ذكر الموقع الإلكتروني لصوت إسرائيل، أن صائب عريقات، كبير المفاوضين الفلسطينيين، حمَل الحكومة الإسرائيلية مسؤولية ما وصفه ب''الهجوم الأخير والمتكرر على المُصلين بالمسجد الأقصى''. وأشار الموقع الإسرائيلي إلى أن عريقات قال أن هذه الهجمات ''جزء من السياسة الإسرائيلية، الرامية إلى ترهيب الشعب الفلسطيني''، حيث جاءت هذه التصريحات خلال مؤتمر صحفي عُقد الجمعة، بحي واد الجوز، شرق القدس. وأضافت ''صوت إسرائيل'' أن شخصيات دينية فلسطينية حذرت مما وصفته ب''مخططات لتقسيم المسجد الأقصى'' فيما دعا حاتم عبد القادر، وهو مسؤول بحركة فتح الفلسطينية، معنىٌ بملف القدس، إلى محاسبة إسرائيل عما وصفه ب''الانتهاكات بشأن الشعب الفلسطيني''.