حزب الإصلاح والنهضة يفتح باب الترشح للانتخابات البرلمانية    أكاديمية الشرطة تنظم ندوة عن «الترابط الأسري وتأثيره على الأمن المجتمعي»    القمة العربية.. الرئيس السيسي: القضية الفلسطينية لا حياد فيها عن العدل والحق    غدًا.. انطلاق فعاليات الأسبوع التدريبي ال37 بمركز التنمية المحلية في سقارة    رئيس الوزراء: منجم السكري مشروع ضخم يوفر آلاف فرص العمل    وزير التعليم العالي: المترولوجيا أحد ركائز دعم قطاعي الصناعة والبحث العلمي لتحقيق التنمية المستدامة    بريطانيا تتفوق على الصين في حيازة سندات الخزانة الأمريكية خلال مارس الماضي    القمة العربية ال 34.. نائب مجلس السيادة السوداني يدعو للمساهمة في إعادة إعمار السودان    مستقبل وطن: القمة العربية ببغداد فرصة لتعزيز الجهود وتوحيد الصفوف    فتح ترحب ببيان دول أوروبية وتدعو لإلغاء اتفاقية الشراكة مع إسرائيل    نهائي مصري خالص للسيدات والرجال ببطولة العالم للإسكواش بأمريكا    الزمالك يفاوض ميشالاك على مستحقاته تجنباً لإيقاف قيد جديد    عاجل.. ريال مدريد يتعاقد مع صخرة دفاع بورنموث    أسامة نبيه: القدر أنصف منتخب مصر للشباب بتأهله لكأس العالم    ضبطيات تموينية مشددة وموسم توريد ناجح لقمح الدقهلية    تحذير هام من الأرصاد بشأن حالة الطقس خلال الساعات القادمة    المشدد 3 سنوات للمتهم بهتك عرض طفل بحلوان    تعليم الوادى الجديد: تنظيم مراجعات نهائية للإعدادية بالتعاون مع الأوقاف    حكايات من قلب التاريخ فى اليوم العالمى للمتاحف :همسات الأساطير تفتح أبواب «خزانة الأسرار»    رئيس المجلس الرئاسى فى اليمن: ندعم خطة مصر لإعادة إعمار قطاع غزة    انطلاق الدورة 41 من مهرجان الإسكندرية السينمائي في سبتمبر المقبل    عيد ميلاد الزعيم.. يسرا تتربع على عرش سينما عادل إمام ب17 فيلمًا    عيد ميلاد الزعيم.. عادل إمام: عبد الحليم حافظ دخل قصة حب ولا أعتقد أنه تزوج    وزير الأوقاف: الطبيب البيطرى صاحب رسالة إنسانية.. ومن رحم الحيوان رحمه الله    «فتراحموا».. الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة المقبلة    في يومه العالمي.. أسباب ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل وكيفية تجنبه    محافظ أسوان يشيد بإجراء أكثر من 20 عملية جراحية والتعاقد مع 200 استشاري    مؤتمر قصر العيني لجراحة المسالك البولية يحتفي بتراث علمي ممتد منذ 80عامًا    فص ملح وداب، هروب 10 مجرمين خطرين من السجن يصيب الأمريكان بالفزع    بدعوة رسمية.. باكستان تشارك في مراسم تنصيب البابا ليون الرابع عشر    أسعار ومواصفات شيفرولية أوبترا موديل 2026 في مصر    «تغولت على حقوق الأندية».. هجوم جديد من «الزمالك» على الرابطة    متهمو "خلية داعش الهرم" أمام القضاء اليوم (تفاصيل)    أول رد من جورج وسوف على شائعات وفاته    كيف وصف نجوم الفن الزعيم عادل إمام في عيد ميلاده ال85؟    