كشفت شركة "A15" عن إنطلاقها بالسوق المصري كأكبر رائد أعمال فى قطاع التكنولوجيا المتطورة في العالم العربي، ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بهدف توفير المرونة للشركات والمؤسسات من أجل تحمل الكثير من أعباء العمل المتنوعة أو الحياة اليومية. وتعد شركة "A15" شركة رائدة شبابية، تعمل بجهد الشباب وبأفكارهم لتقدم مشروعات رائدة في قطاع التكنولوجيا المتطورة بحجم أعمال حوالى 100 مليون دولار، حيث تتبنى الأفكار الجديدة وتطورها لتحولها إلى منتجات رقمية مبتكرة وعلامات تجارية مؤثرة تلبي متطلبات الأسواق، مما يساهم في زيادة قدرة القطاع الحكومي والشركات في مصر والشرق الاوسط، في تحويل نماذج الأعمال الخاصة بها، وتعزيز سهولة التعامل من خلال مجموعة كبيرة من الخدمات التي تقدمها الشركة لتحسين الحياة اليومية لهم ودعماً للإحتياجات المتغيرة للعملاء. وأوضح فادى أنطاكى؛الرئيس التنفيذى لشركة "A15" قائلاً :" تركز شركة "A15" على توظيف التكنولوجيا لتسهيل التواصل بين الناس، وجعل مهام الحياة اليومية أكثر بساطةً وكفاءة، فمما لا شك فيه أن عالم الإقتصاد الرقمي فرض نفسه وبقوة في هذه الآونة خصوصا مع التغيرات المتسارعة في تنقية المعلومات، وتغير أساليب ورغبات المستخدمين والشغوفين بالمجالات التكنولوجية وهو ما جعلنا حرصين على توفير خدمات تلائم كل هذه المتغيرات من خلال الحلول والخدمات التى تقدمها A15". وأشار أنطاكى: "تمتلك الشركة خبرات واسعة في المنطقة في مجال وسائل الإعلام والتكنولوجيا الرقمية، وتتمتع بسجل إنجازات حافل بالمشروعات الناجحة بمعدل نمو عالي للشركات القائمة ومعدل نمو سريع للشركات الناشئة". كما أضاف أنطاكى: "خطتنا داخل شركة A15 تستهدف الإستثمار الأمثل لمواردنا وامكانياتنا الشبابية لتتحول الى منتجات رقمية مبتكرة وباقة متكاملة ومترابطة من الخدمات في العديد من القطاعات من أجل تشكيل مستقبل أفضل، كما تسعى الشركة للتوسع فى أسواق جديدة بإستمرار مع ترسيخ حضورها في مختلف أنحاء المنطقة وذلك من خلال إحتضان المواهب ورعاية الأفكار الإبداعية الجديدة، بالإضافة إلى تنمية وتحويل الشركات التى تعتبر فى المراحل المبكرة من النمو إلى مشروعات عملية ناجحة". وتضم الشركة عدد كبير من الكيانات التجاريةً، ويعمل بها نحو ألف موظف، في 16 مكتباً، لخدمة أكثر من 20 سوقا واعداً على مستوى الشرق الأوسط. وأضاف كريم بشارة، رئيس مجلس إدارة شركة "A15"، أن الشركة تربط بين الأسواق العالمية من خلال إقامة جسور للشركات العالمية حتى تتوسع داخل الأسواق المحلية أو العكس. فضلاً عن أن الشركة تعتبر أكبر رائد للأعمال التكنولوجيا بالمنطقة لأنها تحتوي على أفضل معادلة للنجاح وهى فريق عمل من جيل الشباب، وأفكار مبتكرة وجديدة وبالإضافة إلى نظامٍ متكاملٍ من المطورين والشركاء ذو الكفاءة العالية، مما يجعل الشركة مهيأة دوماً لتولي أي مشروع أو حملة رقمية، وتحقيق أهداف العملاء التجارية.