وبدأ العزف الموسيقي على مقعد رئاسة نادي دمياط بعد ان تم الإغلاق رسميا على الأستاذ "محمد أبو جنبه " والمحامي "عادل الشرباصي " وبعد رفض مدرية الشباب والرياضة بدمياط قبول أوراق الدكتور "صلاح زغلول " لعدم اكتمال أوراقه رسميا وتأخير إحضار الفيش والتشبيه وتأخره عن موعده الذى كان مقرر له فى إرسال الأوراق المشترطة للترشيح . ومن الجدير بالذكر انه سوف تخاض الانتخابات على مقعد رئيس مجلس إدارة النادي فى يوم الثلاثين من الشهر الجاري "سبتمبر" بعد تخلى الكابتن "عبد المنعم بدران "عن المنصب مايقارب العام كاملة لعدم قدرته على تحمل ميزانية نادي بمثابة نادي دمياط . حيث جاء من بعدها المناوشات والخلافات بداخل مجلس الإدارة عن الرئيس المؤقت للنادي وقد حدث الخلافات على هذا المقعد من طرفي الكابتن "العربي عاشور" والكابتن" طلعت رزق"و الدكتور"نبيل الكفراوي" حيث استقر باقي أعضاء المجلس على تولية الكابتن العربي عاشور بتوليته المنصب المؤقت لحين خوض انتخابات رئاسة مجلس دمياط وشاهدنا من بعدها غياب تام من عضوي مجلس الإدارة "ك:طلعت رزق و ك نبيل الكفراوي"
حيث من بعدها اتخذ باقي الأعضاء القرار فى استبعاد العضوين المذكور اسمهم عن النادي ليصبح النادي به أربع أشخاص بمجلس الإدارة وهم على مقعد رئيس النادي المؤقت وإدارة أعماله : الكابتن :العربي عاشور و الكابتن :إسماعيل عراقي العضو بمجلس الإدارة والكابتن :محمد ماريه العضو أيضا بمجلس الإدارة وعلى عضوية النساء الأستاذة عائشة شطا . ليصبح المجلس خاليا بدون رئيس مجلس إدارة ثابت و يعمل مجلس إدارة نادي دمياط وأعضاء الجمعية العمومية بالنهوض والخروج بانتخابات نزيهة على مقعد رئيس النادي الذي تحدد بين كلا من "محمد أبو جنبه وعادل الشرباصي".