إتحاد عمال الجيزة يطلق حوارا مباشرا مع اللجان النقابية لبحث التحديات    سعر الذهب اليوم في مصر ببداية تعاملات الأحد    أسعار الخضروات في سوق العبور للجملة اليوم الأحد 13 يوليو    في جولة ليلية مفاجئة.. محافظ الغربية يتفقد شوارع طنطا لمتابعة النظافة والإشغالات    أسعار البيض اليوم الأحد 13 يوليو    إعلام إسرائيلي: نتنياهو سيقرر هذا الأسبوع موعد إجراء انتخابات الكنيست المقبلة    شهيدان بقصف مدفعية الاحتلال الإسرائيلي منزلا بحي الدرج في مدينة غزة    سول: بيونج يانج تزود موسكو ب 12 مليون قذيفة مدفعية عيار 152 ملم    "سيتجه للتدريب".. لاعب الأهلي السابق يعلن اعتزاله كرة القدم    أخبار مصر: السيسي يشارك في قمة الاتحاد الأفريقي، رابط نتيجة الدبلومات الفنية 2025، حريق في مول سيراميكا، اتهامات السرقة تلاحق مها الصغير    نتيجة الدبلومات الفنية على «بوابة أخبار اليوم»    «الأرصاد» تعلن حالة الطقس غدًا الإثنين 14 يوليو| إنفوجراف    مأساة نص الليل.. غرق سيارة ملاكي في نكلا بالجيزة- صور    حي وسط الإسكندرية: عقار العطارين المنهار صادر له قرار هدم لم يُنفذ من 1993    حفل توقيع ومناقشة كتاب "النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة".. الأربعاء    آمال ماهر ووليد توفيق يشعلان الليلة الثانية من مهرجان «ليالي مراسي»    سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري الأحد 13-7-2025 بعد هبوطه الأخير في 7 بنوك    تامر أمين عن ظاهرة التباهي بين الاغنياء في الساحل الشمالي: يعني إيه عربية ب 50 مليون جنيه (فيديو)    والده يعشق الكاراتيه وأزمة بسببه.. 15 صورة وأبرز المعلومات عن عائلة وسام أبو علي    البيت الفني للمسرح يقدم 15 عرضًا و100 ليلة عرض دعماً للشباب    «دوروا على غيره».. نجم الزمالك السابق يوجّه رسائل نارية لمجلس لبيب بسبب حمدان    أونانا خارج حسابات مانشستر يونايتد في جولة أمريكا استعدادًا للموسم الجديد    أسعار الحديد والأسمنت اليوم الأحد 13-7-2025.. وحديد عز يتجاوز 39 ألف جنيه    رسمياً.. بدء تسجيل اختبارات القدرات لتنسيق الجامعات 2025 والإعلان عن قواعد تنظيمية مشددة    وكالة فارس: الرئيس الإيراني أُصيب في هجوم إسرائيلي استهدف اجتماعا سريا للأمن القومي في 16 يونيو    أفضل أدعية الفجر.. 10 صيغ لطلب الرزق وصلاح الأحوال    نشرة التوك شو| مصر تقود جهود إقليمية لوقف إطلاق النار بغزة وارتفاع درجات الحرارة يُفاقم الحرائق    انفوجراف.. الحصاد الأسبوعي لأنشطة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي    اللقب الثالث تواليا يضيع.. الشرطة بقيادة مؤمن سليمان يودع كأس العراق بركلات الترجيح    عودة منتخب الشباب للتدريبات.. وفرصة جديدة ل 50 لاعبا    نرمين الفقي وسط البحر وابنة عمرو دياب جريئة.. لقطات نجوم الفن خلال 24 ساعة    اليوم.. محاكمة 23 متهمًا في "خلية اللجان النوعية" بمدينة نصر    القضاء الإداري يتلقى طعنا لاستبعاد مرشحين من انتخابات مجلس الشيوخ بالقليوبية    انتخابات الشيوخ بأسيوط.. القائمة محسومة وصفيح ساخن