قال عمرو موسي المرشح الرئاسي السابق و رئيس حزب المؤتمر أن حركة تمرد ليست تمردًا بقدر ماهى إنذار سياسى سلمى بأن إستمرار الوضع هكذا "أى استمرار تجاهل توجهات الرأى العام والتركيز على مشروع الإخوان المسلمين سكتون له عواقب وخيمة على الجميع" ، وذلك وفقًا لما جاء علي حساب موسي الشخصي علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك". وأضاف موسي أن حركة تمرد فى الدافع تعطي إنذار للحكومة الحالية بصورة غير مباشرة . واختتم موسي كلامه بعبارة " لقد أعذر من أنذر".