1⁄41⁄4 ما يحدث حاليا في الوسط الرياضي مهزلة بكل المقاييس وتجاوز بلا حدود وبغض النظر من المخطيء فالكل خاسر والكل يبحث عن مصالحة الخاصة دون النظر للمصلحة العامة ولا أحد يفكر أن كل ما يقال وينشر يتابعه العالم وهو بالطبع دعاية سيئة والأخطر أن ينزلق البعض في إسفاف واضح وألفاظ لا تليق وبالتالي حان الوقت لوقفة جادة بعيداً عن التشنجات والادعاء أن هذه الديمقراطية فالديمقراطية الحقيقية لا تحرح في الأشخاص والنقد البناء للإصلاح وليس في الهجوم الشخصي وبالتالي أتمني أن يتحرك الكبار والحكماء لحسم الأدوار واستبعاد كل من يخرج عن النص. 1⁄41⁄4 ليس عيبا أن يعتذر رئيس اللجنة الأولمبية طالما أخطأ ونفس الحال مساعد وزير الرياضة فالمنصب لكليهما لا يعطي له الحق في التجريح ورئيس اللجنة الأولمبية طالما قبل العمل التطوعي فليتحمل ولا يحتمي في وظيفته التي نقدرها جميعا وهناك فرق ما بين العمل واللجنة الأولمبية ومساعد وزير الرياضة لا يملك الوزارة وتحديد خطوات الإعلام وما ينشره والعكس وبالتالي كلاهما يستحق الحساب واتمني من الزملاء بالإعلام بكل مستوياته اتخاذ موقف موحد حتي يعلم كل من تسول له نفسه الخطأ أن يتوقف ويعتذر. 1⁄41⁄4 بغض النظر عن استمرار الانتخابات من عدمه فالمعركة ستكون صعبة في الأهلي والزمالك وباقي الأندية حتي الاجتماعية لأن الأعضاء يعلمون حجم مشاكلهم وبالتالي فهم الأقدر علي اتخاذ القرار المناسب وبالتالي نتمني أن تسير الانتخابات إذا استمرت في ديمقراطية حقيقية وأن نترك الأعضاء يختارون ويتحملون اختياراتهم. 1⁄41⁄4 للمرة المليون أناشد محافظ الاسماعيلية وقيادات المحافظة إيجاد حلول حقيقية للأزمة المالية لنادي الإسماعيلي حتي يستطيع مجلس الإدارة أن يؤدي عمله دون ضغوط أو سيطرة لبعض أصحاب رؤوس الأموال وبالتالي تسير الأمور هادئة ليتعلم الجميع مما يحدث حاليا ومن قبل حتي وصل الأمر إلي استقالة بعض المدربين وغضب اللاعبين الأمور اصبحت تدار حسب المزاج مع احترامي لأغلب أعضاء المجلس والضحية الدراويش رغم أن الفرييق يمتلك المنافسة علي البطولات بكفاءة. 1⁄41⁄4 لا يختلف اثنان علي دور الشرطة الحيوي في حياتنا ولكن يتبقي الاهتمام مثل زمان بأندية الشرطة والداخلية رياضيا وعيب أن الموسم الرياضي أوشك علي الانتهاء دون شراء ملابس رياضية لأبناء ناديي الشرطة والداخلية في كل الألعاب وكذلك عدم صرف بدلات ومكافآت وتأخير صرف مرتبات المدربين وتخفيضها عن العام الماضي والأخطر أن مجلس إدارة نادي الداخلية رغم ان لديه وديعة ضخمة لايفكر في الاهتمام بلاعبيه والعملية تسير حسب المزاج ويكتفي الأمر بسيطرة عضو أو اثنين ومثلهما خارج المجلس وهكذا يدار النادي وللحديث بقية ونحن في انتظار حسم الأمور سواء في الداخلية أو مديرية الشباب بالقاهرة. مشاكل الشباب تنحصر في العمل والتوعية السليمة وضمان حياة بلا مشاكل ولابد أن نعترف أن الشباب ظل لسنوات لا يجد التعاون السليم والوظائف الحقيقية التي اعدت علي المجاملة قبل الكفاءة وبالتالي لابد أن يكون هناك خطة كبري يقرها مجلس الوزراء لدعم الشباب يشارك فيها كل الوزارات المسئولة لتوفير وظائف مقبولة وليس شو إعلامي كما يحدث أحيانا ولابد أن نعترف القضية صعبة ولكن ليست مستحيلة والأهم أن نبدأ. 1⁄41⁄4 خلافات اتحاد الكرة الطائرة لابد أن تنتهي ولا أعلم مع احترامي الشديد للدكتور عمرو علواني كيف يقبل أن يحضر الاجتماعات رغم رسوبه في انتخابات رئاسة الاتحاد وبالتالي فالجمعية العمومية قالت كلمتها وإذا كان له الحق كرئيس الاتحاد الأفريقي للعبة الحضور فإنه حالة خاصة لأنه خاض الانتخابات ولم يوفق ومن هنا كان يجب اصدار قرار من وزارة الرياضة بعدم حضوره والمسألة ليست تصفية حسابات ولابد أن يحرص الجميع علي الاتحاد الناجح خلال الدورة السابقة والحالية وحرام أن تتوقف المسيرة!! 1⁄41⁄4 أتمني من وزارات التربية والتعليم والشباب والشئون الاجتماعية والأوقاف وغيرها الاستعداد للاحتفال بعيد الأم بشكل جيد وأن يشمل الاحتفال الأم والأب وأن نعلم أولادنا فضل الوالدين وأن ننشيء الشباب عي الاحترام والبر بالوالدين أحياء وأمواتا وكفانا ما نسمعه من جرائم بسبب غياب التربية السليمة والوهي والتفكك الأسري ويارب ارحم والدينا.