أجابت لجنة الفتوى بدار الإفتاء المصرية أن الصلاة عماد الدين، ويجمع العلماء على أن من ترك الصلاة عامدًا جحودًا وإنكارًا لفرضيتها كان كافرًا ومرتدًّا، ومن تركها تكاسلًا لا يكون كافرًا، وإنما ارتكب إثمًا كبيرًا، وكفارتها عليه أن يندم ويستغفر ويتوب إلى الله تعالى. وأضافت: تقوية الإيمان تكون بالتردد على العلماء وسماع أقوالهم مع تعلم شيء من القرآن الكريم وحفظه، والحرص على الصلاة في المساجد قدر الاستطاعة، والالتجاء إلي الله بالسجود والدعاء، وعليك بقراءة ما تستطيع من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه نور وهدى وضياء لك في ظلمات الحياة الدنيا .