كوكبكّ أمي ، إن هوّ لم ، يقرأ كتابكّ الآلهة رمداء ، وعليها بالدواء إن هيّ لم تكن ، على رؤوس أشهادكّ يا سَليل اليراع ... يا وريث الليل ، و الخيل ... أمسيت صرحا من خيال يتغنى على أطلالكّ شعراء العصور في كل الفصول فكيف لذاك الصرح الذي كان يمسى ظلال ؟ هل حقاَ هوّ حكم ، رأس المال ؟