وزير التعليم العالي يفتتح مقر جامعة كفر الشيخ الأهلية    إعلان نتيجة الثانوية الأزهرية 2025.. شيخ الأزهر يعلق مكالمات تهنئة أوائل العام ويلغي المؤتمر    ب500 دينار.. وزارة العمل تعلن عن وظائف بالأردن    «التضامن» تقر توفيق أوضاع جمعيتين في محافظتى البحيرة وكفر الشيخ    رئيس الوزراء يوجه بالإسراع بمعدلات تنفيذ أعمال الطرق والمرافق بمنطقة شمس الحكمة    الطماطم ب7 جنيهات وارتفاع في سعر البطاطس.. أسعار الخضراوات والفواكه بكفر الشيخ اليوم    التموين خفض أسعار الدواجن المجمدة بالمجمعات الاستهلاكية من 125 جنيهًا ل 110 جنيهات    الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي: تصريحات ترامب تؤكد أن واشنطن لم تكن يوما وسيطا نزيها    صحة غزة: 57 شهيدا و512 إصابة جراء عدوان الاحتلال آخر 24 ساعة    مجمع الشفاء الطبي في غزة: سجلنا 7 وفيات بسوء التغذية خلال أسبوع    ترامب يعلق على الهجرة إلى أوروبا: «أوقفوا هذا الغزو الرهيب»    جوتا يُزين قمصان لاعبي ليفربول في ودية ميلان    رسميًا.. إنتر ميامي يتعاقد مع دي بول    حقيقة إصابة لاعب الأهلي بالرباط الصليبي في ودية البنزرتي (خاص)    انطلاق امتحانات الدور الثاني لمراحل النقل في الغربية    إصابة عامل بتسمم نتيجة تناول حبوب حفظ الغلال بطهطا في سوهاج    وفاة سيدة دهسا أسفل عجلات القطار جنوب الأقصر.. انزلقت رجلها لحظة صعودها    معرض الكتاب ببورسعيد يناقش أثر الذكاء الاصطناعي على الإبداع والتحول الرقمي    الرئيس اللبناني يعزي فيروز في وفاة زياد الرحباني: قلوبنا معها في هذا المصاب الجلل    «توفير 1.8 مليار جنيه» .. الصحة تكشف نتائج التقييم الاقتصادي لمبادرة «صحة الأم والجنين»    كيف ننام في ليالي الصيف الحارة؟    وزير الثقافة ناعيًا الفنان اللبناني زياد الرحباني: رحيل قامة فنية أثرت الوجدان العربي    صورة في القطار أنهت معاناته.. والد ناشئ البنك الأهلي يروي عبر في الجول قصة نجله    الاتحاد الإفريقي يرحب بإعلان ماكرون نيته الاعتراف بدولة فلسطين    علاج النحافة، بنظام غذائي متوازن وصحي في زمن قياسي    مصر تشارك في صياغة وإطلاق الإعلان الوزاري لمجموعة عمل التنمية بمجموعة العشرين    وزير الزراعة اللبناني: حرب إسرائيل على لبنان كبدت المزارعين خسائر ب 800 مليون دولار    مصلحة الضرائب تصدر قرار مرحلة جديدة من منظومة الإيصال الإلكتروني    طبيب سموم يكشف سبب وفاة الأطفال ال6 ووالدهم بالمنيا.. فيديو    تحرير 220 محضرًا لمخالفات بالمخابز والأسواق والمستودعات ببنى سويف    اشتباكات بين كمبوديا وتايلاند تسفر عن مقتل 33 شخصا على الأقل    معسكر دولي لمنتخب الطائرة في سلوفينيا استعدادًا لبطولة العالم    يوم الخالات والعمات.. أبراج تقدم الدعم والحب غير المشروط لأبناء أشقائها    إعلام فلسطينى: الاحتلال يستهدف منزلا غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة    ماذا قال أحمد هنو عن اطلاق مبادرة "أنت تسأل ووزير الثقافة يجب"؟    