أكد بعض شباب الأطباء من النشطاء السياسيين وجود 3 حالات حرجة على خلفية أحداث محمد محمود، وأن أثنين منهم يرقدان في مستشفى القصر العيني الفرنساوي وهم محمود سعيد عضو حركة شباب 6 ابريل، وعضو مؤسس في حزب الدستور، والآخر حدث في الخامسة عشر من عمره ولم يستدل على أي بيانات له حتى الآن. وأشارت الدكتور مريم كساب الطبيبة والناشطة السياسية أن الحالة الثالثة هي حالة جابر صلاح جابر والذي لم يتوفى رسميا إلا أن حالته تعد خطيرة للغاية، لأنه يرقد في المستشفى قصر العيني القديم معتمدا على الأجهزة فيما يوصف بالوفاة الإكلينيكية، لافتة إلى أنها لم تستطع أن تدخل إلى مستشفى القصر العيني الفرنساوي للاطمئنان على الحالتين الموجودتين فيه، على الرغم من كونها طبيبة، إلا أنها جرى منعها بناء على ما قيل بأنه أوامر عليا بغلق المستشفى. مواد متعلقة: 1. متظاهري محمد محمود يطالبون برحيل مرسي 2. «المنيرة» تستقبل 16 مصابا في اشتباكات «محمد محمود» 3. «القصر العيني»: الأمن المركزي ترك المستشفى دون تأمين