على الرغم من تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العنصرية والعدائية ضد الإسلام والمسلمين، إلا أن الوجود الإسلامي في الولاياتالمتحدةالأمريكية يأبى إلا أن يثبت وجوده في كافة الأماكن والمناصب المهمة في أمريكا، مما يدل على أن المسلمين في الغرب قادرين على تبوء المناصب العليا هناك وأن يكون أعضاء فاعلين ومؤثرين في مجتمعاتهم الغربية على عكس ما يدعى ترامب.