سميرة عبد العزيز في ضيافة المهرجان القومي للمسرح اليوم.. وتوقيع كتاب يوثق رحلتها المسرحية    سيراميكا يواجه دكرنس غداً فى رابع ودياته استعداداً للموسم الجديد    لمزاملة بنزيما.. المدير الرياضي لاتحاد جدة يريد فينيسيوس    وفاة 3 رضع في غزة نتيجة سوء التغذية ونقص الحليب بسبب حصار إسرائيل للقطاع    الصحة: دعم المنظومة الصحية في محافظة البحيرة بجهازي قسطرة قلبية بقيمة 46 مليون جنيه    غينيا تتجاوز 300 إصابة مؤكدة بجدري القرود وسط حالة طوارئ صحية عامة    من رصاصة فى القلب ل"أهل الكهف".. توفيق الحكيم يُثرى السينما المصرية بكتاباته    أسامة قابيل: من يُحلل الحشيش يُخادع الناس.. فهل يرضى أن يشربه أولاده وأحفاده؟    وزير الري يتابع مشروع مكافحة الحشائش المائية في البحيرات العظمى    القضاء الأمريكى يوقف قيود ترامب على منح الجنسية بالولادة    بالأرقام.. الحكومة تضخ 742.5 مليار جنيه لدعم المواطن في موازنة 25/26    "تأقلمت سريعًا".. صفقة الأهلي الجديدة يتحدث عن فوائد معسكر تونس    ليلة أسطورية..عمرو دياب يشعل حفل الرياض بأغاني ألبومه الجديد (صور)    تجارة القناة تعلن قواعد القبول بالبرامج الجديدة بنظام الساعات المعتمدة للعام الجامعي 2026    بعد ظهور نتيجة الثانوية 2025.. وزارة التعليم: لا يوجد تحسين مجموع للناجحين    أجندة البورصة بنهاية يوليو.. عمومية ل"دايس" لسداد 135 مليون جنيه لناجى توما    دعاء الفجر.. اللهم إنا نسألك فى فجر هذا اليوم أن تيسر لنا أمورنا وتشرح صدورنا    "الحشيش حرام" الأوقاف والإفتاء تحسمان الجدل بعد موجة لغط على السوشيال ميديا    الدفاع الألمانية تستعين بأسراب «صراصير» للتجسس والإستطلاع    بالأسماء.. مصرع طفلة وإصابة 23 شخصًا في انقلاب ميكروباص بطريق "قفط – القصير"    الأوقاف تعقد 27 ندوة بعنوان "ما عال من اقتصد.. ترشيد الطاقة نموذجًا" الأحد    وزير الأوقاف يحيل مجموعة من المخالفات إلى التحقيق العاجل    بعد «أزمة الحشيش».. 4 تصريحات ل سعاد صالح أثارت الجدل منها «رؤية المخطوبة»    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



حقائق تنشرعن وضع مبارك الصحي ، ونصف مليار دولار كشفتها قضية التمويل الأجنبي، ووثيقة الحوار الوطني تنادي بمصر دولة ديمقراطية مدنية رئاسية
نشر في مصر الجديدة يوم 26 - 10 - 2011

من أهم الموضوعات التي تناولتها الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم : إعلان وثيقة الحوار الوطنى: مصر دولة ديموقراطية مدنية.. ونظامها برلماني رئاسى، بعيدا عن الشائعات يوميات مبارك في المركز الطبي العالمي، في قضية التمويل الأجنبي نصف مليار.. تلقتها منظمات غير قانونية وأفراد علي الحسابات الشخصية، المفتى لزويل: الإسراع بتحرير العقول من الخرافة ضرورة، أمين عام مجلس القضاء الأعلي: الأزمة ليست معنا.. الصراع بين المحامين أنفسهم، تنفيذ قناطر أسيوط الجديدة قبل يناير القادم، «جالوب»: 38% من المصريين يشعرون بعدم الأمان.
