طالبت مها أبو بكر مسئول اللجنة القانونية بحملة "تمرد" القوى الثورية بمقاطعة التعاملات الاقتصادية مع كل من تركيا والولايات المتحدة. وأوضحت أبو بكر، أن مصر أمامها فرصة تاريخية لتجميل علاقاتها الدولية مع الدول الأخري، وألا تقتصر تعاملاتها مع أمريكا وألا تكون هذه التعاملات مبنية على الشحاته على حد قولها. وأشارت إلى أن إلغاء المعونة الأمريكية ستكون فرصة تاريخية لإعادة النظر في تعديل اتفاقية "كامب ديفيد"، موضحة انه بمطالبة الشعب إلغاء المعونة ستكون الفرصة متاحة لتعديل أو إلغاء الإتفاقية.