مواعيد مباريات اليوم السبت في الدوري الإيطالي والقنوات الناقلة    مواعيد مباريات اليوم السبت في الدوري الإسباني والقنوات الناقلة    الاَن رابط نتيجة الصف الثاني الابتدائي بالقاهرة 2025.. استعلم عنها فور ظهورها رسمياً    اليوم.. نظر محاكمة المتهمين في خلية "داعش العمرانية الثانية"    محاكمة أكبر متهم بتزوير الشهادات الجامعية والمهنية بوادي النطرون    اليوم.. أولى جلسات محاكمة 6 متهمين فى واقعة انفجار خط غاز الواحات    تامر حسني يدعم كزبرة بعد أول حفل يجمعهما: «كمل يا وحش.. أخوك في ضهرك»    أغرب حكايات اضطراب النوم من داخل معمل «السلطان»    45 دقيقة تأخيرات القطارات على خط «طنطا - دمياط».. السبت 24 مايو 2025    122 ألفا و572 طالبا بالصف الثاني الإعدادي بالدقهلية يؤدون امتحاني اللغة الأجنبية والهندسة    نبيلة مكرم عن شيخ الأزهر:" ما بقلوش غير أبويا وما استحملش عليه كلمة"    عيد الأضحى 2025.. أسعار الخراف والماعز في أسواق الشرقية    أخصائية اجتماعية تكشف أسباب ظهور سلوكيات عصبية الأطفال    ميلاد جديد ل«تاريخ لا يغيب».. العالم يترقب «سيمفونية الخلود» على أرض الأهرامات    «ترانس جاس» تنفي شائعة تسرب الغاز بكفر الشيخ    د. هشام عبدالحكم يكتب: خد وهات.. لتبسيط المفاهيم الصحية    "تاس": طائرة تقل 270 جندياً روسياً أُعيدوا من الأسر الأوكراني هبطت فى موسكو    تعاون شبابي عربي لتعزيز الديمقراطية برعاية "المصري الديمقراطي"    نبيلة مكرم عن أزمة ابنها: قررت اتشعبط في ربنا.. وابتلاء رامي كشف لي أنا جيت الدنيا ليه    هزة أرضية بقوة 3 ريختر تضرب جزيرة كريت في اليونان    «مش شبه الأهلي».. رئيس وادي دجلة يكشف رأيه في إمام عاشور    نجاح مركز طب وجراحة العيون بكفر الشيخ في إجراء جراحة دقيقة لزراعة طبقية قرنية    رابط نتيجة الصف الأول الابتدائي بالقاهرة 2025 وخطوات الاستعلام عبر بوابة التعليم الأساسي    حملات أمنية لردع الخارجين عن القانون في العبور| صور    نشرة التوك شو| الاتحاد الأوروبي يدعم مصر ماليا بسبب اللاجئين.. والضرائب تفتح "صفحة جديدة" مع الممولين    خبيرة أسرية: البيت بلا حب يشبه "بيت مظلم" بلا روح    هل يجوز الحج عن الوالد المتوفي.. دار الإفتاء توضح    ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50%    حرب شائعات.. المستشار الإعلامي لمجلس الوزراء ينفي معلومات مغلوطة بشأن تصدير المانجو    الحالية أكثر| 77 عامًا على النكبة.. وفرصة أخيرة لحل الدولتين    حلمي طولان: تراجعنا عن تعيين البدري مدربًا للمنتخب لهذا السبب    الضرائب: أي موظف يستطيع معرفة مفردات المرتب بالرقم القومي عبر المنظومة الإلكترونية    طائرات الاحتلال الإسرائيلي تستهدف خيمة تؤوي نازحين في منطقة الصفطاوي بمدينة غزة    واشنطن ترفع العقوبات عن موانئ اللاذقية وطرطوس والبنوك السورية    بن شريفة: بنتايج من أفضل لاعب في مركزه.. ومصدق مستقبل الدفاع المغربي    سعر الدولار أمام الجنيه والعملات العربية والأجنبية السبت 24 مايو 2025    الأرصاد الجوية: طقس الغد شديد الحرارة نهارا والعظمى بالقاهرة 37 درجة    مصر تعيد 