الله اكبر ولله الحمد ...مصر تثأر لنفسها وتثور لأجل عودة الحياة مُجدداً لها شعبا عظيما ذاق من العذاب طويلا وكانت عثرته في الوقوع في شرك الإخوان حيث الكذب والمرواغة والخِداع والتفريط في الأمانة وهاهو التاريخ يعيد نفسه ويسطر الشعب المصري مجداً "جديداً"إعتباراً من 30 يونيو 2013 وقد عاد من جديد للميدان للثورة في وجه نظام حكم وثب علي العرش بليل وكان لابد من الثورة مُجدداً لأجل وضع حد للجماعة التي تاجرت منذ نشأتها بالدين وقد وقر يقينا "أنهم" ليسوا إخوانا وليسوا مُسلمين وقد نجحوا في إستلاب عقول البسطاء والحالمين بعطايا الجماعة التي منحت صكوك الغفران للسائرين في فلكها وهم بحق في حاجة للتقويم مجدداً كي ينصهروا مُجددا في لواء مصر التي هي أكبر من الإخوان ومن اي مرشد يستتر في الخفاء مُحركا "لأعضاء"الجماعة لأجل ترويع شعب آمن كابد كثيرا من نزق المتاجرين بالدين,وهاهو الجيش المصري ينتصر للشعب الثائر ليصدر بيان"النصر" في أول يولية مُنذراً"أعداء" إستقرار مصر لأجل وضع حد لماحدث لمصر جراء طمع الإخوان ونهمهم لاجل إلتهام مصر بأسرها,وهاهي مصر العظيمة تسعد"ببيان" الجيش الذي أعاد لها "هدأتها " بعدما عبث الحواة والشياطين في ربوعها,وهاهو مقر الجماعة بالمقطم يشتعل والمرشد مختبئا والرئيس كذلك ومماليك الجماعة يترنحون مُكذبين كعهدهم "نور" الشمس التي تنطق بأن مصر قد شرعت في محو العتمة وتغيير المسار وقد إستجاب القدر لدعاء الشعب"المكلوم" مُعلنا "نصرة" الشعب " في وجه دولة الإخوان وقد وقر للأبد ان مصر دائما وأبداً فوق الجميع ومن الآن فصاعداً لامكان للإخوان في ثري مصر الطاهر الذي يفخر بجيش مصر وشبابها وكل محُب لها في أيام لابد فيها من عودة مصر لمخلصيها....بعد التخلص من الإخوان!