الاخبار

تحت عنوان "إعلان وثيقة الحوار الوطنى: مصر دولة ديموقراطية مدنية.. ونظامها برلماني رئاسى"، أعلنت وثيقة الحوار الوطني التي انبثقت عن الحوار الوطني المصري في جلساته المنعقدة في مايو الماضي برئاسة الدكتور عبدالعزيز حجازي رئيس وزراء مصر الاسبق تناولت الوثيقة التوصيات في 5 محاور رئيسية هي الديمقراطية وحقوق الانسان التنمية البشرية والاجتماعية التنمية المالية والاقتصادية والثقافة وحوار الاديان مصر وعلاقاتها مع الخارج بعد الثورة.
وقد تم اجماع توافقي علي عدة مبادئ أساسية لتحقيق الطريق الي الديمقراطية تشمل: سرعة اجراء الانتخابات النيابية والرئاسية، وتدشين شرعية جديدة تجسد أهداف الثورة من خلال تشريعات وسياسات عامة، واجراء الاصلاحات الدستورية خلال فترة زمنية محددة، واصلاح الخلل في العلاقة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية بما يحد من تغلغل السلطة التنفيذية علي حساب التشريعية لذلك فان مشاركة اعضاء البرلمان المنتخبين في وضع الدستور الجديد يمثل تفعيلا لدور المؤسسة التشريعية تمهيدا للقيام بدورها الاصيل في التشريع والرقابة، تطوير نظم الانتخابات لتعميق مشاركة الناخبين، وتشكيل لجنة عليا للاشراف علي الانتخابات باختلاف مراحلها منذ اعلان الكشوف الانتخابية وحتي اعلان النتائج وتتمتع بصلاحيات قانونية وحيادية سياسية وكفاءة ادارية علي نحو يمكنها من وقف كل صور سرقة الصوت الانتخابي .
وقد عرضت الوثيقة المبادئ الحاكمة للتطور الديمقراطي والسياسي في مصر وتعكس ان مصر دولة ديمقراطية، يشارك الشعب في تقرير مصيره من خلال نظام سياسي يقوم علي التعددية الحزبية والانتخابية الحرة والمساواة بين المواطنين ويرعي حقوق الانسان الواردة في المواثيق الدولية.. وأن مصر دولة يحكمها نظام يقترح ان يجمع بين النظامين البرلماني والرئاسي، تحد فيه سلطات رئيس الجمهورية علي نحو لا يجعله يتحول الي "ديكتاتور مستبد" وان مصر دولة تقوم علي المساواة الكاملة بين مواطنيها، لا تمييز لفئات علي حساب فئات أخري .. وبالتالي يقترح الغاء النسبة المقررة للعمال والفلاحين وكوتة المرأة في البرلمان .. حتي لا تعطي وضعا تمييزياً فئات أخري مثل الشباب، وممثلي النقابات والمنظمات المدنية والاتحادات الاهلية.. وإعادة النظر في وضع مجلس الشوري خاصة في ضوء الازدواجية القائمة بينه وبين المجالس القومية المتخصصة..
وفى خبر ثان تحت عنوان "بعيدا عن الشائعات يوميات مبارك في المركز الطبي العالمي"، علمت صحيفة الأخبار من مصادر من الفريق الطبي العالمي للرئيس السابق حسني مبارك ان حالته الصحية مستقرة وانه يتلقي العلاج الطبي المقرر له بالجناح الرئاسي بالدور الخامس بالمركز الطبي العالمي، وان التحاليل والفحوصات الطبية التي تم اجراؤها بصفة منتظمة تؤكد ان حالته مستقرة وتعمل وفق المعدلات الطبيعية لاجهزة الجسم .
وقد شوهد الرئيس السابق وهو يجلس علي مقعد عادي في التراس الملحق بالجناح الرئاسي بالمركز الطبي، ويتصفح الرئيس السابق عددا من الصحف التي تتواجد بصورة منتظمة ودائمة، وانه يتناول طعامه بصورة طبيعية جيدة وان وزنه في المعدل الطبيعي، ويشاهد التليفزيون ويستمع إلي القرآن الكريم من خلال التليفزيون بصورة منظمة.
