منع الأمن الإدارى حملة حمدين صباحى من الدخول للحرم الجامعى نظرًا لاعتبارها مكانًا تعليميًا وليس مكانًا سياسيا .. فاقتصر وجود الحملة بخارج أسوار الجامعة أمام الباب الرئيسى مع توزيع أوراق مكتوب عليها انجازات حمدين خلال فترة 25 يناير كدعاية سياسية له. وقال أحد أفراد الأمن الإدارى بالجامعة ان أفراد الحملة إذا حاولوا الدخول للجامعة مرة أخرى سنتصدى، لهم مشيرا الى وجود رقابة شديدة على ابواب الجامعة ويتم تفتيش الطلبة . وأضاف احد افراد الامن، حتى إذا كان احد افراد الحملة طالبا بالجامعة فسيمنع من الدخول نظرا لانه لا يجوز ممارسة اى اعمال دعاية داخل الحرم الجامعى، بغض النظر عن المرشح الانتخابى.