الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
أسعار الفاكهة بأسواق مطروح اليوم السبت 23-8-2025.. الكنتالوب ب20 جنيها
"اتحاد المقاولين" يطالب بوقف تصدير الأسمنت لإنقاذ قطاع المقاولات من التعثر
محافظ أسوان يتفقد مشروع مركز شباب النصراب والمركز التكنولوجى بالمحاميد
رئيس مدينة الأقصر يناقش مع رؤساء الأحياء ملفات تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين
61 شهيدا برصاص الاحتلال فى غزة خلال 24 ساعة.. وعدد الضحايا يرتفع ل62622
8 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة خلال ال24 ساعة الماضية
خبير علاقات دولية: إعلان المجاعة في غزة يكشف سياسة التجويع الإسرائيلية الممنهجة
مصر ترحب بخارطة الطريق الأممية لتسوية الأزمة الليبية
رغم تبرئة ساحة ترامب جزئيا.. جارديان: تصريحات ماكسويل تفشل فى تهدئة مؤيديه
قدوس يقود تشكيل توتنهام ضد مانشستر سيتي بالدوري الإنجليزي
محاضرة فنية وتدريبات خططية في مران الأهلي استعدادًا للمحلة
وزيرة التضامن: تتابع تداعيات حادث غرق عدد من الطلاب فى محافظة الإسكندرية
تعرف على حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم السبت 23-8-2025 فى الإسماعيلية
ضبط وتحرير 18 محضرا فى حملة إشغالات بمركز البلينا فى سوهاج
ظهر أحد طرفيها عاريا.. النيابة تحقق في مشاجرة بمدينة نصر
«شجاعة عم طارق»| السكة الحديد تستعد لتكريم عامل مزلقان أنقذ شابًا من دهس القطار
«الصحة»: 6 حالات وفاة وإصابة 24 آخرين في حادث غرق الطلاب بالإسكندرية
نور القلوب يضىء المنصورة.. 4 من ذوى البصيرة يبدعون فى مسابقة دولة التلاوة
قافلة طبية مجانية لأكثر من 1050 مواطنًا بقرية عزاقة بمركز المنيا
مصر تستضيف النسخة الأولى من قمة ومعرض "عالم الذكاء الاصطناعي" فبراير المقبل
لا دين ولا لغة عربية…التعليم الخاص تحول إلى كابوس لأولياء الأمور فى زمن الانقلاب
صراع الأجيال وتجديد الدماء
البابا تواضروس يترأس قداس تدشين كنيسة القديس مارمينا العجايبي بالإسكندرية
محافظ أسوان يتفقد سير العمل بوحدة صحة أسرة العوينية بإدفو (صور)
محافظ الجيزة يشدد علي التعامل الفوري مع أي متغيرات مكانية يتم رصدها واتخاذ الإجراءات القانونية
تفاصيل وأسباب تفتيش منزل مستشار الأمن القومي الأمريكي الأسبق جون بولتون
إسلام جابر: تجربة الزمالك الأفضل في مسيرتي.. ولست نادما على عدم الانتقال للأهلي
«متبقيات المبيدات» ينظم ورشة عمل لمنتجي ومصدري الطماطم
تفعيل المشاركة المجتمعية لتطوير وصيانة المدارس واستكمال التشجير بأسيوط
تحرير 125 محضرًا للمحال المخالفة لمواعيد الغلق الرسمية
«صحح مفاهيمك».. مبادرة دعوية خارج المساجد بمشاركة 15 وزارة
ما أسباب استجابة الدعاء؟.. واعظة بالأزهر تجيب
مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية يحيي ذكرى وفاة العالم الكبير الشيخ مصطفى المراغي
ثلاثة أفلام جديدة فى الطريق.. سلمى أبو ضيف تنتعش سينمائيا
مستشفى الأهلى.. 6 لاعبين خارج الخدمة فى مباراة غزل المحلة بسبب الإصابة