ويقوم الرئيس السابق بالمشي داخل الجناح الذي يقيم فيه ويدخل الحمام بمساعدة احد أفراد طاقم التمريض المخصص له إلي جانب طاقم الحراسة الخاص بالرئيس السابق. وبالنسبة للحالة النفسية فان الرئيس السابق يبدو غير سعيد وانه قليل الكلام وقد قدم الشكر إلي أعضاء من الفريق الطبي المعالج بعد ان قاموا بعمل غيار لجرح بسيط في قدم حفيده عمر علاء مبارك حيث قدم الرئيس السابق الشكر علي علاج حفيده قائلا: متشكرين تعبتكم معايا .. كتر خيركم.
وفى خبر آخر تحت عنوان "في قضية التمويل الأجنبي نصف مليار .. تلقتها منظمات غير قانونية وأفراد علي الحسابات الشخصية"، ذكرت صحيفة الأخبار أنه تكشف لدي قضاة التحقيق المنتدبين من محكمة استئناف القاهرة المستشارين اشرف العشماوي وسامح ابوزيد بشأن قضية التمويل الاجنبي غير المشروعة تلقت بعض المنظمات غير القانونية وبعض الافراد نصف مليار جنيه وذلك خلال ال 5 شهور الماضية وبالتحديد بعد ثورة 25 يناير شملت التحقيقات كل انواع التمويل الاجنبي سواء جمعيات اهلية او حكومية أو تيارات سياسية جديدة.
واكدت مصادر قريبة من التحقيقات تشمل كل انواع التمويل الاجنبي سواء للجمعيات الاهلية أو الجهات الحكومية او بعض المنظمات غير المسجلة او التيارات السياسية الجديدة وتبين من التحقيقات ضخامة حجم التمويل وتشعب الجهات وتعدد الافراد التي حصلت عليه.
وفى خبر آخر تحت عنوان "الصادق المهدي يطلب تعميم وثيقة الأزهرفي كل الدول الاسلامية"، استقبل فضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر الصادق المهدي رئيس الوزراء السوداني الأسبق ورئيس حزب الأمة السوداني .. وتم التباحث حول العلاقات المصرية السودانية بصفة عامة والنواحي الدينية بصفة خاصة وتم الاتفاق علي استمرار اللقاءات وابدي السيد الصادق المهدي اعجابه بوثيقة الأزهر مطالبا بأن تكون هذه الوثيقة للعالم الاسلامي ككل وليست لمصر فقط .
وقد طلب الضيف من فضيلة الإمام شرح الأوضاع المصرية في الوقت الحالي خاصة مايخص التيارات الإسلامية والأحزاب الإسلامية .. وقدم المهدي لفضيلة الإمام الأكبر شرحا ملخصا عن المؤتمر الاسلامي الذي عقد بماليزيا في الفترة الأخيرة - والذي شارك فيه - ودوره في نشر الإسلام الوسطي العقلاني.
الجمهورية

تحت عنوان "المفتى لزويل: الإسراع بتحرير العقول من الخرافة ضرورة"، أكد د.علي جمعة مفتي الجمهورية انه لا حياة للمصريين ولا وجود لنا بدون البحث العلمي باعتباره المشروع القومي الأول في المرحلة القادمة للانطلاق بمصر إلي مصاف الدول المتقدمة.
وأكد المفتي في لقائه بالدكتور احمد زويل رئيس مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا ان المجتمع المدني علي أتم استعداد لتقديم كافة اشكال الدعم والمساندة في المجال العلمي لتنمية امكانات مصر في القدرات البشرية التي تؤهلها لتكون من أفضل دول العالم تحضرا ورقيا علي المستوي الحضاري والانساني.
واتفق د.جمعة مع د.زويل علي ضرورة عدم اضاعة الوقت والاسراع في البدء من الآن لتفعيل وتنفيذ الاستراتيجيات والخطط والاجراءات الفعلية في مجال البحث العلمي ووقع الطرفان عددا من البروتوكولات بين مؤسسة مصر الخير ومدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا للمشاركة في تنفيذ مجموعة من المشروعات البحثية والعلمية التي تخدم البحث العلمي وتوفر الامكانات العلمية والبحثية والتطبيقية للباحثين والعلماء المصريين..
