في رحلتها الثانية بصحبة الأمير تشارلز منذ أن اعلنا زواجهما حرصت كاميلا علي زيارة القاهرة وكما لو كانت نسخة مقررة من زيارة الأميرة الراحلة ديانا. قامت كاميلا بزيارة جامع الأزهر الشريف مما أثار العديد من التساؤلات حول ما إذا كانت كاميلا تريد أن تسير علي نفس خطي ديانا من أجل أن تحظي ولو بجزء يسير من الشعبية التي حظيت بها الأخيرة أم أن هذه الزيارة كانت سياسية بالدرجة الأولي؟.