أعلن أهالي الملقى القبض عليهم احتجاجهم على حبس أنجالهم ال30 لمدة 15يوماً على ذمة التحقيق مؤكدين أن أبنائهم لم يخربوا ولم يدمروا وكان احتجاجهم سلمي و لا دخل لهم بمن قذف الطوب تجاه رجال الأمن. مضيفين أن هناك كثير من المتضررين من إلقاء قوات الأمن للغاز المسيل للدموع مما أثر سلبياً على الأهالي والمارة الذين لا ذنب لهم. وأكد مصطفى القصيف رئيس مركز وطن لحقوق الإنسان أن عدد من المنظمات الحقوقية تبحث تصعيد الموقف ضد الداخلية قضائياً. كما أعلن أهالي الملقى القبض عليهم تنظيم وقفة احتجاجية ضد الداخلية للإفراج عن المتهمين.