71 مواطنا مصريًا من ليبيا    وفاة 3 شباب إثر حادث سير أليم بكفر الشيخ    وزير الزراعة: صادرات مصر الزراعية إلى السعودية تتجاوز 12% من إجمالي صادراتها للعالم    قبول 648 مدرسًا جديدًا ببني سويف ضمن مسابقة 30 ألف معلم    "الظروف القهرية يعلم بها القاصي والداني".. بيراميدز يوضح تفاصيل شكواه للمحكمة الرياضية بشأن انسحاب الأهلي أمام الزمالك    صلاح سليمان: مباراة بتروجت مهمة للزمالك لاستعادة الانتصارات قبل نهائى الكأس    تعرف على نتائج المصريين فى اليوم الثانى لبطولة بالم هيلز المفتوحة للإسكواش    عمرو أديب: الناس بتقول فيه حاجة مهمة هتحصل في البلد اليومين الجايين (فيديو)    بعد وفاة زوجها.. كارول سماحة لابنتها: هكون ليكي الأمان والسند والحضن لآخر لحظة من عمري    "الثقافة" تصدر "قراءات في النقد الأدبي" للدكتور جابر عصفور    صور عودة 71 مصريا من ليبيا تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي    ترامب والشرق الأوسط.. خطط مخفية أم وعود حقيقية؟!    بالأسماء.. «تعليم الإسكندرية» تعلن قائمة المقبولين بمسابقة ال30 ألف معلم    سعر الذهب اليوم السبت 24 مايو محليا وعالميا بعد الارتفاع.. بكام عيار 21 الآن؟    نصائح لتجنب الارتجاع المريئي، و7 أطعمة تساعد على تخفيف أعراضه    أخبار × 24 ساعة.. حصاد 3.1 مليون فدان قمح وتوريد أكثر من 3.2 مليون طن    وفقا للحسابات الفلكية.. موعد وقفة عرفات وأول أيام عيد الأضحى 2025    ما حكم الكلام فى الهاتف المحمول أثناء الطواف؟.. شوقى علام يجيب    هل يحرم على المُضحّي قصّ شعره وأظافره في العشر الأوائل؟.. أمين الفتوى يوضح    خطيب المسجد النبوى يوجه رسالة مؤثرة لحجاج بيت الله    بحضور انتصار السيسي، "القومي لذوي الهمم" ينظم احتفالية "معًا نقدر"    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مقالات اخري


الأهلي السوبر
أسامة خليل
BOSHRAKHALIL720@YAHOO. COM
يخوض النادي الأهلي مباراة غاية في الأهمية يوم السبت المقبل حين يحل ضيفا علي وفاق سطيف الجزائري في كأس السوبر الأفريقي وهي المرة الأولي التي يخرج فيها الأهلي لمواجهة بطل دوري أبطال أفريقيا في ملعبه حسبما تنص لوائح الكاف حيث تعود الفريق الأحمر علي خوض السوبر الأفريقي علي ملعبه باعتباره الفائز بدوري أبطال أفريقيا لكن تبدلت الاحوال هذا العام.
استطاع الأهلي أن يحقق المستحيل بفوزه بالبطولة الكونفدرالية علي حساب سيوي سبورت في النهائي رغم أنه خاض البطولة بقائمة إجبارية إلا أنه نجح في الفوز باللقب علي حساب فريق عنيد وهو ما ينبيء بنهائي مميز بين الأهلي وسطيف الجزائري لاسيما وأن مواجهات الأندية المصري مع أندية شمال أفريقيا دائما ما تحظي بالندية والإثارة.
أتوقع مواجهة نارية خاصة وأن سطيف كان الفريق الأفضل علي مستوي القارة الموسم الماضي واستطاع التتويج باللقب الأفريقي وهو ما يضعه علي قائمة الترشيحات خاصة وأنه يخوض المباراة علي أرضه إلا أن كفة الأهلي تبدو راجحة فيما يخص روح البطولات حيث تعود اللاعبون علي الفوز بالألقاب حيث استطاع حسم لقب السوبر المصري ثم الكونفدرالية وهو ما يمنح اللاعبين الثقة.
