أعلن عبد الحليم قنديل منسق حركة كفاية عن تجميد نشاط الحركة فى "الحملة المصرية ضد التوريث" لأجل غير مسمى إعتراضاً على سفر أيمن نور للولايات المتحدةالأمريكية بعد تلقيه عدد من الدعوات من عدة منظمات سياسية وحقوقية هناك. وقال قنديل: إننا نرفض المشاركة مع أى كيان له علاقة بأمريكا حتى نكون بعيداً عن الشبهات، مشيراً إلى أن أحد أهم أسباب حملة ضد التوريث هو تبعية النظام لأمريكا فكيف تكون الحملة أو أحد أعضائها تابع لأمريكا تحت أى مسمى. فى الوقت نفسه قال د. حسن نافعه منسق الحملة إن هناك محاولات من أجل إختراق الحملة وتدميرها لكنه لا يستطيع يحدد بالضبط من المسئول!