على الفردي    للمرة الثانية.. سيدة تضع مولودها داخل سيارة إسعاف بقنا    نجاح فريق الجراحة بمستشفى الفيوم العام في إنقاذ طفل بعد انفجار بالأمعاء الدقيقة    الاحتلال يواصل هدم وحرق المباني السكنية في الضفة الغربية    بعد أزمة الإنترنت.. WE تكشف آلية تعويض المستخدمين    مصرع شخص تحت عجلات القطار بمركز المراغة بسوهاج    مغلق من 13 عامًا.. عمرو سمير عاطف: غياب قصر الثقافة حرم أجيالًا من الفن والمسرح    رئيس وزراء العراق: اتفاق تركيا والعمال الكردستاني مفيد للمنطقة    فلسطين.. إصابتان باعتداء قوات الاحتلال في رامين ومخيم طولكرم    7 أسباب شائعة وغير متوقعة لرائحة التعرق الكريهة    نتيجة الدبلومات الفنية 2025 برقم الجلوس عبر بوابة التعليم الفني (رابط)    رسالة جديدة من مودريتش بعد رحيله عن ريال مدريد    انفراجة حقيقية في الأوضاع المالية.. حظ برج الدلو اليوم 13 يوليو    بعد عقد من التوقف.. سانت كاترين تفتح الوديان الجبلية أمام «السفاري»    «زي النهارده».. وفاة كمال الدين رفعت أحد الضباط الأحرار 13 يوليو 1977    أزمة الوفد وانتخابات الشيوخ    يمنع امتصاص الكالسيوم.. خبيرة تغذية تحذر من الشاي باللبن    ماء الكمون والليمون.. مشروبات فعالة في التخلص من الغازات والانتفاخ    «الصحة» تدعم مستشفى كفر الدوار العام بجهاز قسطرة قلبية ب 23 مليون جنيه    تظاهرة في العاصمة السويدية احتجاجًا على تواصل جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة    الاتصالات: تفعيل خطط بديلة بعد حريق سنترال رمسيس لإعادة الخدمة تدريجيا    هل الوضوء داخل الحمام صحيح؟ أمين الفتوى يجيب (فيديو)    رئيس جامعة الأزهر: آية الدعاء في عرفة تقسم الناس إلى فريقين.. وأقوال المفسرين تكشف دقة التوجيه القرآني    ما هو أقل ما تدرك به المرأة الصلاة حال انقطاع الحيض عنها؟.. الإفتاء تجيب    باحث بمرصد الأزهر: التنظيمات المتطرفة تستخدم الخوف كوسيلة للسيطرة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صنداي تايمز: أرامل سوريات أجبرن على تصوير أنفسهن عاريات مقابل مساعدات غذائية
نشر في مصراوي يوم 03 - 06 - 2018

انفردت صحيفة صنداي تايمز بنشر تقرير يتحدث عن ابتزاز نساء سوريات جنسيا مقابل تقديم مساعدات المنظمات الإنسانية إليهن.
جاء التقرير تحت عنوان "أرامل سوريات أجبرن على إعطاء صور عارية لهن إلى عامل في مجال المساعدات الإنسانية".
وتقول الصحيفة في تقريرها إنها كشفت عن أن مساعدات إنسانية تبرع بها بريطانيون قد وزعها أحد الموظفين المعروفين باستغلال هذه المساعدات للحصول على خدمات جنسية من أرامل فقيرات.
وتضيف أن ملابس تبرعت بها جمعية "أي كي تي" المسجلة في بريطانيا ومقرها ديوسبري، وزعت في سوريا عبر منظمة غير حكومية يديرها شخص عُرف باستغلال المساعدات للحصول على خدمات جنسية، حسب تعبير الصحيفة.
وتقول الصحيفة إنها اطلعت على سلسلة من رسائل نصية لأيمن الشعار، الموظف في مجال المساعدات الإنسانية في ريف حلب الغربي، يطلب فيها من نساء إرسال صور عارية له مقابل حصولهن على سلال مساعدات غذائية.