وطالب المفتي سرعة اجراء حوار مجتمعي لنشر ثقافة البحث العلمي وتحرير المواطنين البسطاء من آثار العقلية الخرافية والعمل الجاد علي بناء العقلية العلمية القادرة علي الفهم والتميز والابداع والابتكار.
وفى خبر ثان تحت عنوان "البابا شنودة ووفد بيت العائلة: نحتاج إلي خطاب ديني يتصدي للتطرف ويحمي وحدة الوطن"، التقي قداسة البابا شنودة الثالث بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية في المقر البابوي وفدا من بيت العائلة.
وقال مصدر في المكتب البابوي إن الجانبين أكدا علي حاجة مصر في الظروف الدقيقة التي نعيشها الي خطاب ديني سمح يتصدي للتطرف والتشدد وينشر قيم الأديان السمحة ويكفل سلامة المجتمع ويحمي وحدته الوطنية.
وأضاف المصدر أن وفد بيت العائلة أعرب عن عميق حزنه وأسفه لوقوع حادث ماسبيرو متمنيا الصبر والعزاء لاسر الضحايا داعيا إلي سرعة حل كل المشكلات التي تتسبب في التوتر الطائفي في مقدمتها بناء الكنائس من خلال سرعة إصدار التنظيم الجديد لها إلي جانب ضرورة وجود لجنة من الحكماء للتنبيه إلي بؤر التوتر الطائفي وعلاجها قبل أن تستفحل المشكلات.
وفى خبر آخر تحت عنوان "أمين عام مجلس القضاء الأعلي: الأزمة ليست معنا.. الصراع بين المحامين أنفسهم"، صرح المستشار محمد عيد سالم أمين عام مجلس القضاء الأعلي بأن المجلس تناول في جلسته ما حدث من اعتداءات علي القضاة وأعضاء النيابة العامة وما صدر من قرارات من الجمعيات العمومية للمحاكم.
وقال ان المجلس تدارس خطورة هذا الأمر علي تحقيق العدل والمهام الأخري المنوطة برجال القضاء بهدف وضع ضوابط لذلك وبالأخص الظروف الراهنة التي تمر بها البلاد.
واضاف ان المجلس قرر مواصلة بحث هذا الأمر واجراء اتصالات عاجلة بجميع الأطراف لاحتواء الأزمة ويهيب المجلس بجميع من يؤرقهم شأن العدالة وسلامة الوطن والمواطنين ان يركنوا إلي الهدوء والسكينة، وقال أنه لا مصالح متعارضة بين القضاء والمحامين حتي القانون لا مصلحة للقضاء فيه.
ووصف أمين عام المجلس الوضع الراهن بقوله: ليست أزمة بين المحامين والقضاة بل صراع بين المحامين أنفسهم ولا يمكن ان يكون هناك تنازع بين جناحي العدالة.
وفى خبر آخر تحت عنوان "تنفيذ قناطر أسيوط الجديدة قبل يناير القادم"، أكد الدكتور هشام قنديل وزير الموارد المائية والري انه من المقرر عقب عيد الأضحي المبارك التوقيع مع الشركات المنفذة لمشروع قناطر أسيوط الجديدة خاصة حيث تم الانتهاء من مراجعة العقود المدنية الخاصة بها وفي انتظار قيام وزارة الكهرباء إعلان ترسية العطاء علي المقاول الذي سوف يتولي إنشاء محطة الكهرباء الملحقة بالقناطر وفور الانتهاء من ذلك سوف يتم عقد احتفالية كبيرة لتوقيع العقود مع اتحاد الشركات المنفذة "3 شركات للأعمال المدنية" ومقاول الكهرباء علي يعقب ذلك وضع حجر الأساس في احتفالية كبيرة يشهدها رئيس الوزراء وعدد من الوزراء مشيراً إلي انه تم الانتهاء من مراجعة العقود الفنية والمالية التي تتوافق مع التصميمات والدراسات الخاصة بها وتم ترسية العطاء علي الشركات الثلاثة.
