في ظل الغياب الأمن] في الشارع الفيومي انتشرت السرقات في معظم القرى الفيومية ووسائل المواصلات والأماكن العامة حتى المساجد لم تسلم من السرقات ففي اطسا تعرض منزل لطفي صادق هارون لسره كل محتويات المنزل من مصوغات ذهبيه وأموال كانت بالمنزل حيث قام مجموعه من اللصوص بانشغال صاحب المنزل بعرس ابنته بالفيوم وقاموا بالتسلق على مواسير الصرف الصحي خلف المنزل وقاموا بسرقة كل محتويات المنزل ولا حياة لمن تنادى من قبل المباحث كما ذكرنا من قبل ولا حول لهم ولا قوة. نفس الأمر تكرر لمحل زيوت سيارات حيث قام مجموعه من اللصوص مراودة صاحب المحل محمد عمر خطاب وقاموا بسرقة محتويات المحل من جراكن الزيت وعندما كان متوجها لصلاه الفجر فوجئ بمجموعه من اللصوص يسرقون المحل وعندما تعرض لهم قاموا بإطلاق الأعيرة عليه ولكن القدر تتدخل ونجي من الموت بأعجوبة والمباحث نفس القصة ودن من طين وودن من عجين. وفى قرية قلمشاه تعرضت إحدى مقطورات النقل الثقيل للسرقة وتعرضت أيضا مواشي للسرقة وأشياء اخري كثير بدأت تحدث داخل المحافظة ولا تدخل من قبل الأمن فيناشد المواطنين تدخل السيد وزير الداخلية بحمايتهم من قبل رجال الأمن وليسوا من المجرمين والبلطجية لأنهم السبب بسبب عدم تواجدهم وتكثيف حملاتهم والعمل بضمير فإلي متى يا وزير الداخلية إلي متى؟؟