أمصارنا العربية الاسلامية تتهاوى ، الان ليبيا وأمس كانت العراق وغدا سوريا ، بأيدينا نحن المصريين وبعد غدا يأتي الدور علينا وهناك أمصار أخرى سقطت طواعية من زمن بعيد ومازالت تسقط والرابح الظاهر هم بعض الحكومات العملية أو بعض الهياكل الحقوقية الوهمية أو تشكيلات تدعي العنصرية او التدين لتلقي دعم وجمع تبرعات وهكذا تتساقط الامم ويستمر تأثير الفضائيات على الشعوب أفضل من المخدرات وكذلك تأثير العنصرية والتدين أفضل من القيم والمباديء في هدم الامم والحضارات اللهم قد بلغت اللهم فاشهد .. فهل من مدكر