وتشير إلى أن بعض النساء وافقن على ذلك بعد مساومة على كمية المواد الغذائية المقدمة، ورفض البعض الآخر فقام بقطع محادثاته معهن بسرعة ولم يحصلن على المساعدات الإنسانية، وهن في معظمهن من الأرامل، بحسب تقرير الصحيفة.
ويقول التقرير إنه كتب إلى إحدى الأرامل قائلا "لدي ثلاث سلال غذاء كبيرة لك. كل واحدة منها تحتاج إلى رجلين لحملها" طالبا صورا عارية منها، وقد تلقى هذه الصور التي تبدو في خلفيتها العديد من لعب الأطفال.
كما وافقت امرأة أخرى على إرسال صور له مقابل حصولها على مساعدات غذائية.
وتقول الصحيفة إنه ليس هناك ما يشير إلى أن المنظمة الخيرية البريطانية كانت على علم بنشاطات الشعار أو أن ايا من العاملين فيها قد استخدمه للحصول على خدمات جنسية.
وتنقل الصحيفة عن المنظمة الخيرية قولها "على الإطلاق، ليس ثمة أي علاقة مهما كان نوعها مع الشعار أو الأحباب 'جمعيته الخيرية غير الحكومية' ولم تحصل أبدا".
وتشير الصحيفة إلى أنها تلقت رسالة من الشعار ينفي فيها أنه طلب خدمات جنسية مقابل المساعدات، وأوضح أن واحدة من النساء المذكورة في الرسائل كانت خطيبته.
وتشدد الصحيفة على أن صورا نشرت على الإنترنت في ديسمبر/كانون الاول الماضي تظهر عاملين من كل من "أس كي تي" و "جمعية الأحباب" يسلمون مساعدات إنسانية حاملين شعار الجمعية الأخيرة.
وتضيف أن احصاءات نشرتها مفوضية المنظمات الخيرية البريطانية تظهر أن دخل منظمة "أس كي تي" في عام 2016 كان 4.4 مليون جنيه استرليني.
وتشير أيضا إلى أن صورا اخرى تظهر الشاعر يعمل بالشراكة مع منظمة الهلال الأحمر القطرية، التي تقول إنها اتصلت بها لكنها لم تستحب لطلبها بالتعليق بهذا الشأن.
وتقول المنظمة البريطانية إن لديها شبكة توزيعها الخاصة بها في سوريا ولا تعتمد على وكالات محلية للعمل نيابة عنها.
وأضافت بشأن الصور المنشورة: "أحد الافراد العاملين في جمعية الأحباب التقط بشكل انتهازي صورة قرب شاحنات مساعداتنا الإنسانية لأغراض دعائية تخصه، ولا يعني ذلك دليلا على علاقة بيننا، أو أن الأحباب كانت ضالعة في توزيع مساعداتنا في هذه المناسبة المحددة".
"أشباح لاجئين"
وفي السياق ذاته تنشر صحيفة ميل أون صنداي تحقيقا كتبه موفدها إلى أوغندا، إيان بيرَل، يكشف فيه عملية فساد كبيرة في توزيع المساعدات الإنسانية هناك.
وتقول الصحيفة إن تحقيقها كشف عن عمليات فساد وسرقة للمساعدات الإنسانية وتلاعب بالإحصاءات فضلا عن انتهاكات جنسية في مخيمات اللاجئين في أوغندا.
وتشير الصحيفة إلى أن تحقيقها كشف عن أن أرقام اللاجئين غير موثوقة وقد ضخمت قبل سنة على الاقل من القمة التي رعتها الأمم المتحدة لجمع التبرعات لأوغندا التي تقول إنها تضم نحو 1.46 مليون لاجئ من النزاعات في دول مجاورة.