في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر    "من زفّة إلى جنازة".. شقيق يُضحي بحياته لإنقاذ عريس قبل أيام من فرحه في البحيرة    حكم من نسي قراءة الفاتحة وقرأها بعد السورة؟.. أمين الفتوى يوضح    يسري جبر: يوضح الحكمة من نداء النبي صلى الله عليه وسلم لأم سلمة ب"يا ابنة أبي أمية"    هل طلاب الصفين الثاني والثالث الثانوي ملزمون برد «التابلت» بعد الدراسة؟.. الوزارة تجيب    حريق يلتهم 37 خيمة بمخيم للنازحين السوريين شمالي لبنان    الإسكان: غدًا.. غلق باب التظلمات بمبادرة سكن لكل المصريين 5    بحضور وزير الصحة.. بدء احتفالية اليوم العالمي للطبيب البيطري    السكة الحديد تعلن مواعيد حجز تذاكر القطارات خلال عطلة عيد الأضحى    لا للتصريح الأمني.. نقيب الصحفيين يطلق حملة لتعديل المادة 12 بقانون الصحافة    السكك الحديدية: تأخر القطارات على بعض الخطوط لإجراء أعمال تطوير في إطار المشروعات القومية    زعيم كوريا الشمالية يشرف على تدريبات جوية ويدعو لتكثيف الاستعداد للحرب    رئيس الوزراء يستمع لشرح تفصيلى حول التشغيل التجريبى للأتوبيس الترددى    الأرجنتين تعلق استيراد الدجاج البرازيلي بعد تفشي إنفلونزا الطيور    دار الإفتاء المصرية: الأضحية شعيرة ولا يمكن استبدالها بالصدقات    حتى 22 مايو.. الحجز إلكترونيا للحصول علي مصانع جاهزة بالروبيكي    جدول امتحانات الشهادة الإعدادية في شمال سيناء    نقيب العلاج الطبيعي: إحالة خريجي التربية الرياضية للنيابة حال ممارسة الطب    "فن وإبداع".. معرض فني نتاج ورش قصور الثقافة بالمنيا    ريفيرو يبدي إعجابه بثنائي الأهلي.. ويكشف عن رأيه في الشناوي (تفاصيل)    مقتل عنصر أمن خلال محاولة اقتحام لمقر الحكومة الليبية في طرابلس    "هزيمة الإسماعيلي وفوز تشيلسي".. نتائج مباريات أمس الجمعة    أستون فيلا يفوز بثنائية أمام توتنهام في الدوري الإنجليزي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مقالات اخرى


كأس السوبر الأفريقي
شطة
هي بطولة ينظمها الاتحاد الأفريقي لكرة القدم بدأت عام 1993. وهي مباراة تقام كل عام بين الفائز بدوري ابطال أفريقيا والفائز بالكأس الكونفدرالية لتحديد بطل ابطال القارة لكل عام وعادة تقام في شهر يناير أو فبراير من كل عام قبل بداية الموسم الجديد لبطولتي الأندية الأفريقية وغالبا ما تكون علي ملعب بطل دوري الأبطال إلا أنها اقيمت في ملاعب محايدة أكثر من مرة.
اول الأندية الحاصلة علي بطولة السوبر هي أفريكا سبورت من ساحل العاج عام 1993 وكانت ضد الوداد المغربي وانتهت بضربات الجزاء الترجيحية بنتيجة 5-3 بعد ما تعادلا 2-2 في الوقت الأصلي بمدينة ابيدجان.
البطولة الثانية والتي أريد ان القي الضوء عليها كانت بين الاهلي والزمالك في جوهانزبرج. واللعب في جنوب افريقيا له قصة لا يفوتني ان اذكرها عن كيفية نقل مباراة السوبر من مصر الي اقصي وابعد دولة في القارة.
من لوائح بطولة السوبر أنها تقام علي ارض بطل أبطال الدوري وهو الحائز علي كاس دوري الابطال بسماه الجديد. ولكن لان جنوب افريقيا نالت استقلالها في ذلك الوقت وانتهت فترة التفرقة العنصرية وعادت جنوب افريقيا الي منظمة الاتحاد الافريقي للأمم وكذلك انضمامها مرة أخري للكاف بعد عام 7591 حيث كانت من الدول المؤسسة له. قرر الاتحاد الافريقي ان يقام نهائي السوبر في العاصمة جوهانزبرج. كنت أنا مدربا للنادي الاهلي مع المدير الفني الانجليزي الان هاريس بطل كاس الكونفدرالية الأفريقية ومعي كابتن شوقي عبد الشافي مدرب اول وكابتن إكرامي مدرب حراس مرمي. وكان الكابتن محمود الجوهري مدرب نادي الزمالك وفاز الزمالك علي الاهلي بهدف ايمن منصور وتم طرد محمد يوسف مدرب الاهلي الحالي ولعب الاهلي بعشرة لاعبين. احرز ايمن متصور الهدف بقذيفة من خارج منطقة الجزاء وكان يحرس مرمي الاهلي الكابتن احمد شوبير.
