قال مأمون فندي ، أستاذ العلوم السياسية ، أن محاولات الصلح في أسوان، شهدت بارقة أمل ، بمجرد وجود فضيلة الشيخ الطيب ، مشيداً بدور الأزهر في حل النزاع بين عائلتي الهلالية و الدابودية . و كتب فندي ، عبر حسابه علي "تويتر" ، "بارقة أمل في الصلح في اسوان بمجرد وجود فضيلة الشيخ الطيب في المشهد ولو لم يكن هناك بارقة أمل لما ذهب الشيخ. ومع ذلك لن تكون النهاية" . في سياق آخر ، أضاف فندي ، "الهدف من قلب نظامين في مصر هو بناء نظام جديد أساسه : كفاءة لا مكافئة وحرية وعدالة اجتماعية. حتى لا ننسى" .