وأكد ان القناطر الجديدة تتيح التحكم في إدارة مياه النيل عند أسيوط وتلبية احتياجات الصناعة والشرب وغيرها لخدمة نحو 10 ملايين نسمة بالمحافظات.
وفى خبر آخر تحت عنوان "30 فندقا عائما فقط مؤهلة لتنظيم الرحلات النيلية بين القاهرة وأسوان"، أكد محمد ايوب رئيس شعبة الفنادق العائمة بغرفة المنشات الفندقية ان عدد الفنادق العائمة المؤهلة لتنظيم الرحلات النيلية الطويلة لا يتجاوز 30 فندقا من اجمالي 208 فنادق .
موضحا انه تم تشكيل لجنة برئاسة احمد الخادم مستشار وزير السياحة وتضم كافة الجهات المعنية لتقديم دراسة تفصيلية عن حالة المراسي في المحافظات لوضع معايير محددة للقواعد والمواصفات المسموح بها.
واوضح ايوب أن الرحلات النيلية الطويلة سيكون لها مردود كبير علي نمو الحركة السياحية باعتبارها منتجا فريدا يتميز به المقصد السياحي المصري دون غيره ويلاقي طلبا كبيرا من الأسواق السياحية الرئيسية المصدرة للسياحة إلي مصر. بجانب مساهمته الفعالة في التنمية البشرية خاصة في صعيد مصر من خلال خلق العديد من فرص العمل الجديدة في المناطق التي تمر بها هذه الرحلات والممتدة عبر محافظات القاهرة والجيزة وبني سويف والمنيا وأسيوط وسوهاج وقنا والأقصر وأسوان.

المصرى اليوم

تحت عنوان "«جالوب»: 38% من المصريين يشعرون بعدم الأمان"، «إحساس المصريين بعدم الأمان زاد بعد الثورة رغم تراجع معدل الجريمة»، هكذا كشف استطلاع للرأى، أجراه مركز «جالوب أبوظبى» وقال المركز، فى دراسة حديثة نشرها على موقعه الإلكترونى، الثلاثاء: «منذ قيام الثورة فى مصر تركز قدر كبير من اهتمام وسائل الإعلام على الجريمة».
وأثبت استطلاع أجراه المركز قبل وبعد الثورة أنه فى حين ارتفع مستوى الخوف منذ قيام الثورة، بقى معدل الجرائم المبلغ عنها ثابتاً، ووفقاً للاستطلاع فإن 17% من المشاركين، وعددهم 1000 تزيد أعمارهم على 15 سنة، قالوا فى 2010 إنهم لا يشعرون بالأمان لدى سيرهم بمفردهم ليلاً، وارتفعت هذه النسبة إلى 39%ِ فى أبريل 2011، ثم 51% فى يونيو وهبطت فى أغسطس إلى 38%.
وأشار الاستطلاع إلى أن 13% من المشاركين فى 2010 قالوا إنهم تعرضوا للسرقة، وانخفضت هذه النسبة إلى 7% فى أبريل 2011، ثم 9% فى يونيو، و8% فى أغسطس الماضى، وقال إن 7% أكدوا تعرضهم لاعتداء فى 2010، وانخفضت النسبة فى أبريل 2011 إلى 4?، ثم 3? فى كل من يونيو وأغسطس.
وأكد المركز أنه سبق أن أجرى الدراسة نفسها فى الفترة بين 23 أبريل و18 مايو 2008، ووقتها قال 15% من المشاركين إنهم لا يشعرون بالأمان أثناء السير بمفردهم ليلاً، بينما قال 18% إنهم تعرضوا للسرقة، وأكد 8% تعرضهم لاعتداء، وفى 2009 زادت نسبة عدم الشعور بالأمان إلى 27%، فى حين قلت نسبة من تعرضوا للسرقة إلى 13%، ومن تعرضوا لاعتداء إلى 4%.
وفى خبر ثان تحت عنوان "تكدس بمطار القاهرة بسبب «إضراب الشرطة»"، شهدت مكاتب الجوازات في مطار القاهرة زحاما من الركاب، بسبب إضراب أمناء شرطة، وقيام الضباط بالأعمال المكلف بها الأمناء.