المباراة تأتي في ظروف صعبة خاصة بعد توقف الدوري وهو ما يضع الأهلي في موقف لا يحسد عليه حيث كان الجهاز الفني يعول علي مباريات الدوري لتجهيز اللاعبين لكن توقف المسابقة وعدم قدرة النادي علي خوض مباريات ودية قد يؤثر بالسلب علي مستوي اللاعبين فنيا وبدنيا لكن تظل مباريات النهائي خارج الحسابات.
بالأصول
ممدوح سليمان
* للحق والإنصاف نقول إن الغيابات المؤثرة لها علاقة مباشرة بنتائج الأهلي في دوري الكرة هذا الموسم إضافة لتواضع مستوي الإسباني خوان كارلوس جاريدو الذي لم يحسن قراءة تاريخ الأهلي ولم يتواصل مع طموحات عشاقه ولم يقدم أوراق اعتماده كمدير فني بوسعه أن يصنع الفارق لناديه عندما تتأزم الأمور.. وجهة نظر.
* صدق أو لا تصدق أن اتحاد الكرة الذي أكد أنه في سبيله لتغليظ عقوبة التوقيع لناديين في اللائحة الجديدة هو اتحاد الكرة الذي وافق علي تخفيض عقوبة الغرامة علي مؤمن زكريا وخالد قمر ومعروف يوسف رغم توقيعهم للأهلي والزمالك.. وعجبي!!
* أهلي القيم والمبادئ والمثل العليا خرج من بين صفوفه اللاعب الذي قام بتشليح أحد الحكام وزميله الذي بصق في وجه حكم آخر.. وعجبي.
* في الزمالك حاوي وفي الأهلي حاوي والأمر متروك لعشاق اللعبة في تحديد الحاوي الأصلي والحاوي البراني ومع ملاحظة أن أحدهما ماركة والآخر تقليد!!
* العيون الخبيرة في الأهلي والزمالك بعافية شوية ومثلما أشرت في وقت سابق إلي رفض حسام البدري ضم هداف الدوري جون أنطوي للأهلي بدعوي عدم الاقتناع بقدراته أقول إنه أحزنني أن أقرأ أن الزمالك استغني في وقت سابق عن يوسف حسن المهاجم الصاعد الذي سجل 279 هدفا لفرق الناشئين والشباب وتم تصعيده للفريق الأول في عهد فييرا قبل أن ينتقل لمصر المقاصة ثم غزل المحلة.. يا خسارة!!
* المعلم حسن شحاتة دخل دائرة المنافسة علي لقب أحسن مدير فني هذا الموسم.. ولكل مجتهد نصيب يا معلم!!
* الأهلي ابتعد عن الصدارة في دوري كرة القدم وانهزم في دوري السلة الذي فاز الاتحاد السكندري ببطولته وانهزم في دوري الطائرة من الزمالك المتربع علي القمة.. ومن القدم للسلة للطائرة يا أهلي لا تحزن!!
* التجنيس موجود في جميع دول العالم لكن ليس لدرجة أن يتم تجنيس الغالبية العظمي من اللاعبين الأجانب ليلعبوا باسم منتخب دولة في بطولة عالمية.. والكلام بالطبع عن مونديال اليد ومنتخب قطر الذي اشتري بالمال اللاعبين الأجانب ليحققوا له إنجازا وهميا لا يشرف أي مواطن قطري أو عربي ومع كامل احترامنا للجمعية العمومية لاتحاد اليد العالمي التي أقرت لائحة التجنيس بكل ما تحتويه من غرائب وطرائف ومفارقات!!
* رغم صفقات الزمالك السوبر لم يصل الأمر بمشجع الأبيض إلي درجة أن يتابع مباريات فريقه واضعا ساقا فوق ساق ومطمئنا إلي حتمية فوزه علي الفرق المنافسة.. مجرد ملاحظة!!
