وصف مركز القاهرة لحقوق الإنسان، الأوضاع في مشرحة زينهم ب«غير الآدمية»، مؤكداً أن المشرحة لا تتمتع بالتجهيزات الكافية لاستقبال ما وصل إليها من عدد كبير من الجثامين، وحفظها بشكل سليم، وهو ما دفع الأهالي إلى وضع ألواح الثلج وماء الورد لحفظ الجثث أطول مدة ممكنة.