قال الكاتب السعودي محمد الحضيف على حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجماعي تويتر:"أن تكون للدولة (سياسة) تجاه مصر أمرٌ مفهوم. لكن حملة تخوين ممنهجة لمن يؤيد الشرعية، ودعاية ساذجة عن (اختراق) إخواني للدولة.. فنحن إزاء عمل أمني". من ناحيته أكد الإعلامي القطري عبدالعزيز آل إسحاق أن "تصفية الحساب مع كل من يدعم مصر بدأ في دولنا بالشيخ العريفي، المشكلة أنهم لا يعلمون أننا نؤمن بأن كلمة الحق عند سلطان جائز جهاد"، مضيفاً أن "الكل الآن يحاول أن يشيطن الربيع العربي، وقال "لا تصدقهم ، هذه ثورة شعوب ضد ظلم وفساد وقهر و . . . عسكر". أما الدكتور عبد الكريم بكار أحد المؤلفين في التنمية والدين الإسلامي، فقد طالب جميع الإسلاميين في مصر وكل مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي بالإدانة المستمرة للأعمال الإجرامية التي تجري في سيناء ضد جنود مسلمين أبرياء لا حول لهم ولا قوة. ودافع عبد الله الملحم الكاتب سعودي عن شرعية الرئيس مرسي، حيث قال "أوهمونا أنهم آمنوا بانقلاب السيسي كما آمن سحرة فرعون بموسى والصحيح أن مصر من تطالب بثورتها المغتصبة وليس الإخوان". وتسائل طارق سويدان الداعية الإسلامى "هل إبداء رأينا في أحداث مصر يعتبر تدخلا في شؤونها الداخلية بينما دعم الانقلاب بالمليارات ليس تدخلا في شؤونها الداخلية!". وهاجم ياسر الزعاترة الكاتب والمحلل السياسي الأردني الرئيس المؤقت عدلي منصور حيث قال "رئيس مصر المؤقت يتعهد باستعادة الأمن والاستقرار، ويقول إن البعض يريد دفع البلاد إلى الفوضى، يتحدث كأنه زعيم حقا، فيما هو مجرد واجهة". وأضاف أن "فضيحة أرقام الحشود في 30 يونيو باتت على رؤوس الأشهاد، لم يتجاوز الرقم مليون شخص، وإذا بالغنا فمليونين، لكن الدجالين لن يتوقفوا أبدا".