ابنة سيد مكاوي عن عودة شيرين لحسام حبيب: فقدت تعاطفي معها
طلقات تحذيرية على الحدود بين الكوريتين ترفع حدة التوتر
شباب في خدمة الوطن.. أندية التطوع والجوالة يعبرون رفح ويقدمون المساعدات لقطاع غزة
تحقيق استقصائى يكتبه حافظ الشاعر عن : بين "الحصة" والبطالة.. تخبط وزارة التعليم المصرية في ملف تعيين المعلمين
الأوقاف: «صحح مفاهيمك» تتوسع إلى مراكز الشباب وقصور الثقافة
العمل والبيئة ينظمان دورة تدريبية حول الاستخدام الآمن لوسائط التبريد والتكييف بسوهاج
جامعة القاهرة تُطلق قافلة تنموية شاملة لمدينة الحوامدية بالجيزة
حملة «100 يوم صحة» تقدّم 59 مليون خدمة طبية مجانية خلال 38 يومًا
إصابة 3 أشخاص في حادث سير بوسط سيناء
إعلام فلسطينى: مصابون من منتظرى المساعدات شمال رفح الفلسطينية
«الإفتاء» تستطلع هلال شهر ربيع الأول اليوم
حسن الخاتمة.. وفاة معتمر أقصري أثناء أدائه مناسك الحج
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 23-8-2025 في محافظة قنا
تنسيق الجامعات 2025| مواعيد فتح موقع التنسيق لطلاب الشهادات المعادلة
موعد مباراة النصر ضد الأهلي اليوم في نهائي كأس السوبر السعودي والقنوات الناقلة
ملف يلا كورة.. خطة انتخابات الأهلي.. رسائل الزمالك.. واعتماد لجنة الحكام
شريف حافظ: الحب هو المعنى في حد ذاته ولا يقبل التفسير... والنجاح مسؤولية يجب أن أكون مستعدًا لها
نوال الزغبي: ضحيت بالفن من أجل حماية أولادي بعد الطلاق
ما هي اختصاصات مركز التسوية والتحكيم الرياضي المصري بقانون الرياضة بعد التصديق عليه؟
إرهاب الإخوان في ثلاجة القرارات الأمريكية.. لعبة المصالح فوق جرائم الجماعة
ويجز يغنى الأيام من ألبومه الجديد.. والجمهور يغنى معه بحماس
مدحت صالح يتألق بغناء حبيبى يا عاشق وزى المليونيرات بحفله فى مهرجان القلعة
3 أبراج على موعد مع التفاؤل اليوم: عالم جديد يفتح الباب أمامهم ويتلقون أخبارا مشجعة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الْعَسْكرُ وَالدُّسْتُور 1 2
ثابت عيد
نشر في
شبكة رصد الإخبارية
يوم 02 - 09 - 2013
أسّسَ عَسكرِ مِصْرَ أسوأَ ديكتاتوريّةٍ عسكريّةٍ في التّاريخِ الإنسانيِّ. ارتكبوا جرائمَ كثيرةً في حقّ المصريّينَ طوالَ ستّينَ عامًا. جرائِمُهُم هِيَ في الواقعِ جرائمُ ضدّ الإنسانيّةِ، تستحقّ عقابًا شديدًا. والعسكرُ مجرمونَ بطبيعتهم، مستبدونَ بفطرتهم، لا يطيقونَ أيّ معارضةٍ، ولا يقبلونَ أيّ نقدٍ. بل هم لم يتعلّموا أيّ شيءٍ سوى إعطاءِ الأوامرِ وتنفيذِها.
عندما أسّسَ عبدُ النّاصرِ الدّيكتاتوريّةَ العسكريّةَ في مصرَ سنةَ 1952م، كانَ يعي تمامًا ضرورةَ وضعِ دستورٍ يمنحُهُ الصّلاحيّاتِ اللّازمةَ لتأسيسِ حكمٍ استبداديٍّ قمعيٍّ. فحرصَ منذُ البدايةِ على ترويضِ قضاةِ مصرَ، وإسكاتِ المعارضينَ منهم. كانَ عبدُ النّاصرِ يُريدُ أن يكونَ هوَ الملك-الإله للمصريّينَ، بحيثُ يضغطُ على زرٍّ، ليقومَ له المصريّونَ من الأسكندريّة إلى
أسوان
، ويضغط على زرٍّ آخر، فيجلس المصريّونَ، وكأنّهم أطفالٌ في حضانةٍ.
