أكد القيادي بحزب الحرية والعدالة الدكتور رفيق حبيب أن سبب الأزمة السياسية الراهنة هو اعتراض القوي العلمانية والكنيسة على المادة الرابعة الخاصة بدور هيئة كبار العلماء بالأزهر. وأضاف حبيب خلال تغريده له على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»: " والاعتراض أيضا على المادة 219، الخاصة بتفسير مبادئ الشريعة الإسلامية، والمطالبة بحذفها".
وتابع بالقول: "مشكلة هذا السبب، تتمثل في أن هذه التعديلات سوف تلقى رفضا واسعا من جماهير التيار الإسلامي، ولا يمكن تمريرها شعبيا، كما أن القوى الإسلامية لا يمكن أن تتبناها".