نقل مباريات السوبر خارج ارض الناديين طرفي اللقاء غير مستحبة لأسباب كثيرة. أولا الجماهير تكون قليلة ولن تعطي المباراة القوة والحماس للاعبين للابتكار والأداء الجيد. ثانيا يتحمل الكاف والراعي عبء تكلفة التنظيم التي غالبا ما يتكفل بها النادي المنظم. ولكن من الصعب ان يتحمل اتحاد محايد تنظيم مباراة السوبر بدون وجود نادي منافس من نفس الاتحاد . ولكن لائحة السوبر الجديدة أعطت الحق للجنة التنفيذية للاتحاد الأفريقي ان ينقل مباراة السوبر لو تعذرت إقامتها في الدول التي بها صراع سياسي أو عدم استقرار كما يحدث الان في كثير من الدول الأفريقية. وإقامتها الان في مصر مرت بظروف صعبة وعدم تحديد الملعب وتغيير موعد المباراة وتأخر الموافقات الأمنية. ولكن الحمد لله تمت الموافقة علي اللعب باستاد القاهرة يوم 02 فبراير بدلا من ملعب الدفاع الجوي يوم 32 فيراير. لعبت الاندية المصرية مرتين في كاس السوبر ضد بعض. عام 4991 التقي النادي الاهلي مع الزمالك وفاز الزمالك 1- صفر. وفي عام 1997 التقي نادي الزمالك مع نادي المقاولون العرب وانتهت المباراة بالتعادل السلبي صفر- صفر وفاز الزمالك بضربات الجزاء الترجيحية 4-.2
التقي من قبل النادي الاهلي مع نادي الصفاقصي في كاس السوبر عام 2009 بالقاهرة وفاز الاهلي 2-1 وأحرز الهدفين فلافيو. أما آخر بطولة في السوبر الافريقي فكانت العام الماضي بالإسكندرية بين الأهلي و ليوباردز وفاز الاهلي 1/2 باهداف رامي ربيعة - محمد بر كات
هذه نبذة سريعة عن بطولة كاس السوبر الافريقي التي انطلقت اول مرة عام 1993 واستطاعت ان تصبح من البطولات المهمة للاندية من حيث التصنيف وتحدد بطل أبطال القارة . ولقاء الاهلي والصفاقصي يوم 20 فبراير هو تكرار لنهائي 9002 ولكن بدون فلافيو ومحمد بركات وأبو تريكة وأسامة حسني وحسام غالي وجيلبرتو و . و.. و.. و......
القانون ..وسنينه !
أسامة خليل
عانت مصر من عدم وجود قانون للرياضة يحكم جميع الهيئات الرياضية وينظم العمل بها لسنوات طويلة وهو ما ادي تارة الي استشراء ظاهرة الفساد في الوسط الرياضي ..او الي وجود تدخل سافر من جانب المسؤل الرياضي - ايا ما كان مسماه - في عمل تلك الهيئات وهو ما ادي الي ارتباك وتراجع العديد منها تارة اخري !!.
واليوم نحن بحاجة ماسة الي هذا القانون اكثر من اي وقت مضي وخاصة بعد ان اختلطت الادوار وتعارضت المصالح وتقاطعت الاهواء في زمن مرتعش اشبه بالسمك ..لبن ..تمر هندي!.
اننا بحاجة لهذا القانون ليس فقط من اجل دفع عجلة التطور الرياضي ولكن ايضا من اجل فتح روافد عديدة لكي يمارس هذا الشعب ابسط حقوقه في ممارسة الرياضة !!.
ان الايام تمر ونحن نتطلع لصدور هذا القانون سواء من خلال رئيس الجمهورية المؤقت المستشار عدلي منصور او من جانب الحكومة برئاسة الدكتور حازم الببلاوي لاسيما ان الانتظار اكثر من ذلك وحتي يبدأ البرلمان المنتخب دورته الجديدة امر لن يكون في صالح الجميع في ظل ضغوط دولية قررنا بارادتنا ان تمارس علينا دون وازع من وطنية او احساس بالمسؤلية !.
اننا لانتهم احدا او نستثني غيره من المسؤلية التي صارت تناشد الجميع ان يتحلوا بها قبل ان تفرض علينا وصاية لانستطيع ابدا التخلص منها !!
بالأصول
لقطات و طلقات
ممدوح سليمان
* طاهر أبوزيد يري أن خطاب الفيفا لايزيد عن كونه مجرد رأي أو توصية غير ملزمة واتحاد الكرة يتفق معه في هذا الرأي بعكس خالد زين الدين الذي يري أن مدلول الخطاب هو إلزام اتحاد الكرة ووزير الرياضة بتعليق الانتخابات لحين الانتهاء من إقرار قانون الرياضة والنادي الأهلي يتفق بالقطع مع خالد زين في هذا الرأي.. واضح أننا دخلنا في حارة سد!!
