يستضيف متحف "الفن المعاصر" حاليا بمدينة "نيويورك" الأمريكية معرضا يتعرض لأهم أعمال الرسام الأسباني "فرانشيسكو جويا" بوصفه أحد رواد الحركة الفنية الإبداعية في إسبانيا خلال القرن التاسع عشر. ويستعرض القائمون على المعرض نخبة ثرية من الإبداعات، تصل إلى 160 عملا فنيا في مجال المدرسة التأثيرية، تكشف النقاب عن اهتمام هذا الفنان بإبراز الجانب الانفعالي والنفسي، بالإضافة إلى دقة اختيار العناصر الإبداعية المعبرة عن هذه الاتجاهات الفنية.
كما يضم المعرض بعضا من أعماله في مجال الخزف اليدوي، ويستمر حتى نهاية أكتوبر الحالي.