* نعم للوقفات الاحتجاجية والصور التذكارية ولا للتبرع بمليم واحد تحت أي مسمي من المسميات.. هذا هو الشعار الذي رفعته شريحة كبري من الرياضيين ومع شديد الدهشة والغرابة والعجب!!
* في 50% علي الأقل من حالات ذبح المدربين كانت الإدارة هي الطرف المستحق للتعليق في السلخانة!!
* الزمالك تعاقد مع البرتغالي فيريرا ستة أشهر مع الشغل!!
* مسك الختام: بسم الله الرحمن الرحيم "وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسي الله أن يتوب عليهم إن الله غفور رحيم" صدق الله العظيم -"التوبة 102".
أما بعد..
صبحي عبدالسلام
[email protected]
كلنا مذنبون ..!
تمر الايام العجاف ولن نتعلم من دروس الماضي. وتتبدل الاوضاع والمأساة مستمرة في ملاعب كرة القدم بنفس ملامخها الكئيبة وطلتها المفزعة علي
المجتمع الرياضي.
فنحن مازلنا الي الان نبحث عن الجاني في مجزرة بورسيعد التي ارح ضحيتها 72 من زهرة شبابنا. رغم مرور ثلاث سنوات وفي غضون استعادة ذاكرة تلك المجزرة الانسانية الالمية.
كانت ملاعبنا علي موعد مع مجرزة ثانية راح ضحيتها 20 من زهرة شبابنا ايضا. في مباراة الزمالك وانبي. وكأن شبابنا اصبحوا ضحايا جاهزين للقتل في اي وقت. وكأن دمائهم الذكية اقل قيمة من ثمن زجاجات المياة المعدنية مع الباعة الجائلين خارج الملاعب.
صرخة جديدة ونكسة كروية اذهلت المصريين. بل والعالم اجمع وبين اتهام موجهة للاخوان المسلمين والممولين من الخارج. وبين تقارير الطب الشرعي التي تؤكد ان وفاة شهداء الزمالك وقعت بسبب التدافع. اخشي ان تتوه الحقيقة وتظل كغيرها حبيسة الادراج لسنوات طويلة قبل ان يحل موعد القصاص وهنا يقفز الي الذهن نفس السؤوال.. من الجاني ؟
اتصور ان الجميع متهم في احداث هذه المجزرة بداية من وزير الرياضة الذي صدق علي قرار رئيس الوزراء المهندس ابراهيم محلب. بعودة الجماهير في بداية الدور الثاني للدوري. دون الاهتمام بتفاصيل هذه العودة خصوصا ان البلاد تمر بظروف استثنائية. من حيث تامين الملاعب وتنفيذ توصيات النيابة العامة. التي اعقبت احداث بورسعيد.
ايضا الاندية ساهمت في الكارثة لانها تعاملت مع مجموعات الجماهير بتعال و¢عنجهية¢ بدلا من النزول الي ما مستوي رؤوسهم كشباب مندفع بحكم اعمارهم وعقد جلسات لتهدئهة نفوسهم واحتوائهم.
بل ان رئيس نادي الزمالك باع تذاكر المباراة الي اعضاء النادي دون طرحها في الاسوق لمنع الاولتراس وايت نايتس من الدخوال الي ملعب المباراة. فكانت النية المبيتة برفع شعار العناد في وجه الجميع ومحاولة اقتحام الملعب دون حصولهم علي تذاكر المباراة.
وانا هنا لا اعفي الاولتراس من المسؤوليية من دموعنا التي لم تتوقف علي رحيل بعضهم. والذين تعاملوا مع الحدث بإهمال سن المراهقة فوقعت الواقعة.
ايضا رجال الامن المكلفين بتأمين المباراة شاركوا ولو من دون قصد في ارتفاع اعداد الضحايا. لانهم بدأوا في اطلاق القنابل المسيلة للدوع داخل الممر الضيق امام بوابة الملعب المعروف باسم ملعب 30 يونيو تاريخ عنوان الثورة الثانية !!