فما أشد مرض هذا الرّجلَ، وأتفهَهُ فعلا. وتمثّلُ قصّةُ عبدِ النّاصرِ مع محاولاتِ صياغةِ دستورٍ مصريّ جديدٍ، بعدَ انقلابِ مجرمي عسكرِ مِصْرَ الأسودِ سنةَ 1952م، فضيحةً كبرى من فضائحِ العسكرِ الكثيرةِ. فبعدَ أنْ تمَّ تكليفُ لجنةٍ من كبارِ القانونيّينَ المصريّينَ بعمل دستورٍ جديدٍ للبلادِ، وبعدَ أنْ اجتهدَ فقهاءُ القانونِ المصريّونَ لمدّةِ سنتينِ، تمكّنوا بعدَهَا من تقديمِ مشروعِ دستورٍ جديدٍ لمصرَ.
قامَ عبد النّاصرِ - كعادةِ مجرمي العسكرِ - بتدميرِ جهودِ الخبراءِ القانونيّينَ، وتجاهلِهَا، ليكلّفَ بعدَ ذلكَ بعضَ أهلِ الثّقةِ بتلفيق دستورٍ يناسبُ الحكمَ الدّيكتاتوريَّ. هكذا بكلّ بساطةٍ. وليس هذا بمستغربٍ على إنسانٍ كانَ يُضمرُ في قرارةِ نفسِهِ عداءً شديدًا للشّعبِ المصريّ جعلَهُ يسعى إلى استعبادِه، وإذلالِه، ومعاملتِهِ كقطيعٍ من الأنعامِ. وبعدُ.
يقولُ جمالُ حمّاد في كتابِهِ: «الحكومةِ الخفيةِ في عهدِ عبدِ النّاصرِ»: «وفيما يتعلّقُ بالدّستورِ كانَتْ لجنةٌ خاصّةٌ قد شُكّلتْ بقرارٍ من مجلسِ الثّورةِ في 13 يناير 1953م، لوضعِ مشروعِ دستورٍ جديدٍ، بعدَ إلغاءِ دستورِ عام 1923م. وقد رُوعِي في تشكيلِ اللّجنةِ الّتي ضمّت 50 عضوًا أن يُمثِّلَ أعضاؤها مختلفَ الأحزابِ والطّوائفِ والهيئاتِ، علاوةً على أن يكونَ من بينهم طائفةٌ من جهابذة رجالِ القانونِ في مصرَ.
واستمرّت هذه اللّجنةُ الّتي كانَ يرأسُهَا علي ماهر، هي ولجانها الفرعيّةُ، تعملُ عملًا دائبًا لمدّةِ عامينِ كاملينِ، حتّى انتهت من إعدادِ مشروعِ دستورٍ جديدٍ يتمشّى مَعَ أحدثِ وأفضلِ الدّساتيرِ في العالمِ. وأقرّته اللّجنةُ الفرعيّةُ للصّياغةِ. وأُحيلَ في 17 ينايرَ 1955م إلى رئيسِ مجلسِ الوزراءِ وقتئذٍ جمال عبد النّاصرِ لاستطلاعِ رأيه، قبلَ عرضِهِ على اللّجنةِ العامّةِ تمهيدًا لإصداره. ولكنّ عبد النّاصر تجاهلَ هذا الدّستورَ الّذي أنفقتْ لجنةُ الدّستورِ عامينِ كاملينِ في إعدادِهِ، والّتي استرشدت في صياغته بأبرزِ وأهمّ النّظمِ الدّستوريّةِ في العالمِ.
واكتفى بأن عهدَ إلى مستشاره القانونيّ الخاصّ محمّد فهمي السّيّد (قريب السّيّدة قرينته)، بوضعِ دستورٍ آخرَ بمعاونةِ المكتبِ القانونيّ برئاسة مجلسِ الوزراء الّذي كانَ يتولّى رئاسته. وبعدَ دراسةٍ استغرقتْ بضعةَ أشهر تمّ إعدادُ مشروعِ الدّستورِ الجديدِ الّذي عُرِضَ على مجلسِ الثّورةِ، وعلى مجلسِ الوزراءِ في أيّامِ 10 و11 و13 يناير سنة 1956م، أي في نهايةِ السّنواتِ الثّلاثِ الّتي حدّدت من قبلُ كفترةِ انتقالٍ لإقامةِ حكمٍ ديمقراطيٍّ سليمٍ. ودُعِي الشّعبُ إلى استفتاءٍ عامٍّ في 25 يونيو سنة 1956م على الدّستورِ الجديدِ، وعلى رئاسةِ الجمهوريّةِ. وقد حصلَ عبد النّاصرِ في الاستفتاءِ على رئاسةِ الجمهوريّةِ على 99،9٪، وهي نسبةٌ لم يسبقْ لها مثيلٌ من قبلُ في تاريخِ الاستفتاءاتِ في العالمِ. كما كانتّ نتيجةُ الاستفتاءِ على الدّستورِ هي 99،8٪ في صفّ الموافقينَ عليه». ا. ه.