وتوضح أن فحص موقع واحد سجل فيه نحو 26 ألف لاجئ، كشف عن وجود 7 آلاف منهم فقط فيه، أي أن نحو 19 ألف لاجئ هم أشباح لا وجود لهم إلا في سجلات المساعدات.
وتضيف أن مسؤولا بريطانيا قال "بالتأكيد، ثمة عملية احتيال كبيرة تجري هنا، لكننا غير متأكدين من حجمها".
ويذكر التحقيق أن نساء وفتيات هربن من مناطق النزاعات يقلن إنهن أجبرن على ممارسة الجنس مع موظفين وعناصر شرطة وعاملين في مجال المساعدات الإنسانية من اجل تسجيلهن في قوائم الحصول على الغذاء والمأوى لدى الأمم المتحدة.
كما أشار إلى أن مواد المساعدات من الأغذية وحزم تغذية الأطفال وزيت الطعام وأجهزة الشحن المعتمدة على الطاقة الشمسية تباع علنا في الأسواق.
وتضيف الصحيفة أن بعض الأشخاص قد تحولوا الى جامعين لمواد المساعدات والأغذية باستخدام مئات من هويات اللاجئين المشتراة من السوق السوداء، وأن شاحنات تخرج منها محملة بالغذاء المسروق من اللاجئين وضمن صفقات توزيع تتولاها شركات مقربة من المسؤولين هناك.
وتشير الصحيفة إلى أن بريطانيا لبت نداء الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيرش، الذي دعا العالم إلى مساعدة أوغندا لمواجهة أكبر أزمة لجوء في إفريقيا منذ الإبادة التي شهدتها رواندا.
وقد منح مسؤولون بريطانيون 40 مليون جنيه استرليني اضافة لمبلغ 111 مليون جنيه استرليني قدمتها بريطانيا لبلدان شرق أفريقيا العام الماضي.
كما جمعت قمة التضامن مع أوغندا التي عقدت برعاية أممية في كامبالا في يونيو/حزيران الماضي مبلغ 300 مليون جنيه استرليني من تعهدات الدول المانحة. وتبرع الاتحاد الاوروبي بمبلغ 78 مليونا منها، وتبرعت في الحملة حتى بلدان مزقتها الحروب، كما هي الحال مع الصومال التي تبرعت بمبلغ يعادل 75 ألف جنيه استرليني.
الإسلامفوبيا وكسب أصوات الناخبين
وتكرس صحيفة الأوبزرفر مقالا افتتاحيا لمناقشة قضية طلب مجلس مسلمي بريطانيا من حزب المحافظين الحاكم التحقيق في مزاعم تفشي نزعة الخوف من الإسلام في صفوفه.
وحمل المقال الافتتاحي عنوانا يقول "يجب على المحافظين إدانة الإسلامفوبيا لا استثمارها لربح الأصوات".
وتقول الصحيفة إنه في الخميس الماضي كتب هارون خان، رئيس مجلس المسلمين رسالة إلى رئيس حزب المحافظين، براندون لويس، ضمنها قائمة بحوادث إسلامفوبيا تكشفت للعموم خلال فترة شهرين.
وطلب من لويس تبني تحقيق مستقل في انتشار الإسلامفوبيا في الحزب، فضلا عن برنامج تدريب بهذا الصدد.
وبعد أن تورد الافتتاحية عددا من الحوادث التي ذكرتها القائمة، تشير إلى أن أعضاء مسلمين بارزين في حزب المحافظين، من بينهم البارونة سعيدة وارسي واللورد شيخ قد دعموا الدعوة إلى تحقيق مستقل.
ونقلت عن وارسي قولها إنها حاولت جعل هذه القضية تدرس في قيادة الحزب وفشلت، مضيفة أنها تعتقد أن موضوع الإسلامفوبيا يجيش في باطن حزب المحافظين.
