بعد اكثر من 178 عامًا من التحليق في السموات، أعلنت أقدم وأعرق شركة سياحة وسفر حول العالم إفلاسها، ما وجه ضربة قوية لقطاع السفر والسياحة حول العالم. إفلاس الشركة العريقة جاء بسبب تراكم الديون، إذ بلغت200 مليون جنيه استرليني (250 مليون دولار)، بالإضافة إلى حزمة بقيمة 900 مليون استرليني حين يتعين عليها سداد مستحقات الفنادق عن خدماتها خلال أشهر الصيف. وتأثرت مصر من إفلاس كوك، بعد إلغاء 25 ألف حجز للسياح في مصر حتى أبريل 2020 عقب إعلان الشركة إفلاسها. ولمتابعة تداعيات إفلاس توماس كوك على قطاعات السفر والسياحة والرياضة اضغط هنا