* شلة الغردقة بفرعيها الداخلي والخارجي زغردت في عبها بعد خطاب الفيفا ولو تمهلوا قليلا لأدركوا أنهم هم الخاسرون علي الأقل لأن الرأي العام كشف حقيقة نواياهم وأصبح علي علم تام بأهدافهم ومخططاتهم.. والصبر جميل يا أم الصابرين يا مصر!!
* المكايدة والمغالبة والاستقطاب والتمكين.. تلك هي السلوكيات المذمومة التي تصورنا أنها رحلت برحيل عصابة الإخوان قبل أن نكتشف أنها مازالت تعشش في الوسط الرياضي وتفرض نفسها علي كل القيم والأعراف والمباديء واللوائح والقوانين!!
* مجمل المشهد علي الساحة الرياضية أن "كله واقع في كله" وأن الكل يفسر اللوائح والقوانين بما يتماشي مع مصالحه الخاصة وأن الشخصنة والنفسنة أصبحت هي العملة الرائجة علي الساحة ولعن الله قوما ضاع الحق بينهم!!
** الذين يزعمون أن هناك أزمة قيادات في الزمالك باستثناء الأسماء المتداولة في انتخابات النادي خلال السنوات الأخيرة نسوا أن النادي يزخر بالمئات من الرموز القادرة علي قيادة السفينة ومنهم علي سبيل المثال المهندس علاء الأزهري نجل الراحل الكبير الدكتور عادل الأزهري من قيادات الزمالك واللواء أحمد فهمي مساعد وزير الداخلية ومدير مصلحة الجوازات السابق واللواء حازم فوزي والدكتور محمد أبوعلم ومجدي العتال والأخوين طارق حسن عامر وأمين حسن عامر وطارق عبدالعزيز قابيل والدكتور محمد عامر وعمرو أدهم والمستشار أحمد فؤاد عامر.. ونستكمل القائمة في موعد لاحق وفوق سطور جديدة.
* عندما يفرح المصري في المصري ويستقوي المصري بالمنظمات العالمية علي المصري فاعلم أن معالم الطريق تاهت تحت أقدامنا وأن الحاجة باتت ملحة لإعادة صياغة مفردات الحاضر علي النحو الذي يضمن استئصال كل بؤر الفساد علي الساحة الرياضية قبل أن نتحدث عن المستقبل وطموحاته وقبل أن تقع الفأس في الرأس بسقوط كل القيم والمباديء تحت الأقدام ووقتها لن ينفع الندم ولن يجدي البكاء علي اللبن المسكوب ولن يكون متاحا لنا إلا أن نقول علي الحاضر السلام وعلي المستقبل السلام.. يا عبدالسلام.
* استقبلت الساحة الأدبية قبل أيام ديوان الشعر الجديد لشاعر الرومانسية والحب سيد محمد عبدالرحمن الذي اختار لديوانه عنوان "ملهمة الحزن" وفيه يقول: "ملك أنا مملكتي من الخيال أحب أفروديت آلهة الجمال.. من أجل عينيها أصعد الجبال.. عبيدي هم قلبي وعقلي والآمال.. والديوان يكشف عن موهبة ناضجة لشاعر متمكن أتوقع أن يسطع نجمه في وقت قريب مع كل الأمنيات الطيبة للإنسان والشاعر الذي استطاع أن يجمع بين اهتماماته الأدبية وعمله كمدير عام ومحاضر بمصلحة الضرائب.. ودائما للنجاح والناجحين مكانهم المستحق في القلوب وحبات العيون!!
* أغرب ما قرأت هذا الأسبوع أن نادي الزمالك اضطر لشراء تذاكر السفر إلي النيجر بالتقسيط لضيق ذات اليد وأنه سدد نصف قيمة التذاكر مقدما وتعهد بسداد الباقي في وقت لاحق.. وكان الله في العون يا زمالك ولا سامح الله رجال أعمال النادي الذين استعدوا لانفاق الملايين علي الدعاية الانتخابية ولم يحركوا ساكنا في اتجاه معاونة الإدارة علي سداد ثمن تذاكر السفر للنيجر!!
* الصدامات المتلاحقة لمجلس حسن حمدي مع بعض أجهزة الدولة افقدت الأهلي الظهير الإعلامي والعزوة التي كان يتمتع بها بين الأندية وراجعوا موقف الإعلام ومجتمع الأندية من الأهلي في قضية البث علي سبيل المثال لتتأكدوا أن الجسور التي تصدعت في شهور قليلة ربما تحتاج لسنوات لإعادة ترميمها وتجميلها وياتري مين يعيش!!