اعلامنا وبكل اسف يتحمل ايضا جزء من المسؤولية حيث غابت عنه الموضوعية في التعامل مع ملف الجماهير. وتناولها بسطحية وكان الهدف فقط عودة الجماهير لتستمر ¢السبوبة¢ وتنتفخ جيوبهم وتزيد اسعارهم داخل استوديوهات التحليل.
لذلك اقر واعترف باننا جميعا مذنبون ونتحمل مسؤولية ما جري. وان كنت اترك تفسير ما حدث لسير التحقيقات والكشف عن الملابسات التي ارهبتنا جميعا. ولكن ارجو ان تكون قبل عدة سنوات من الان !!
بصراحة
جمال عبدالحميد
لسنا في أوروبا
بعد أحداث الدفاع الجوي التي راح ضحيتها عدد من شباب ألتراس وايت نايتس المشجع لنادي الزمالك. كثر الحديث عن فكرة إلغاء الدوري بعد قرار تأجيله
لأجل غير مسمي من قبل رئيس الوزراء. والحقيقة أن فكرة إلغاء هذه المسابقة بعد معاناة في عودتها لشكلها كمجموعة واحدة ورغم مرارته وتبعاته علي الوسط الرياضي وكل العاملين به والشعب البسيط الذي يجد في هذه اللعبة متنفسا حقيقيا لأمور أخري أكثر صعوبة يمر بها يوميا. إلا أني أفضل خسائر إلغاء الدوري علي مرارة سقوط ضحايا بسبب مباريات الكرة. فمباراة كتلك التي جمعت بين الزمالك وانبي والتي سقط بسببها شباب صغير السن أمام الإستاد. كان من الممكن تجنب هذه الأحداث لو كان هناك قرارا حكيما بتأجيل المباراة لتوقيت أخر ولعبها بدون جمهور من الأساس خاصة وأن الدعوات والتحذيرات كانت كثيرة قبل المباراة من الألتراس بحضورها لتشجيع الفريق الأبيض متصدر الدوري والفريق الأفضل هذا الموسم.
وإذا كنت أوافق علي هذا القرار من أجل البلد. لكن هناك أخرين خرجوا للمطالبة بإلغاء البطولة وهدفهم عدم الوصول للنهاية لأنهم فاشلون ومصيرهم هو الهبوط من الممتاز هذا الموسم وإلغاء البطولة سيكون الحل الأمثل لهم للبقاء ودخول البطولة في حسبة برمة من جديد علي فكرة الهبوط مبكرا.
أيضا من يطالبون بضرورة التعاقد مع شركات خاصة لتأمين مباريات الدوري بحضور الجماهير لا يدركون مدي صعوبة وتوتر الظروف التي تمر بها البلاد فلسنا في أوروبا لنقوم بهذه الخطوة في هذا التوقيت. وإذا كان من المفترض أن يتم استئناف البطولة فلابد أن تكون بدون حضور الجماهير حتي نشعر بإستقرار وأمان أكثر في الشارع أولا وتنجح الدولة في قطع يد المتربصين والعابثين بأمنها..
لأ.. وألف لأ!!
ممدوح الشافعي
صاحب "بالين" الكذاب!!
** الأحد الأسود لابناء الأبيض الذين ضحك عليهم الشياطين الذين أوعزوا اليهم بأن الدعوة عامة وبالمشاريب ايضا!! الأحد الأسود هو اعلان رسمي للذين
يريدون للعيش علي دم شباب ابرياء ضحك عليهم محترفو الصيد في الماء العكر!! الحكاية الكروية كانت "ماشية زي الفل" لكن مصالح البيزنس الكروية كانت الأهم من أجل أن تعيش الخفافيش وسط حمام السلام!! الذين يصرخون اليوم.. والذين يصرحون في كل وسائل الإعلام بمختلف ألوانها.. والذين يتصدرون الآن الاستديوهات الشيطانية تحت ستارة الترويج الكروي ظاهراً.. لكنه الترويج المادي لحساباتهم بالبنوك!! انصاف المدربين واللاعبين السابقين وبعض من نجوم "طق الحنك" والذي صار حزبا لا يضاريه أي حزب سياسي.. هذا يغني وذاك يطبل وثالث يصفر اليوم وبالأمس كان ضحوكا!! مسئولية عودة فئة من الجماهير هي في المقام الأول الشرارة الأولي من أهل الجبلاية من اجل الرعاة واستغلالها لكي تستمر الكاميرات والميكروفونات تبحث عنهم حتي تكون الوسائل السهلة لدي الراغبين منهم لخوض منافسات الانتخابات البرلمانية القادمة!!