وقال مصدر في إحدى شركات الطيران، إن قيام العديد من الضباط بعمل الأمناء أثر في سرعة الأداء؛ بسبب حرص الضباط على التأكد من جميع التفاصيل، مع عدم اعتيادهم على القيام بتلك الأعمال من قبل، وأضاف: «على الرغم من تباطؤ العمل بالجوازات، إلا أن ذلك لم يؤثر في حركة الطيران، حتى مع ظهور بعض حالات التكدس».
وفى خبر آخر تحت عنوان "التضامن: الظروف الاقتصادية تمنع تسجيل مواليد جدد فى بطاقات التموين"، أكدت مصادر مطلعة بوزارة التضامن تضاؤل فرص تسجيل مواليد جديدة على بطاقات التموين خلال العام الجارى، مرجعة السبب فى ذلك ل«الظروف الاقتصادية التى تمر بها البلاد، والتى تعانى فيها الدولة من توفير مقررات السلع التموينية». وذكرت المصادر أن توفير المقررات التموينية لنحو 64 مليون مشترك «يلتهم ميزانية الوزارة»، مشددة على أن الوقت الراهن «لا يمكّنها من توفير مقررات للمواليد الجدد، خاصة أن المواليد حتى عام 2005 جميعهم مسجلون فى بطاقات التموين ويحصلون على مقرراتهم».
فى سياق آخر، أكد المهندس فتحى عبدالعزيز، رئيس قطاع الرقابة والتوزيع بوزارة التضامن والعدالة الاجتماعية، توفير فائض استراتيجى من جميع السلع المقررة للبطاقات التموينية يكفى لمدة أربعة شهور مقبلة.
وأضاف عبدالعزيز ل«المصرى اليوم» أن أزمة نقص الأرز التموينى أنتهت بشكل كامل، بعد أن استطاعت الوزارة تخزين نحو 100 ألف طن أرز شعير كاحتياطى لسلعة الأرز، إلى جانب وجود مناقصات أرز تكفى احتياجات البطاقات التموينية لمدة 3 شهور مقبلة، إلى ذلك تعاقدت وزارة التضامن، ممثلة فى هيئة السلع التموينية، على 15 ألفاً و469 طن مكرونة لتوفير احتياجات المواطنين من السلع التموينية وتعويض أى عجز محتمل فى سلعة الأرز المقرر على بطاقات التموين، البالغ عددها 15 مليون بطاقة يستفيد منها 64 مليون مواطن.
وفى خبر آخر تحت عنوان "الكهرباء تصل شرق العوينات لاستصلاح 160 ألف فدان"، قالت وزارة الكهرباء والطاقة، إن التيار الكهربائي، وصل لأول مرة لمنطقة شرق العوينات وتم إيصاله بالشبكة الكهربائية القومية، حيث تم الانتهاء من معظم العمليات الخاصة بالمشروع والتي تجاوزت 41 عملية بإجمالي تكلفة يصل إلى 1.1 مليار جنيه، وذلك لتوفير التغذية الكهربائية لاستصلاح حوالي 160 ألف فدان لجهات تابعة للدولة.
وأشار حسن يونس وزير الكهرباء والطاقة، أن المشروع يشمل تنفيذ خط هوائي توشكى (2) شرق العوينات، جهد 220 كيلوفولت بطول حوالي 340 كم، بالإضافة إلى خطي شرق العوينات1و2 جهد 66 كيلوفولت بطول حوالى 105 كم، وشبكات الجهد المتوسط والمنخفض بطول يصل إلى 680 كيلومترًا، كما يضم المشروع محطة محولات شرق العوينات جهد 220/66/22 كيلوفولت، وتوسيع محطة محولات توشكى (2) لربطها بمحطة محولات شرق العوينات. ولفت يونس إلى أن المشروع يضم أيضاً 3 محطات ديزل، قدرة كل منها 4 ميجاوات، لتكون احتياطيًا بمحطات محولات تغذية المشروع.