* لوائح وقوانين الرياضة أصبحت مثل سجادة "القصاقيص" علي كل لون يا باتيستا حتي أن الأمور اختطلت علي الناس ما بين اللائحة الجديدة لوزارة الرياضة ولائحة الأهلي الداخلية المستحدثة ومشروع قانون طاهر أبوزيد للرياضة ومشروع قانون خالد زين الدين وهكذا هاصت الدنيا وظاطت المسائل وما عاد الناس يعرفون الفارق بين البالوظة والمهلبية وبين نبوت الغفير وبراغيت الست.. ويا أهل المغني.. وجعتوا دماغنا.. دقيقة سكوت لله!!
* رغم كل ما عرفناه طوال السنوات الماضية عن اللجنة الأوليمبية الدولية ومكانتها وهيبتها في مواجهة اللجان الأوليمبية المحلية إلا أننا لن نسمع أنها دست أنفها الطويل في شئون الأندية إلا هذه الأيام.. وتلك هي علامة التعجب التي نترك تفسيرها لكل لبيب بالإشارة يفهم.. والأغبياء يمتنعون!!
* مسك الختام: بسم الله الرحمن الرحيم "فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم" صدق الله العظيم.
بصراحة
مبروك للزمالك
جمال عبدالحميد
* مبروك لنادي الزمالك المكسب افريقياً مع المدير الفني الجديد أحمد حسام ميدو الذي يتألق مع الفريق مباراة تلو المباراة وثبت أنه فعلاً الأصلح في هذه المرحلة الحرجة التي يمر بها النادي بمشاكل عديدة منها قلة الامكانيات المادية وصراعات انتخابات مجلس الإدارة وعدم انتظام اللاعبين في التدريبات وشكاوي اللاعبين في اتحاد الكرة ولكن ميدو تغلب علي هذه المشاكل مؤقتاً ليظهر الفريق بصورة طيبة في آخر مبارياته محلياً وافريقياً فألف مبروك للزمالك هذا الفوز.
* تذبذب مستوي فريق النادي الأهلي محلياً له عدة أسباب منها علي سبيل المثال اعتزال اللاعبين الكبار ذوي الخبرة أمثال أبوتريكة وبركات واحتراف بعض اللاعبين مثل حسام غالي وهذا اللاعب كان قوة في النادي الأهلي لا يستهان بها ثم الاصابات التي تلاحق لاعبي النادي الأهلي في الفترة الأخيرة أمثال عماد متعب ووليد سليمان وأحمد فتحي وشريف عبدالفضيل هنا إلي جانب هبوط مستوي بعض اللاعبين الجيدين بسبب الارهاق وضغط المباريات مما جعل الفرق المنافسة تتجرأ علي النادي الأهلي ومهاجمته بتحقيق الفوز عليه لعلمهم بهذه الأسباب تلك هي النقاط التي أدت لتذبذب مستوي فريق النادي الأهلي هذا العام محلياً لذلك كلنا يجب أن نعذر المدير الفني محمد يوسف علي النتائج التي لم تسعد في الدوري.
لأ.. وألف لأ!!
ممدوح الشافعي
* الأهلي فتح "أبواب الرزق" للعاملين بالحقل الكروي. خاصة المجال الفضائي بعد موافقته علي الاشتراك في البث الجماعي فضائياً.. ورغم ذلك إلا أن العاملين في بعض هذه القنوات قد نال من الأهلي ورجاله ونشاطهم.. بل ونتائجه المفاجئة "ذريعة" للنيل منه!! و الأهلي ليس ملكاً لأحد. أو مقطوعية لأحد. منذ أيام عبود باشا أو التتش أو أمين شعير أو صالح سليم أو الفريق مرتجي رحمهم الله. أو حسن حمدي وزملائه!!
الأهلي ياسادة تاريخ ويكفي كتابة كلمة أو شعار "الأهلي" في السيرة الذاتية لأي رياضي وفي أي فرع رياضي من الممارسة.. فإن قيمته ترتفع للنجومية. واتذكر أن تقابلت مع أحد العاملين بمطعم شهير في لبنان منذ شهر وتعرفت عليه من خلال لغته المصرية وعرفني بنفسه بأنه كان يعمل بالأهلي المصري بأحد المطاعم التي تتعاقد مع النادي. وبسؤاله عن سر كلمة الأهلي هنا في جبل لبنان كانت الإجابة الأهلي رفع من تعاقدي وزاد من أسهمي هنا رغم أنني وعائلتي "زملكاوية".