همجيّةُ العسكرِ ظهرتْ بوضوحٍ منذُ بدايةِ حكمِ عبد النّاصرِ. فالعسكرُ لا يؤمنونَ بالدّيمقراطيّةِ، ولا يحرصونَ إلّا على مصالحهم، ولا يبالونَ بتبديدِ طاقاتِ مواطنيهم، ولا يكترثون بإهدارِ ثرواتِ البلادِ. وقدْ رأينا هذه الجرائمَ تتكرّرُ مؤخرًا، حينَ قامَ المجلسُ العسكريّ بحلِّ مجلسِ الشّعبِ بكلّ بساطةٍ، مدّعيًا عدم قانونيّته!! وكأنّ العسكر يؤمنونَ بالقانونِ أصلًا. وبعدَ ذلكَ قامَ المجرمُ الآخرُ، المدعو عبد الفتّاح السّيسي، بإلغاءِ نتائجِ انتخاباتِ رئيسِ الجمهوريّةِ، ومجلسِ الشّورى، والدّستورِ. فالعسكرُ لا يجيدونَ إلا العربدةَ، وانتهاكَ القوانينِ، والتّعدّي على حقوقِ المواطنينَ.
وهذا هو سببُ تأخّرِ بلادنا عن اللّحاقِ بحضارةِ العصرِ، لأنّ الدّولَ المتقدّمةَ لا تسمحُ بمثلِ هذه الفوضى الّتي يجيدها عسكرِ مِصْرَ، ولا تقبلها، بلْ تضعُ القوانينَ الصّارمةَ الّتي تحدّدُ وظيفةَ الجيشِ، وتحظرُ على قادتِهِ تجاوزَ صلاحيتهم قيد أنملةٍ واحدةٍ.
يقولُ العلامةُ يوسفُ القرضاوي: «عبدُ النّاصرِ سياسيٌّ فاشلٌ، وحاكمٌ ظالمٌ ومستبدٌ، قادَ العربَ لنكبةِ 1967م. وأنا بصددِ تقييمِ حكمِ عبدِ النّاصرِ أُفرِّقُ تفريقًا واضحًا بينَ أمرينِ: أوّلهما ما كانَ مِنَ اجتهاداتٍ قد تُصيبُ، وقد تُخطئُ، وَهُوَ مأجورٌ على صوابِهِ، ومعذورٌ في خطئِهِ.
بل رُبَّمَا كانَ مأجورًا أجرًا واحدًا، إذا صحّتْ نيّته، وتحرّى في اجتهاده، واستشارَ أهلَ الذّكرِ والخبرةِ، واستفرغَ وسعه في الوصولِ إلى الحقيقةِ والرّأي الأرشدِ. وذلكَ مثلُ سياستِهِ في أفريقيا وفي اليمنِ وفي غيرها. فأقصى ما يُقالُ فيها: إنّهُ سياسيٌّ فاشلٌ، وفرقٌ بينَ الفاشلِ والظّالمِ! ولكنّ الفشلَ إذا تكرّرَ واستمرَّ، يُصبحُ كارثةً على الوطنِ، وعلى الأمّةِ. ففشلُ الفردِ العاديُّ وإخفاقُهُ على نفسِهِ بينما فشل الزعيم فيقع على الأمة .
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الشّعب يريد تفكيك «جمهوريّة البطيخ»
الشّعب يريد تفكيك جمهوريّة البطيخ
شُيُوخُ الأَزْهَرِ حُلَفَاءُ الْعَسْكَرِ وَأَعْدَاءُ الدِّيمُقْرَاطِيَّةِ
الدستور ليس كتاباً سماوياً وواضعوه ليسوا ملائكة أو أنبياء
دعوة إلى إنشاء "متحف جرائم عسكر مصر"
أبلغ عن إشهار غير لائق