احدهم "الجبلاوي.. صاحب بالين"!! كان يتفق مع القنوات لكي يدلوا بدلوه وبعدها يتمشي داخل مدينة الاعلام في 6 أكتوبر الي قناة ثانية ثم ثالثة ويتحدث كلاما كله بطولات لجناب العضو الجبلاوي والذي ما كان يحلم أن يكون عضوا بالجبلاية.. يتحدث ويصرح وكأنه قاضي القضاة مع احترامنا لكل القضاة الأصليين وليس "المتمسحين" باشرف مهنة شرعية!! الحدوتة منظرة من أجل الظهور في الصورة علي "دم الشباب المظلوم والمخدوع" من قلة ضحكت عليه!! اللي اختشوا ماتوا!! انهم يتحدثون عن عودة المسابقة وكأن دم هؤلاء لايهمهم بقدر عدم غضب الرعاة.. واضواء كرسي البرلمان!! والله عيب يارجال انظروا لنجوم قبل 25 يناير و30 يونيو.. اين هم!! من كراسيهم ومراكزهم!! اعملوا لنهايتكم ولا تسعوا لاستغلال الحدث سلبيا!! ولا تركبوا الموجة من أجل البقاء!!
انتم ليس افضل ممن سبقوكم "شلة زاهر الكروية الاصلية صاحبة الانجازات" أما انتم.. وحاجتكم للمطالبة من هذه الشلة "يسلفني بطولة من بطولاتك"!! تتحدثون عن البرامج المستقبلية الافريقية وكأن غيابنا عنها تقوم القيامة!! نحن غائبون بايدينا سنوات.. ولن نغيب ولدينا شهداء.. الغياب هنا للحق والعدل والبرامج الكروية السليمة التي ينكر اصحابها الذات.. ويحترمون الآخر.. ويقدرون كل خبير.. العشوائيات عشعشت بالجبلاية وبدون زعل!! والحديث لن يطول حيث ان انتخابات البرلمان ستشهد المفاجآت لاهل الكورة إياهم والذين يجب أن يقول الجميع لهم.. لا.. وألف لا!!
الكورة جوهرة الصحف الرياضية
حسن رمضان
الأيام تمر والشهور تمر والسنون تمر ولا يتبقي إلا السمعة والذكري الطيبة واليوم ونحن نحتفل بالعيد الأربعين لجوهرة الصحف الرياضية "الكورة والملاعب" نتذكر أول إصدار لأول جريدة رياضية متخصصة في شئون الرياضة والشباب وأخبار المسابقات الرياضية والبطولات في العالم العربي. ومع أول صدور لأول عدد من "الكورة والملاعب" كانت جماهير الكورة تنتظر صدور العدد الأسبوعي وعلي مدي مشوار طويل حققت "الكورة والملاعب" إنجازات لا ينكرها إلا جاحدا أو حاقد علي أي نجاحات. وقد تميز مؤسسها وأول رئيس تحرير لها المرحوم الأخ والصديق الأستاذ حمدي النحاس الكثير من الخبطات الصحفية المتميزة والمانشيتات التي كانت تشد الجماهير وتتغني بها وأصبحت الجريدة الرياضية الوحيدة واسعة الانتشار علي مستوي مصر والعالم العربي.