هذا هو الأهلي. لمن يحقد علي تاريخ هذا النادي. الحكاية ياسادة ليست هناك حلبة للملاكمة بين الأهلي ومنافسيه. وليست هناك رغبة للقائمين علي رئاسته في الاستمرار. يكفي أن تتحدث عن كل منهم سيرته. بل يكفي ان يقول للجميع "أنا أهلاوي" قلباً وقالباً. لكم وليست علي سبيل الفشخرة. ارحمونا يا أهل الفضائيات. فلولا الأهلي فالمكان الطبيعي لكم "أقصد للخارجين عن النص وتاريخ الأهلي". هي الكنبة!! وليس حزب الكنبة!! كفانا تراشقا وتسخين الأمر وتفخيخ الخلافات!!. حتي المرشحين الآن والكم مقبول والكيف متناسق ومتناغم. يأتي من يأتي علي قيادة هذا الصرح. حتي تنتهي هذه الزوبعة.
أما الخلافات الدائرة بين ميت عقبة ومدينة نصر. ولكل نهاية.. لأن الشيطان ثالثهما!!! وهو في هذه الخلافات "طابور خامس" ينمو ويترعرع في مثل هذا المناخ. لكن حياته وحياتهم لن تطول. ولن تكون هناك "توابع" لو تمت الانتخابات والتي أصبحت الإشارة الخضراء لاستمرارها بين يدي "أمن الداخلية". خاصة بعد الإعلان عن توقيتات الانتخابات الرئاسية ويومها. المتوقع هو تأجيل الانتخابات إما لأجل غير مسمي أو حتي الانتهاء من قانون الرياضة أو لنهاية العام!!.. المهم أن ننتهي من هذه "الحدوته" التي أدخلت "صداع مرير" بين الأصدقاء والأعداء. حتي نستطيع أن نقول "للخارجين عن النص".. لا.. وألف لا!!
السيسي لا يحتاج.. مؤتمرات ولا حملات!!
حسن رمضان
لا يخفي علي أحد من المصريين مرارة الأحداث التي يمر بها الوطن من قيام ثورتين وسقوط شهداء ثم عمل الدستور والاستفتاء عليه.. كل هذه مراحل متتالية لكي نصل إلي المحطة الأهم لنا جميعاً ولمستقبل مصر وهي إجراء الانتخابات الرئاسية والرسو علي بر الأمان في اختيار رئيس يحب مصر أكثر مما يحب السلطة والحياة. وضالتنا المنشودة في المشير عبدالفتاح السيسي الذي حباه الله بمحبة والتفاف كل القلوب وثقة الفقراء والبسطاء الذين فقدوا الثقة في كل الوجوه والقيادات السابقة التي لم تقدم دليلاً يجعل الناس تتمسك بقيادتهم.. لذلك أصبح المصريون يتمسكون برجل يتقي الله في وطنه وشعبه.. وليس أحداً غيره رئيس مصر القادم الذي أصبح فارس أحلام المصريين.. أحلام البسطاء والمعدومين والفقراء وأحلام المثقفين المقدرين لأهمية وجوده علي سطح الأحداث السياسية كرئيس مصر التي تريد استرداد أنفاسها المتلاحقة اللاهثة من كثرة ما تعرضت له من إحباطات وتراجعات ومشاكل ومتربصين وأعداء وشامتين وحاقدين ومتآمرين.
وفي هذه المرحلة الحرجة من تاريخ مصر.. أصبحنا لا نحتمل المزيد من الفشل لأي رئيس وقد نختلف علي اسم رئيس الجمهورية القادم.. ولكننا جميعاً لن نختلف عن رئيس يحترم عقول المصريين وينحاز إلي البسطاء من الفقراء الصابرين الصامدين.
رئيس يحافظ علي حقوق والحياة الكريمة للمواطنين وتحقيق العدالة في كل المسارات.. ويعمل علي تقوية مصر عسكرياً وفي كل المجالات.. رئيس يحد من التفاوت في الأجور ويقضي علي الاحتكار.. ويعطي الدعم لمستحقيه.. رئيس يهتم بالصحة والتعليم والقضاء علي البطالة والفوضي والانفلات الأمني وتحقيق أهداف الثورة "عيش حرية عدالة اجتماعية كرامة إنسانية".
رئيساً يتبني مشروعاً قومياً كبيراً يتضمن إقامة مجمعات صناعية وزراعية وسكنية بالصحاري من خلال الاكتتاب العام.. يشارك كل مصري في تعمير بلاده وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
* رئيس يقودنا من اليأس إلي الأمل.. يرفع الشعب ولا يرتفع عليه.
