رحلة الإسراء والمعراج .. هذه الرحلة المباركة العظيمة التي خص بها الله – عز وجل – نبيه محمد – صلى الله عليه وسلم – والتي كانت بمثابة منحة ربانية له – صلوات الله عليه - . يقول الله تعالى في سورة النجم (من آية 13 إلى 18): {وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَىٰ * عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىٰ * عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَىٰ * إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ * مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ * لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ}. فالمعراج: هو تلك الرحلة السماوية والارتفاع من عالم الأرض إلى عالم السماء وسدرة المنتهى، ثم الرجوع بعد ذلك إلى المسجد الحرام. ولكن ماذا رأى النبي – صلوات الله عليه – في هذه الرحلة السماوية المباركة؟ موضوعات متعلقة: - من هو الصحابي الذي سمع النبي صوت نعليه في الجنة ليلة المعراج؟ - 5 أماكن مباركة صلى فيها النبي في رحلة الإسراء - هل يجوز الاحتفال بذكرى الإسراء والمعراج وهل يحب أن تختص بعبادة معينة؟