اشتاق كثيراً فقط لسماع صوت هاتفى " يدندن " فمن دون ان انظر اعلم انه انت !! ...قلبى فى صمت " انه حبيبك " عِندها ترتسم لوحه من الزهور والفراشات والسماء الزرقاء " تَتلون الحياه " مجرد سماع" ألو " احسد هاتفك لأنه قريب منك .. " ضحكتك " نعم اعشقها وانتظرها لتطول حتى احمل هاتفى على اذُنى الاخرى لتأخذ حَقها من سماع تلك الضحكه... " هكذا انا مُنتظره"...