* رئيس يفهم أن الرئاسة ليست مغنماً له أو لأنصاره أو لأي جماعة.
* رئيس يبني للفقراء والشباب بيوتاً ولا يبي لنفسه ولأصدقائه قصوراً.
* رئيس يتسع قلبه لكل المصريين بلا تفرقة.
* رئيس عاقل حكيماً متزن لا يفتح صدره ولا يخوض ببلاده للمغامرات عنترية.
* رئيس يدافع عن سمعة بلاده وكرامة أبنائه في الداخل والخارج ويدافع عن استقرار قراره واستقلال بلاده.
* رئيس يفرض احترامه علي الخصوم والأصدقاء بغير عناد أو مكابرة.
* رئيس يري أن موقعه في خدمة الشعب.. وأنه موظف كبير في منصب رئيس جمهورية ولي مبعوث من العناية الإلهية أو زعيم تاريخي مخلد. ويكون علي يقين أن الكرسي لا يدوم لأحد.. وأن الدوام لله وحده.. ولا يبقي للإنسان إلا الذكري الطيبة والعلم الصالح وحب الناس.
* وكم أتمني أن يعي كل صاحب كرسي خطر المنافقين والانتهازيين علي أداء مسئولياته بل وعليه هو شخصياً. فهم يضرونه أكثر ما يفيدونه.. وهؤلاء يأكلون علي كل الموائد ويجلسون تحت كل الكراسي وقربهم من أي مسئول فيه سم قاتل وفشل مؤكد.
* ومع اقتراب الإعلان عن موعد انتخابات الرئاسة والخطوة الأخيرة انتخابات مجلس النواب يبدأ أوكازيون النفاق والذي تروِّج بضاعته في فترات التحول في أي مجتمع وعندما يظهر المرشحون لا مانع عند المنافقين والمستغلين من استعادة كل أساليب النفاق القديمة التي باعوها من قبل إلي السابقين.. ولا مانع من بيعها من جديد للاحقين.. دون أن يشعروا للحظة أنهم من المنافقين والمتسلقين النصابين الذين لا ينظرون إلا للمصالح الشخصية والمزايا التي سيحصلون عليها من أي جالس علي الكرسي. دون النظر أو ذرة ضمير في المصلحة العليا للوطن أو الصالح العام.
* نريد في نهاية المشوار الراحة من كل هذا العبث بمصير البلاد والعباد.
* نريد الأمل. نريد تحقيق الحلم ليتحول إلي واقع.. ونحن في الانتظار لأننا تعبنا قوي.
* همسة: علي فكرة ونصيحة لتجار مواسم الانتخابات والمنافقين والمتاجرين باسم السيسي.
المواطن المحبوب عبدالفتاح السيسي لا يحتاج لمؤتمرات ولا حملات ولا بطانة سوء خلاص الناس قد كونت قناعات.. ويارب ولي من يصلح.
الكورة والملاعب في عيدها
* ولا يفوتني أن أتقدم بالتهنئة ل "جريدة الكورة والملاعب" بمناسبة مرور 38 عاماً وترحم علي روح الصديق المرحوم حمدي النحاس أول رئيس تحرير ل "الكورة والملاعب" وأقدِّر جهد أخي الأستاذ خالد كامل رئيس التحرير وأسرة التحرير.. وألف مبروك مع الدعوات بمزيد من التقدم والنجاح.
كلام للي يفهموه
محمد منصور
نجح خالد زين وحسن حمدي في توحيد الرياضيين وراء طاهر ابوزيد وزير الرياضة بدرجة لم يكن يحلم بها طاهر ولا احد من معاونيه في الوزارة رغم ان اداء طاهر لا يرتقي لاداء وزير الا ان حالة التعنت التي يتلبسها زين وحمدي واصرارهما علي لي عظام بل وتكسيره لكل من تجرأ واصر علي تمرير بند ال 8 سنوات وكان كرسي الرئاسة في الاهلي مكتوب علي مقاس حسن حمدي ومن بعده الخطيب ذوق وعافية ودون اي اعتبار لقوانين ولا دوالتو !!بدليل اصرار الدويتو حمدي وزين علي طرق كل الابواب والضغط بكل ما يملكان من اتصالات وعلاقات مع هيئات دولية واقليمية واستغلال وشحن كل من يكن باي صلة من قريب او بعيد بالكيان الاحمر ليظل الاهلي فوق الدولة ولايسري عليه ما يسري علي جميع الاندية المصرية والطريف هنا وجود صلة شديدة بين اكبر كيانين دوليين وبين رجالات الاهلي بدليل ارسال اي خطابات تاييد لموقف زين -حمدي في أي وقت وبالطريقة التي يريدها الدويتو فاذا وصل خطاب ليس به الزام مباشر وتتنصل من تنفيذه الوزارة ياتي اليوم الثاني مباشرة خطاب اخر به صيغة امره وكأن تابع لهما يدير الكيانين الكبيرين جدا بشكل مريب وكأن طاهر ابوزيد اصبح الشيطان الاعظم الذي لابد من بتره كي ينصلح حال الرياضة في العالم ويهدد الامن والسلم في الفيفا والاولمبية الدولية!!!!!
