شُيّعت المطربة وردة الجزائرية إلى مثواها الأخير في الجزائر العاصمة بجنازة شارك فيها رئيس الوزراء الجزائري ومستشار الملك المغربي. ومُنح الجزائزيون فرصة لوداع وردة في قصر الثقافة حيث رقد جثمانها لساعات أمام جمهور من المعجبين والأصدقاء والسياسيين.وقد تميّزت جنازة المطربة الجزائرية بمشاركة مجموعة من الحرس الجمهوري الذين يشاركون عادة في تشييع الشخصيات السياسية والوطنية.ودفن جثمان الفنانة الراحلة في مقبرة العالية التي دفن فيها كبار رجال الدولة الراحلين.