صرح إبراهيم المعلم المرشح على كرسي رئاسة الأهلي، في الانتخابات التي تجري أواخر الشهر الجاري، خلال لقائه مع اعضاء فريق الصباح بالأهلى أنه لن ينزلق إلى الأفراط فى الكلام ونثر الوعود المعسولة والوعود البراقة وانما يرتكز على الألتزام بما يمكنه تحقيقه على أرض الواقع لان الكلام فقط يخدع الاعضاء اما التنفيذ الفعلى فهو الميثاق الذى نتمسك به امام الجمعية العمومية الواعية . مساحه اعلانيه وأضاف مراسل "كورابيا" ان المعلم أكد انه رغم أن الانتخابات تجرى فى ظروف استثنائية غير أن البعض تجاوز اعراف ومبادىء الأهلى وراح ينشر الشائعات ويبذر الاكاذيب ويقوم بشن حرب نفسية رديئة ضد منافسيه الشرفاء ويتناول بالافتراء ماضيهم وسمعتهم ولن نلتفت لهذه الصغائر وسنسعى جاهدين لنحافظ على زياده تفوق الاهلى على كافة الاصعدة وسننقل امر الرعاية والرعاة من المجال المحلى الى مجالات اكثر رحابة بالوطن العربى . وصرح المرشح لانتخابات الأهلي، ان الحفاظ على اسم النادى الاهلى ومكانته وشعبيته الجارفة هى عامل بالغ الاهمية فى خطط تنمية موارده. وأكد المعلم أن فرع النادى الجديد فى الشيخ زايد يجب ان يكون على مستوى عالمى زنقلة حضارية يدخل بها الاهلى بقوة القرن الواحد والعشرين .