وقد أسعدني الأستاذ خالد كامل رئيس التحرير الحالي أن يكون شعار الاحتفال بمناسبة مرور 40 سنة هو الوفاء والتقدير والاحترام لكل رؤساء التحرير السابقين من رحل منهم والذين مازالوا يتقدمون من العطاء والإخلاص والحب بلا بخل ويعتبرون قدوة ومثلا صالحا للأجيال الجديدة كبار الكتاب وأساتذة النقد الرياضي بعد الفقيد العزيز المرحوم حمدي النحاس الأساتذة منحهم الله طول العمر محمود معروف وجمال هليل والمرحوم الغالي محمد جاب الله في الاحتفال هذا العام نتذكرهم ونتذكر عطائهم. ليؤكد خالد كامل معني الحب والوفاء لكل رؤساء التحرير الذين سبقوه وللمجتهدين من أسرة التحرير الذين يبذلون الجهد لكي تصل "الكورة والملاعب" إلي قرائها في أبهي صورة تحمل الأخبار والموضوعات والتحقيقات التي تنفرد بها لكي تكون رائدة وسباقة في أخبار المنظومة الرياضية وأخبار الملاعب والمسابقات الرياضية علي مستوي العالم العربي والعالم.
وقد تذكرت في هذه المناسبة قيمة وقدر العمالقة وكل إنسان أصيل لا يمكن أن ينسي هؤلاء مع سقوط كل ورقة من أوراق العمر وأن هؤلاء عندما نتذكر عطاءهم وتاريخهم هم بالنسبة لنا هم الزهور التي تعطر روحنا والنسيم الذي يسبح في صدورنا والحكمة التي نسير عليها حتي نحقق التفوق.
المرحوم حمدي النحاس
كان الأعزاء حمدي النحاس وحمدي الكنيسي وجمال هليل ومحمود معروف وعبدالفضيل طه وفايز الزمر بمناسبة التكريم نتذكر الذين رحلوا عنا وندعوا للأعزاء الذين مازال عطائهم يتدفق في مجال الرياضة كانت هذه المجموعة في مهمة إلي دولة الكويت وكنت في استقبالهم فقال المرحوم عبدالفضيل طه أظن أن أول من يخرج من صالة الجمارك صديقك حمدي النحاس رغم أنه اسمراني زي أخوك عبدالفضيل كان ردي وكلنهم أصحاب القلوب البيضاء وعلشان كده ستكون أنت أول الخارجين من صالة الجمارك رغم أن اهتمام الأصدقاء من رجال الجمارك يشمل الجميع بالاهتمام وحسن الاستقبال. وهذه كانت في الحب بتاع زمان.
هذا الذي..!!
محمد ريان
العبقري
حسام الدين صلاح
* المسرح المصري الآن ليس له وجود.. اختفي من علي خريطة التواجد الفعلي الذي كان يشعر به المواطن سواء من مسرح الدولة أو مسرح القطاع الخاص.
المسرح المصري قدم علي مدار سنوات طويلة اعمالاً ثرية رائعة لكبار المفكرين في منهج المسرح قديماً وحديثاً.
واذكر في هذا احد المخرجين الذين قدموا للمسرح نماذج جديدة ومؤثرة هو المخرج حسام الدين صلاح ذلك العبقري الذي اضاء خشبات مسارحنا بأعمال فلسفية ذات ابعاد انسانية لها مدلولات عميقة.
قال لي صديقي حسام انه حزين لوجود المسرح المصري بهذا الحال لاختفائه من علي خريطة الوجود الفني.
قال لي ايضا انه يحلم بالعودة رغم الظروف الأمنية والسياسية التي يمر بها العالم وليست مصر علي وجه التحديد.
لقد استطاع مخرجنا المتميز حسام الدين صلاح ان يثبت لنا ان منهاج المسرح ليس مقصوراً علي اسماء بعينها ولكن هناك الكثيرين الذين ينتظرون العودة وهو يراهم بعين الخبير وصاحب الخبرة الطويلة ولكن ماذا تقول امام عناصر جلست علي كرسي المسئولية وادواتها محلك سر.. هذا الكلام علي لساني وليس علي لسانه خاصة انه موظف في مسرح الدولة.. واحب اعرف سيادتكم سعادتكم هو عضو شغلته ايه علي المدفع.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.