإثارة الفتن وتحريض البسطاء من الشعب على القيام بأعمال عنف ضد رجال الجيش والشرطة. جمال حشمت القيادى الإخوانى الهارب لتركيا، دعا إلى تدخل دولى عسكرى فى سيناء، وقناة السويس بحجة أن مصر حالة قمع، واعتقال. طارق الزمر رئيس حزب البناء والتنمية الهارب إلى تركيا حرض على قتال رجال الجيش والشرطة فى 25 يناير، وحلل سفك دمائهم. عبدالمنعم أبو الفتوح رئيس حزب مصر القوية وقيادى سابق بالإخوان دعا لانتخابات رئاسية مبكرة بحجة الفشل السياسى للحكومة الحالية، وأن مطالب البسطاء لم يتحقق منها شئ حتى الأن، ولن تتحقق أبدًا. محمد سعد الكتاتنى - قيادى بجماعة الإخوان ورئيس مجلس الشعب المنحل فى عهد الرئيس المعزول مرسى من داخل محبسه دعا لمواجهة الجيش والشرطة فى 25 يناير القادم بهدف عودة الرئيس المعزول لمنصبه، ودعا العناصر التكفيرية إلى قتال رجال الجيش والشرطة خصوصاً فى سيناء.