الاهرام

تحت عنوان"برنامج لزيادة إنتاج مصر من القمح 20 %‏ خلال عامين"، أكد الدكتور صلاح يوسف وزير الزراعة واستصلاح الأراضي أنه يجري حاليا تنفيذ خطة لزيادة الإنتاج الكلي من القمح في مصر بنسبة 20%‏ خلال عامين من خلال التوسع الأفقي والرأسي‏, بالإضافة إلي التوسع في إقامة الصوامع لزيادة الطاقة الاستيعابية لها من4 ملايين طن حاليا إلي8 ملايين طن لتقليل الفاقد بنسبة20%.
وفى خبر ثان تحت عنوان "شرف يعتمد اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الأنشطة النووية والإشعاعية"، اعتمد الدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الأنشطة النووية والإشعاعية الجديد‏,‏ تمهيدا لتشكيل مجلس الإدارة والهيكل الوظيفي لإنشاء أول هيئة للرقابة النووية والإشعاعية تتبع رئاسة مجلس الوزراء مباشرة, ولها جميع الصلاحيات والاختصاصات في أداء مهامها الرقابية علي جميع الأنشطة النووية والإشعاعية داخل الحدود المصرية.
وأوضح الدكتور حسن يونس وزير الكهرباء والطاقة أنه تم اعتماد اللائحة من رئيس مجلس الوزراء وتم إرسالها إلي هيئة الطاقة الذرية لاتخاذ اللازم نحو نقل جميع العاملين بمركز الأمان النووي التابع للهيئة إلي الهيئة الرقابية الجديدة بنفس وضعهم الوظيفي والمادي دون أي تأثير, إضافة إلي ما تحدده اللائحة من مميزات أخري لهم تتناسب مع وضعهم الجديد.
وفى خبر آخر تحت عنوان "حسم مصير أرض مدينتي‏22‏ نوفمبر"، الحاجزون بمشروع مدينتي والعاملون بمجموعة طلعت مصطفي العقارية وبحضور جماهيري مكثف لا يقل عن‏4‏ آلاف شخص‏,‏ تعالت هتافاتهم بالطول والعرض مش حنسيب الارض. ومدينتي+ طلعت مصطفي الاستقرار.
هذه الجماهير تجمعت أمام مجلس الدولة خلال نظر محكمة القضاء الاداري للقضية حيث قررت حجز الدعوي المقامة من المهندس حمدي الفخراني للطعن علي عقد مدينتي الجديد للحكم لجلسة22 نوفمبر القادم، وكانت هيئة مفوضي الدولة قد أوصت بالحكم برفض الدعوي وتأييد العقد الجديد, حيث أكدت أن الحكومة راعت القواعد الصحيحة عند إبرامه, واستندت الي عدة أسباب, أهمها الحفاظ علي حقوق الحاجزين والعاملين بالمشروع وعدم الإضرار بالاقتصاد المصري, خاصة في ظل الظروف التي يمر بها المجتمع.
وفى خبر آخر تحت عنوان "البرعي‏:‏ ليبيا لن تسمح بدخول عمالة مصرية إلا من خلال القوي العاملة"، أصدر الدكتور أحمد حسن البرعي وزير القوي العاملة والهجرة قرارا بمد الدورة النقابية العمالية الحالية‏6‏ أشهر‏,‏ علي ان تستمر اللجنة في عملها خلال هذه الفترة‏.‏
وبشأن الاوضاع في ليبيا وإعادة اعمارها قال البرعي ان وفدا رفيع المستوي سيزور ليبيا في القريب العاجل وأن الجانب الليبي وضع شروطا محددة لاستقدام العمالة في مقدمتها الحصول علي شهادة مزاولة المهنة من مراكز التدريب التابعة للوزارة، وقال ان الوزارة ستدخل في مفاوضات مع الجانب الليبي لبحث مستحقات العمالة المصرية التي عادت في أثناء الثورة المصرية. وأكد البرعي, ان هناك7 شركات مقاولات مصرية ستسهم في إعادة إعمار ليبيا ستسافر مع وفد رفيع المستوي من أجل التعرف علي احتياجات الجانب الليبي.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.