..كل هذا وحسن حمدي مستمر يخرج من جعبته سموما تؤكد ان الرجل فقد سيطرته علي رباطة جأشه مثله كالجماعة الارهابية التي بمجرد ان ابعدت عن الحكم تشعل النيران في كل مكان تصل يدها اليه ويبدو ان حمدي يريد ان ينفذ ما فشلت فيه الجماعة سياسيا علي ارض الرياضة ينصره ظالما ومظلوما خالد زين الذي اطلق لحيته ايام حكم الاخوان وكان ينصر ياسين وزير الاخوان علي العامري فاروق ووصل الامر بخالد زين ان خرج بعد اجتماعه مع رئيس الوزراء في مؤتمر صحفي يرفض اتفاق الببلاوي مع طاهر باقامة انتخابات الاندية في موعدها وكأن اللجنة الاولمبية هي التي تسير الاعمال في الرياضة وترفض وتوافق مستقويا بخطابات الفيفا والدولية ولا يستحي ان يرفض قوانين وقرارات المسئولين في بلاده وينحني للقرارات الاجنبية تحت دعاوي المواثيق الاولمبية.
.. العجيب هنا ان كل الاندية عدا الاهلي تريد اقامة الانتخابات في موعدها خاصة وان مجالس تلك الاندية انتهت مددها الزمنية واصبح من العبث عودتها خاصة وان معظمها سببت المعاناة لاعضاء جمعياتها العمومية وفرقها الرياضية وان الذين انضموا لخالد زين وحمدي من قبل واشتكوا للدولية والفيفا انزووا وغابوا عن المشهد واصبح لايهمهم العودة لانديتهم ولا يتبقي الا بتاع الزهور المذعور من بند ال8 سنوات!! وبذلك يقف الدويتو وحدهما حتي الذي زرعوه في الترسانة غير موقفه بعد ان كاد امره ان ينكشف بين اعضاء جبهته فاصبح يعلن عداءه لحمدي وزين وسط اعضاء جبهته ويطالب باقامة الانتخابات في موعدها بعد ان هدده الذئب صراحة بفضح امره !!
..المزعج وبشدة من كل هذا هو تمسك الخطيب النجم الخلوق الذي اعرفه عن قرب بادعاءات حمدي وتزيين ما يفعله ضد الرياضة المصرية من اجل عيون الخطيب ليخلفه في الرئاسة بالغاء بند ال8 سنوات واتساءل هل يحتاج الخطيب لاي منصب واسمه فقط اكبر من اي منصب يكفي انه الخطيب خطيب الكرة وخطيب الرياضة المنصب اي منصب يتشرف به وان لم يكن المنصب يسعي اليه فلا اي مبرر له وستظل انت الخطيب اكبر من اي منصب رياضي حتي الوزارة شوية عليك واتمني ان تخرج ببيان تتبرأ فيه من كل ما يفعله زين وحمدي وتبتعد عن الاجواء المحيطة بكل هذه الزوبعة وتدعم اجراء الانتخابات في الاهلي ولا تنسي ان طاهر كان زميلك في الملاعب وكسره امام الراي العام لا يليق بنجم كروي اعطي لبلده الكثير وكان يجب دعمه لا هدمه فهو اول لاعب كره يصل لمنصب وزير في تاريخ مصر كلها.
..اخشي علي الزمالك ان يعود مرتضي للرئاسة ويجر النادي من جديد لمشاكل تجر النادي لكبوات تحتاج لسنين قادمة لازالة اثارها ف 8 شهور فقط قضاها في الرئاسة من قبل تسبب كل ما عاشه الزمالك من كبوات في اخر 4سنوات لا بطولات ولا استقرار وتحول من نادي كبير الي نادي عادي جدا زيه زي الترسانة واقل من الاسماعيلي والمقاولين !!.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.