وتتهم افتتاحية الصحيفة بعض قيادات حزب المحافظين بتشجيع نزعة الإسلامفوبيا. وتضرب أمثلة من سجالات التنافس الانتخابي على منصب عمدة مدينة لندن، الذي فاز به المرشح المسلم، صديق خان، عندما حاول بعض القياديين المحافظين التلميح إلى اتهامه بصلات بالمتطرفين الاسلاميين، إذ اتهمه رئيس الوزراء السابق ديفيد كاميرون بأنه تشارك في المنبر مع إمام "داعم لتنظيم الدولة الإسلامية"، وقالت رئيسة الوزراء تريزا ماي إنه لا يصلح لأن يكون عمدة "في وقت نواجه فيه تهديدا خطيرا من الإرهاب".
وتخلص الصحيفة إلى القول "في وقت نرى ارتفاع مستويات جرائم الكراهية المرتبطة بالإسلامفوبيا في بريطانيا، يبدو أن المقترب الواهن للمحافظين في التعامل مع الإسلامفوبيا في صفوف الحزب أمر غير مقبول".
وحضت الصحيفة الحزب على الاسراع بإجراء تحقيق مستقل، لكنها استدركت بالقول أن على رئيسة الوزراء أن تتساءل هل أن إذكاء التحيز والتمييز هو الثمن الذي يريد حزب المحافظين دفعه لجذب الأصوات؟
إجراءات جديدة لمكافحة الإرهاب ببريطانيا
وتنشر صحيفة صنداي تلغراف تقريرا في صفحتها الثانية يشير إلى تعيين 1000 عميل سري إضافي لتعزيز الأمن في بريطانيا ضد "الإرهاب الإسلامي".
ويقول تقرير الصحيفة إن البريطانيين المشتبه بكونهم جهاديين سيخضعون إلى مراقبة عن كثب وستشدد الأحكام على الإرهابيين المدانين كجزء من إجراءات جديدة لمكافحة الإرهاب سيكشف عنها غدا، بحسب الصحيفة.
ويوضح أنه من المتوقع أن يعلن وزير الداخلية، ساجد جاويد، إجراءات جديدة تستهدف التهديد المطرد لتطرف اليمين.
وتضيف أن خطابه جاء في أعقاب مراجعة لاستراتيجية مكافحة الإرهاب في بريطانيا تزامنت مع الذكرى السنوية لهجوم جسر لندن.
ويقول تقرير الصحيفة إنه سيطلب من شركات التكنولوجيا بذل المزيد في التعامل مع المحتوى المتطرف الذي ينشر في الانترنت.
وتشير إلى أن سلطات جديدة ستمنح لتسريع متابعة المشتبه بهم وسجنهم قبيل اتمامهم أي خطط لهجمات.
ويشدد التقرير على أن وزارة الداخلية حذرت الجمعة من أن بريطانيا تواجه تهديدا حادا من التطرف الإسلامي لعامين قادمين على الأقل.
وتكشف عن أن جهاز الأمن البريطاني أم آي 5 وشرطة مكافحة الإرهاب يديران حاليا أكثر من 500 عملية مباشرة تشمل بشكل عام 3000 شخص موضع شبهة في وقت واحد.
على أن أكثر من 20 ألف شخص ممن حققت الشرطة معهم وصنفتهم بوصفهم في موضع شبهة تحتاج إلى متابعة دقيقة ربما ما زالوا يشكلون خطرا.
وتضرب مثلا بسلمان العبيدي، الذي كان تحت هذا التصنيف لدى الشرطة في الوقت الذي شن فيه هجوما في مانشستر العام الماضي أودى بحياة 22 شخصا وجرح المئات.
ويقول التقرير إن من المتوقع أن تركز الإجراءات الأمنية التي سيكشف عنها على أهمية محاولة تشخيص من هم من أمثال العبيدي الذين ربما يعودون إلى التطرف ثانية.
وتضيف الصحيفة أن نحو 1000 عنصر إضافي من الكوادر الأمنية سيتم تعيينهم لجمع وتحليل المعلومات فضلا عن إبقاء المشتبه بهم تحت شكل أفضل من المراقبة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.